الاسم: أيمن علي حسين العتوم.
تاريخ الميلاد: 2 / 3 / 1972م.
مكان الميلاد: جرش – سوف.
الجنسيّة: أردنيّ.
الحالة الاجتماعيّة: متزوّج.
مكان الإقامة: عمّان – الأردنّ.
https://twitter.com/AymanOtoom
https://www.facebook.com/ayman.otoom
https://instagram.com/aymanotoom/
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D...
الدّراسة والشّهادات:
- دكتوراة لغة عربيّة، من الجامعة الأردنيّة، بمعدّل (4) من (4)، وتقدير: ممتاز عام 2007م.
- ماجيستير لغة عربية، من الجامعة الأردنية، بمعدّل (3.75) من (4)، وتقدير ممتاز، عام 2004م.
- بكالوريوس لغة عربيّة، من جامعة اليرموك، بمعدّل تراكميّ 92 %، عام 1999م.
- بكالوريوس هندسة مدنيّة، من جامعة العلوم والتّكنولوجيا، بمعدّل مقبول، عام 1997م.
شهادة الثانويّة ، الفرع العلميّ، . المعدّل (94.4 %).
الخبرات:
- مدرس للّغة العربيّة في أكاديميّة عّمان ( 2006 – 2010).
- مدرس للّغة العربيّة في مدارس الرّضوان ( 2003 – الآن).
مدرّس للغة العربية في مدرسة اليوبيل (2013-2015)
- مدرس للّغة العربيّة في مدرسة عمّان الوطنيّة (2002 – 2003).
- مدرس للّغة العربيّة في مدارس الرّائد العربيّ (1999 – 2003).
- مهندس تنفيذيّ، في مواقع إنشائية، 1997 – 1998م.
النشاطات:
- مؤسّس (النّادي الأدبيّ)، في جامعة العلوم والتّكنولوجيا، عام 1994، وعضو هيئة إداريّة فيه 1994 – 1996م.
- مؤسّس (لجنة الأدب) المنبثقة عن اتّحاد الطلبة في جامعة العلوم والتّكنولوجيا، ورئيس لها للأعوام 1995 – 1997م.
- مؤسّس (لجنة الأدب) المنبثقة عن اتّحاد الطلبة في جامعة اليرموك، ورئيس لها للأعوام (1997 – 1999م) . وقد عملت اللجنة على المتابعة الأدبيّة والفنيّة لإبداعات الطلبة في الجامعتين على مدى الأعوام المذكورة.
- عضو نقابة المهندسين الأردنيّين منذ عام 1997م إلى اليوم.
- عضو هيئة تأسيسيّة لجمعية (الأدباء المهندسون) المنبثقة عن نقابة المهندسين الأردنيين.
المؤلفات:
- الدّواوين:
1. قلبي عليك حبيبتي.
2. خذني إلى المسجد الأقصى.
3.نبوءات الجائعين .
4. الزنابق.
الرّوايات:
1. يا صاحبي السّجن
2. يسمعون حسيسها.
3. ذائقة الموت.
4. حديث الجنود.
5. نفر من الجن.
6. كلمة الله
- المسرحيّات:
1. مسرحية (المشرّدون).
2. مسرحية (مملكة الشّعر).
“تفعل الذنوب بالقلب ما تفعله النار بالرياض الغنّاء ، ويظل القلب بعدها قاعا صفصفا ..فاحما ً تنبعث منه الروائح السوداء .ثم يأتي ربٌ غفور ، فبرحمة منه تعيد اخضرار الروضة إلى القلب ، غير أنها لا تخضّر دون ماء ، وكانت العينان كفيلتين به ..تظل حرق البكاء تزيد في خضرة القلب حتى يصبح قويا منيعا ً أما نيران الخطيئة !”
“قررت إدارة السجن أن تشرع أبواب المكتبة يوما ً واحدا ً في الأسبوع لكل السجناء ، غير أنه كان من النادر أن ترى سجينا ً غير سياسي ّ يرتاد المكتبة ، فخلا لنا الجو ، وفتحت الكتب لنا صدرها ، وكشفت عن ذراعيها ،وقالت لنا بكل شوق : هيت لك !! ..فقلنا لها هاتِ لنا !!”
“كم من سادة لم يكونوا سادة إلا لأن العبيد ظلوا عبيدا !”
“غدا ساعودكان الليالي رجع اضطرابفما مر ليل بغير ايابيعود الي بالف سؤالوالف سؤال بغير جواباعيش علر رحمات رضاكفرضوان امي اسمى طلابيوالمح وجهك كالزنبقات تعطر بالامنيات ثيابيفادرك كم كان شوقي عظيماوكم كان مرا عليك اغترابيوما كنت املك عنك ابتعاديولا كان في راحتي اقترابيوليس الفراق لغير اجتماعوليس الظلام لغير ذهابفلا تحزني كل يوم يمروطيفك مثل ملاك ببابيسيشرق بعد الغياب لقاءويمحو بطيب نداه عذابيغدا ساعود اليك بشوقيفلن يستمر طويلا غيابييقولون ان السجون عذابوكانت علي كشهد مذابعرفت بهن حقيقة نفسيومعنى وجودي بدنيا السرابفقولي لمن ضيعت عمريباني جددت فيها شبابيوسامحت كل مسئ اليليعظم يوم الحساب حسابي”
“اني يئست من الغرام جميعهفانا سراج قد خبا اشعاعيقولي لكل نهاية ان اقبليوتحفزي للموت في اسراعشكرا لمن تسعى لحتفي انهاتسعى ولا تدري الى امتاعيلا تقنعيني بالتريث واحذريان تذرفي الدمعات في اقناعيفعواطفي اغتيلت وحل محلهاقلب باقسى من صخور قلاعانا لست خصبا,لا....فلا تتوهميبئر انا,كل الجفاف بقاعيوانا سراب لا وجود لريهوانا صحاري عبئت بافاعيفاذا قرات قصائدي فتلمسيروحي فقد كونت من اوجاعي”
“قتلت فؤادي منك لمعة دمعةقطرت فيا طهرا حوته عيونيا حلوتي ..يا من اموت ضراعةالا تكون نهايتي وتكون”
“فمن يعاتبني و البؤس يجمعنامن ليس مبتئسا من امة العرب ؟؟”
“امي التي صبرت عني وعن نزقيوغضت الطرف عن كبرى حماقاتيلها المحبه في الاعماق باقيةمدى المدى,ولها اغلى تحياتي”
“روحي لاجلك ..والمنى ان تقبلي في طهر تربك مرة اكفاني”
“الحب يكسر اغلالا مقيدةوالحب يبدي الذي قد كنت اخفيهسموت بالروح حتى قلت قد ازفتان تزهق الروح من هم تعانيهانا اقدس احزاني واشربهاو الجرح اشربه ان انت تدميه”
“هو الموت ات فحييه عنيوقولي باني له قد فتحت ضلوعي”
“ساهرب مني الي...واركض عني في...وامضي الى حيث كان رجوعي”
“المتماسكيعيش المواطن في بلدي هائنادون اي شكوىويرضى باي قراريؤقلم اوضاعه حسبما تقتضيه الامورلكيلا يصاب بعدوى التذمر و الانبهارويدفع كل الضرائبحتى ضريبة نهق الحماروما قال يوما لاي وزير بشكل حضاري:لماذا حسابك في البنك جاريومثلي وراء اللقمة جاريوجوعي جاريلماذا تبعثر اموال شعبيبصالات لعب القمارلماذا تكون اساس الفسادوتعلن حربا على اجراء الفساد الاداريواسال في عجبكيف يحيا المواطن في كل هذا التناقض صلباولما يصب بانهيار”
“دمانا في المزاد فساوميناوصبي الكاس منها و اشربينااذا ما جئت حتى تشترينافيا امريكيا كم تدفعينا ؟ضعي ثمنا كما قد شئت بخساوكوني في عداد الزاهدينافانا امة وسط ولسنانريد سوى رضاك فسامحينانبوس نعال امريكا لترضىونطلب ودها متذلليناكذا ترعى كرامتنا وتعلىجباه الاوفياء الصادقينااذا قتلوا لنا الفا شجبناوقمنا بالصياح منددينارخصنا بين انفسنا وهناكأنا قد الفنا ان نهونا”
“انا ضدي !! ومنذ ولدت قالتدموعي ان ميلادي وفاتياحبك هل يكون الحب جرماويحبسني على حبي قضاتي؟ولا عجب ,ايحميني عدويواعجب ان يعاديني حماتي ؟كتبت على جدار الجهر شعريباني قد برئت من الطغاةواني لن اداهن طول عمريولو نثروا على الدنيا رفاتي”
“مجلس اللمهالم ترى كيف اعطر ربك النواب فصل القول و الحكمهوارسلهم الى ابنائنا رحمهفجاوزنا بهم بحر الردى و البؤس و الظلمهفما قلعت اظافرناولا امتهنت كرامتناولا انتهكت لنا حرمهفسبحان الذي اعطى وسلمهم من التهمهفكانوا خير من بعثوا الى الامهو رب القصر و الكعبةومن اوحى لهم من داخل القبهاكلناها مغمسة بزيت القهر و النقمةفشكرا من صميم قلوبنا يا مجلس اللمه”
“احن لقلبك طفلا غريراومن قال اني كبرت كثيرا ؟”
“ساقول للسجن الذي قد ضمنياشدد وثاقك لا تفك سراحيانا ههنا حر وخارج سورناساعيش سجين لم يعش لكفاحساعيش تواقا الى حريةليست تعانقنا بدون سلاحلليل وجه لا يطول سواده ان هاجمته مشاعل الاصباح”
“ابكيت شعري قبل ان يبكيني ومااصغى لغير تفجعي ونواحياما يا بلادي كل باكية هناانا دمعة الغرباء و النزاحلي الف روح كلها قد اقسمتان تفتديك ببذلها ارواحياسلمتها لك ما يشابهها سوىاسلام (اسماعيل) للذباح”
“تملك الحب في قلبي فبعثرنيوزادني ولها حتى تغشاني”
“اتعرفين لماذا صادروا قلميمن غمده واستباحوا قص جناحي؟و الهبوا النار في صدري فصيرنيوافر من برد نيران لنيرانلانني عشت لا ارضى بطاغيةولا اذل لسمسار و خوانولست اقبل صمتا سوف ينقذني من بطش منتقم او ظلم سجان”
“سيقولون اضاع العمر هدرالا يبالي,واساغ الكاس مرامالهم مني ,ومالي منهماي عمر ايها الراجون عمرالي من العمر الذي اعمرهفي طريق الله ايمانا وصبرااه يا امي سنبقى ثابتينافي طريق المؤمنين الصادقيناننقش الحب على افئده تعشق الله وتهوى الياسمينافاذا حاربنا الباغي صفحناواذا ادركنا الموت رضينا”
“اطلق خرافك في الشوارعكمم الافواه وابتدئ المسيرفي ظل قافلة الشعيرسر لا تقفسبحان من اعطى لقد جمعت مطالبنا الصدفهي مثلنا ستظل تحلم بالعلفلكنها قرفت مطالبة الحكومه بالشعيرولم يفارقنا القرفيا خير من خلفوا لافضل من سلفصح بالمقادير التي سلبتك حقكرد بالصاعين صاعحتى الخراف اذا تجوع تقول ماعقل انت : ماعفلقد ترهل حالنا من حال من حكموا وماعولقد تخوزقناوليس لاي خازوق يدق من اقتلاع”
“ستقتلين كما قد كنت قاتلةوسوف تبكين يا ميسون قتلاك”
“احبهم ما اساؤوا لست اكرههموهل ساكره من شعبي المساكينا؟!اذا دعوت باحسان دعوت لهموقال كل زفير في امينا”
“ان كلماتي انبثقت مع هذا الغليان الذي ان لم افجره فجرني و ان لم افتح امامه القنوات لياخذ مجراه الطبيعي اهلكني”
“ان غصه واحده في مجرى حلقي لا يمكن ان تشفيها كل انهار الكون”
“تتغرّب الأوطانُ في أحداقِناوتُساقُ مُرغمةً إلى الأغرابِ”
“نمت وبين يدي كتاب ظلَّ يرافقني كأنه حلم في ليلة سرمدية .. للكتب مذاق الخلود ،ونكهة الأمل ، ولمسة من شجن ، ورفّة من عشق ..نعشق فنقرأ ! نجوع فنقرأ ! يباغتنا الحرمان فنهرب إلى القراءة ، ويأكل النّدمُ أصابعنا فنعيد ترميمها بتقليب صفحاتِ كتابٍ استبقيناه في ذاكرة حُلوة لم تُطل المكوث !! " ~”
“ركضت بإتجاه الحرية .. بإتجاه النجاة .. بإتجاه الفراغ مدفوعًا بالخوف من الآتي . . . باتجاه الحلم الذي يوشك أن يسودّ . . . باتجاه الجنة الضائعة توجسا من الجحيم المرتقب ... ثلاثون مترا .. كانت كفيلة بأن تلحق بي ثلاثون رصاصة خلالها ... وفي باطنفخذ الرِّجل اليسرى ... إستقرت رفيقة الدرب... التي ستتعايش معي ثمانية عشر عاما ... سقطتُ ... سال الدم سخينا ... كان صياحهم عاليًا ... فجأة ... صمت كل شيء .. بما في ذلك .. قلبي!!”
“في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصحارى ويدعون النجوم في مجاهل التراب, في بلدي يأكل الإنسان الإنسان ليشبع شهوته إلى السلطة”
“ألا ينظر هؤلاء الجلاّدون في عيون أطفالهم... ألا يعرفون البراءة في وجوههم؟!”
“الجلاد الأكبر يطبق بعصا امبراطوريّته على يده. ينتشي. يشعر بزهو حارّ. يدير ظهره للجثث. يخرج على إيقاع التحيات من جلاديه الصغار”
“"تساءلت وأنا أساق مثل البهائم إلى مهجعي: إلى أي مدى سنظلّ نتذكّر أننا بشر؟! ومتى سننسى!! شيء ما في أعماقي صفعني وهو يقول لي: من الآن تأكّد أنّك دابّة. فرصتك في تذكّر إنسانيّتك معدومة. وقد يكون في الآتي القريب ما يجعلك تنسى أنّك حتى بهيمة!!”
“" هل يعتاد الإنسان عذاباته؟! هل يقتات على آلامها فيفتقدها حين يحرم منها؟! هل نحن نحنّ إلى أوجاعنا ونشتاق إلى انهياراتنا الجسدية التي تتواطأ مع الجلّاد والزمان؟!! ”
“" حين تجلد لا تنشغل بالتفكير بألم الجلد، حاول أن تشغل نفسك بماض لصيق بالفؤاد، حاول أن تغوص في أجمل ذكرياتك وتعيشها ... إياك أن تعدّ مع الجلّاد سياطه، دعه يعدّها وحده، إذا كان سيّده طلب منه ذلك، فمن طلب منك شيئا كهذا !؟! .... لا تنهر نفسيا في أي مرحلة.. تذكّر أنّك الأقوى لأن قضيتك عادلة ولأن الظلم لا يدوم!!”
“أين يقع هذا المكان؟! كيف استطاعوا أن يكتشفوه وهو خارج الجغرافيا والتّاريخ والإنسان والحياة بالنّسبة لبلدي؟!”
“بدت السماء تتخلى عن سوادها لأزرقها الفاتح، كانت ليلة أمس قد قدمتني إلى الموت الذي رفضني؛ هل يكون الموت متواطئا مع الجلادين؟!”
“الله أكبر الله أكبر.. يتعالى شفيفاً قادماً من الغيوب الإلهية التي فيها البرد والسلام، وفيها النعيم المقيم، وفيها الأمل الجميل”
“شقّ العسكري باب الزنزانة، وصرّ قُفلها من الخارج ، تدفّقَ شلال الضياء عبر الجزء المفتوح من الباب ، معلناً ولادة يوم جديد.”
“كانت الشمس تهبط في الأفق لتأذن لليل بالقدوم، وكنّا نهوي معها.”
“كلّ موتٍ سابقٍ في ليلٍ دامس لابُد له من حياةٍ آتية في صُبح مُشرق، بهذا خاطبتُ نفسي وأنا أنتشي للنّور القادم من السّماء”
“محاكم التفتيش كانت صراعا بين عقيدتين و دولتين وهم هنا يدّعون الإسلام ، ويعتنقون سورية وطنا فلماذا تأكلنا اوطاننا وبنهشنا من هم مسلمون مثلنا”
“عفواً كانت الشمس تهرب من منظرنا التراجيدي ، لتسارع في إسدال الليل ستار على الفضيحةالإنسانية التي تمثل أمامها ، واذا كان للشمس بعد الليل شروق , فإن ليلنا الذي جاء في اليوم التالي لم تشرق من بعده شمس ، ولا حتى بزغ فيها اي ضياء لنجم أو قمر ... ظل الليليسكننا حتى نسينا من نحن وظل يغلف قلوبنا حتى ظننا ان النهار لا يطلع إلا في الحياة الآخرة ، أو يطلع ابدا كنا منزوعين من الحياة من ابسط مظاهرها...”
“أكان السجن تأجيلاً لزمن ليس لنا؟! أكان السّجن غابةً دخلناها سهواً فيما هي في الأساس أُعدت لغيرنا؟! أكان قلعةً بُنٍيت على أساس الوهم ووجدنا فيها انفسنا ذاتَ حُلم ؟! أم أنه كان لنا وكنّا له منذُ أن وُلدنا ؟!”
“غربت الشّمسُ تمامًا . ودّعنا ما ظلّ لنا من كرامة معها، وبكيتُ في أعماقي كما لم أبك من قبل!!”
“أكان السجنُ تأجيلاً لزمن ليس لنا؟! أكان السّجن غابةً دخلناها سهواً فيما هي في الأساس أُعدت لغيرنا؟!”
“هناك توقٌ ما في داخلي إلى المعرفة ، سلطة المعرفة طاغية لا ينجو من وهجها ذو قلب”
“ومن كان ذا عقل ليشك بأن الكتاب أخطر سلاح قادٍرٍ على ان يقلب الموازين وينبش الماضي ، و يحقق الحاضر و يحدد المستقبل”
“أقسى ما في الموت أن تفقد وجه عزيز عليك !!!”