“في ظلماتنا، ليس ثمة من مكان واحد للجمال. كل الأمكنة للجمال”
“أيتها الحقيقة، الطفلة الميكانيكية، ابقِ أرضاً واهمسي بين الكواكب اللاشخصية”
“لو استطاعت الحياة أن تكون نعاساً مخيباً...”
“الثمرة عمياء. الشجرة هي من يرى”
“وفِّ لنفسك إزاء الآخرين ما وعَدت نفسك لوحدها به. هناك تكون صفقتك”
“زمن الجبال المسعورة والصداقة الفنتازية”
“هل يمكن للحياة أن تبدأ بانفجار وتنتهي بميثاق؟ غير معقول”
“الحماس يرفع ثقل السنوات. الحيلة تسرد تعب القرن”
“تمدون عود ثقاب إلى مصباحكم وهذا الذي يشتعل لا يضيء، بعيد جداً منكم تتألق الدائرة”
“في حديقة أشجار الزيتون، من كان فائضًا؟”
“الرضا يضيء الوجه. الرفض يمنحه الجمال”
“كيف يمكن الاختفاء من هذا الذي ينبغي أن يتوحد بكم؟ (ضلالة الحداثة.)”
“أرى الإنسان ضائعًا بسبب العجائب السياسية؛ خالطًا الفعل بالتفكير، لاسيما غزو إبادته”
“إذا لم يستطع المرء، سيداً، إغلاق عينيه أحياناً، فإنه سينتهي إلى عدم رؤية ما يستحق أن يُرى”
“الشاعر هو صعود ساخط؛ الشعر؛ حافات مجدبة”
“أحياناً إذا لم يوجد عازل للسأم فإن القلب سيتوقف عن الخفقان”
“!أيها الانضباط، أنت تنزف”
“نحن ممزقون بين نهم المعرفة وبين يأس أن نكون قد تعلمنا. المنخس لا يتخلى عن طبخته ونحن لا نتخلى عن أملنا”
“أنتم أيها الرفاق المُحْزنون المتهامسون بمشقة اذهبوا بالمصباح المنطفيء وأعيدوا المجوهرات. ثمة سر جديد يغني في عظامكم. طوروا غرابتكم المشروعة”
“منذ أول الخليقة رأيت سلماً أكثر عرياً ينهض ويكبر على الحائط الفاصل بين الموت والحياة، مزوداً بسلطة انتزاع فريدة: الحلم”
“القصيدة متزوجة دائماً من شخص ما”
“زهرة حتى تمطر. في آخرة سنوات طوال، هذه أمنيتك”
“أيتها العيون التي أيقظت الريح وهي تعتقد أنها اكتشفت الصباح، ماذا أستطيع من أجلكن؟ أنا النسيان”
“لو سكنّا البرق فهو قلب الأبدية”
“لا تنحنِ إلا لتحب. لو مت ستظل تحب أيضا”
“لنقدر أن نمشي، دون أن نخدع العصفور، من قلب الشجرة إلى انبهار الثمرة”
“قليل الشأن يا حبيبتي، أن أكون ولدتُ، ستصبحين مرئية في المكان الذي سأختفي فيه”
“ثمة عمق قابل للقياس حيث يقهر الرمل القدر”
“الدموع تحتقر من هم موضع أسرارها”
“كثيرون أولئك الذين ينبغي عليهم أن ترفعهم الصخرة، أن يجتازهم الهدف، لكي يتعينوا”
“فلتنظر إلى الهيئة الجسورة التي يستحم فيها وطنك. هذه البهجة التي هربت منك لوقت طويل”
“كم سيدوم غياب هذا الرجل المحتضر من قلب الكون لأن الكون قد أقاله”
“ما عاد بإمكاننا أن نتحدّث مع من نحبّ و ليس هذا بالصمت”