“باب بيتٍ مجهول نطرقه بقوّةونولّي فوراً هاربين الحبّ كله لذاك الزمن القديم-”
“في الآونة الأخيرةيتلبّد في الصّدر ندمٌ سرّيويغلق في وجهي أبواب الضحكات”
“بكلّ صدقٍأريد أن أقول شيئاً من الإطراء للآخرينتعبت من قلبي الأنانيّ الحزين”
“كمستيقظٍ بعد مئة عام من النوم العميقأريد أن أتثاءب دون أيّ تفكير”
“بلا سببٍيخرج للتسكّع عندما يكون حزيناًهذا الّذي أصبحته منذ شهورٍ ثلاثة”
“أدخل إلى بيتٍ مهجوروأدخّن سيجارةفقط كي أكون وحيداً”
“بلا أيّ سببٍ ركبت القطاروعند النّزوللم يكن هناك أيّ مكانٍ أروح إليه”
“مثل جميع هؤلاء الّذين يتعاركون في مكانٍ مامن أجل السّحب باليانصيبأريد أن أسحب باليانصيب”
“صعدت إلى أعلى الجبلبلا سببٍ لوّحت بقبّعتي من هناكثمّ هبطت من جديد”
“الموت من أجل أشياء بسيطة كهذه""الحياة من أجل أشياء بسيطة كهذه"كفّ كفّ عن هذا الحوار”
“وسط الغابة طلقٌ ناريّآه ما أجمل نبرة صوت الموت الطوعي”
“مرهقاً من كثرة البكاءآخذ المرآة لأجرّب ما أمكن من أصناف التكشير”
“مركوناًفي زاويةٍ داخل قطار شديد الإزدحامأهيم بنفسي كلّ مساء”
“كنت في الحجرة المظلمةعندما أطلّ من داخل الجدارظلّا أبي وأمّي المنحنيان فوق عكّاز”
“مئة مرّة وأكثر خططت على الرّمل لفظ "عظيم" ثمّتراجعت عن الإنتحار ، وعدت إلى البيت”
“بهدوء وأكثر- حبيبات الرّمل تمتصّ دموعي يا لدموعي الغزيرة”
“يا لحزن هذا الرّمل الّذي لا حياة بهما إن نقبض بعضه حتّى يبدأ بالفرار من بين الأصابع”
“صدأ مسدس غزيريخرج من بين أصابعي التي تنكشفي كثيبٍ من الرّمال”
“ولكي أبكي- تركت البيت سبعة أو ثمانية أيام ها أنذا وحيدٌ أمام المحيط”
“على شاطئ إحدى جزر البحر الشرقيوفوق الرّمل الأبيضمبللاً بالدّموع ألعب مع سلطعونٍ صغير”