“بت أشعر بأن قلبي لا يضخ سوي الألم إلي باقي أرجاء جسدي ..!”
“المرأة هي لغز الحياة .. سرها .. مأزقها الاصعب الذي لا يفهم”
“اعرف اليوم بان المراة هى طريق الرجل الى الحرية .. وحدها المراة قادرة ان تحررنا من عبوديتنا .. على الرغم من انها وحدها ايضا من يقدر ان يستعبدنا .. هذه هى معادلة الحياة المعقدة التى لن يقدر احد على حلها .. المراة هى لغز الحياة .. سرّها .. و مازقها الاصعب الذى لا يفهم !”
“فى كل شىء أفعله أجيد خلق البدايات .. لكنى نهاياتى دائماً ماتكون معلقة”
“من قال أن الحب يمنحنا الحياة؟!الحب يجتث الايتقرار منا، يغيرنا، يغيرنا تمامآ!”
“نحن لا نفقد سوى مانخشى فقده لأننا عادة لا نشعر بفقدان مالا يشكل لنا أهمية تذكر”
“لا أعرف لماذا نحمل أمهاتنا دوما ثمن أن تكون أقدامهن فوق الجنه وكأنه دين يتوجب عليهن تسديد ثمنه”
“عندما يحرر عرق يستعبد آخر”
“في الحب تصبح الأحلام مشتركة نشعر بنشوة الوصول حينما يحقق الآخر غايته وكأننا من حقق الغاية ومن أصاب الهدف”
“الحب في مدينتا ثورة يائسة وانقلاب فاشل لن يكتب لهما النجاح إطلاقاً”
“البدايات الجديده ماهي الا كذبه ..كذبه نكذبها ونصدقها لنخلق أملاً جديداً يضيء لنا العتمه .. فإدعاء امكانيه بدء حياة جديدة ليس سوى مخدر نحق به انفسنا..لتسكنَ آلامنا ونرتاح”
“قلت لي: أتعرفين جمانة.. لن تسعد امرأة في حياتها العاطفية إلا إن كانت غبية، أو أن تستغبي على أقل تقدير، لذا لن تسعدي أبدا جمان! - أتظن بأنني لا أجيد الاستغباء؟!- أنت لا تقدرين عليه، لا قدرة لك على الإدعاء بأنك غبية؛ لذا لن تسعدي مع رجل مهما أحبك.- تظن أنت بأنني أذكى من أن يسعدني رجل، وأظن أنا بأنني أغبى من أدعي الغباء فأسعد معه!”
“عودني والدي في صغري أن يكون لدي حيوان صغير على الرغم من أنه يعاني من وسواس النظافة، و على الرغم من كرهه للحيوانات إلا أنه يهرع في كل مرة يموت فيها أحد الحيوانات ليجلب لي حيوانا جديدا سألته مرة بعدما كبرت: لماذا كنت تأتي لي بحيوانات؟ قال لي: حتى أعودك على الفقد تنبأ لي والدي بفقد الأحبة منذ الصغر .. لكنه لم يدرك بأن الإنسان لاقدرة له على اعتياد الفقد”
“أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته..”
“بعض الكذب لذيذ أحياناً”
“تَجري الأيامُ سريعاً .. أسرعً مما ينبغي .. ! .. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً .. ! .. وطفلنا الصغير يلعب بيننا .. !! .. لكني أجلس اليوم بجوارك , أندبُ أحلامي الحمقى ! ..غارقة في حُبي لك .. ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك .. ! .. أشعر وكأنك تخنقني بيدك القوية ياعزيز ! تخنقني وأنت تبكي حُباً .. ! .. لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماءِ والأرض ! .. لكني أدرك أنك تسكنُ أطرافي .. وبأنك ( عزيزُ ) كما كُنت .. أحببتك أكثر مما ينبغي , وأحببتني أقل مما أستحق .. ! ..”
“كنت شامخاً.. وسيماً .. لطيفاً .. و حنوناً إلى حد مؤلم!”
“تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر..”
“دائما ماكنت تقول لي بأن القدر يبعث بإشارات إلينا،اشارات مبهمه، مبطنه ومخفية..لذا علينا (برأيك( أن نكون يقظين طوال الوقت وألا تتجاوزنا هذه الإشارات التي تمر بسرعة كالنيازك! لانها لن تعاود المرور بنا إن تجاوزتنا بدون أن ننتبه إليها”
“ماأكثر ما تُجرح وماأسهل أن تَجرح”