“لذلك فان (إقرأ) ليست مجرد بداية تاريخية لنزول الوحي..إنها البداية والنهاية..وما بينهما..إنها جوهر الحكاية بأكملها..الحكاية التي لم تنته..(البوصلة القرآنية ص30-31من كتاب:رمضاني والقراءة”
“البطالة القرائية والهجر القرائي في رمضان تعتبر اثام حضارية لأنها تؤثر على كياننا وهويتنا كأفراد وكأمة وما الأمة إلا مجموع أفرادهافوجب ان نوظف التوبة بحسب المتاب فيه”