رضوى عادل

“إن شخصا تصالح مع نفسه يستطيع أن يسامح الجميع عن طيب خاطر”

“كان هو الجملة الأخيرة فى كتاب حياتها وربما الحدث الأهم أيضا”

“يخاف أن يوقظ هذا اللقاء بعضا من مشاعر الماضى و هو اتلقى لم اتلق يزل لا يملك لها من الأمر شيئا”

“لماذا صارت الجمادات أكثر دفئا من الآخرين”

“خيبة الأمل هى التى تجعلنا نخلد للنوم فى أوقات غريبة و عجيبة”

“يقول أحد الأصدقاء : إنه عندما نريد أن ننسي شخصا ما ننشغل عنه بشخص آخر معتقدين إننا بذلك نمنع عنه الزاد الذى يمنحه حياة مديدة فى الذاكرة إلا أن إنشغالنا عنه يمنحه فرصة أخرى للبحث عن مخبأ أمن و سري فى الذاكرة”

“يشفق عليها كثيرا و يخشي أن تتعلق به و تحبه من جديد و ينقطع أملها و رجاؤها فيه للمرة الثانية فيقرر إنه لن يعاود الاتصال بها مرة أخرى مهما كلفه الأمر يريد لنفسه أن يسقط فى بئر النسيان حتى لا يعود يذكر الماضى البعيد أو حتى القريب”

“كان يتمنى لحياته أن تكتمل بها .. لكن هناك دوما أشياء خارج نطاق الارادة .. هى دوما خارج نطاق الإرادة لأننا أردنا لها ذلك”

“مشكلة الألم نواجهها فى صباح اليوم التالى على فراقهم .. عندما نشتيقظ لنواجه واقعا و عالما عليك أن تواصل السير فى دروبه وحدك بعدما كنت تسير معهم و كأنك فقدت إحدى ساقيك”

“لماذا الناس فى الماضى يكونون أفضل مما يصبحوا عليه فى الحاضر .. و لماذا يتغير الجميع بينما هى لا تتغير”

“إنها قد خسرته منذ زمن و مهما ساءت الأمور فلن تخسره مرة أخرى نحن نخسر من نحبهم مرة واحدة فى العمر و ليس عدة مرات”

“حيانا نشتاق إلى شئ منهم حتى و إن توقفنا عن حبهم”