صفاء صفوت فخري

“ياعزيزي إننا نري قيمتنا الحقيقة في عيونكم فقط بأفعالكم وليس بنضد حروفكم”

“التفاصيل ... التفاصيل الصغيرة هي مايقتلني .. و هي ذاتها ما تحييني .. فهلا حفرت تفاصيلك في داخلي؟؟؟ هلا عبرت الجسور ليقيني؟؟؟”

“إنتٍ حلم نفسك يتحقق و مابيتحققش ...إنتٍ أمل نفسك يتصدق و مابيتصدقش ...إنتٍ شجرة حنان مروية بدموع .. ألف سيف بيقطع فيها ... بتندبح لكن مابتتقطعش ...”

“Hopeless is the motivation for most foolish actions in our lives”

“Freedom starts with Dead Heart”

“و كان بيعرفني من قبل ما يشوفني ... و يحس من صوتي بنبرة خوفي ... كان وقت حنيني .. يجري عليا .. يديني ويدفيني ... ووقت ما أحتاجله بدون ما أنادي بيجيني ... يحضنني و يقوللي .. دة أنا في حضنك بأنسي أيامي و سنيني .. و لما أشوفه و أحسه رغم البعد يستغرب .. و يسيب الدنيا كلها عشاني و يقرب .. زعلي منه كان بيوجعه قوي ... أصله عارف إني دنيته أنا و هو دنيتي .. كنت أمه و بنته و هو كان لي الحياة ... أصله كان هوايا .. كنت بأتنفسه ... و صحيت من الحلم علي ابتسامة و آه .. أصل وشي بقي مجرد قناع ... مابقاش فاضل فيا ولا نقطة حياة”

“ومنتهي القسوة أن تجذبك ألوان أجنحة الطير فتسلبه إياها ثم ترميه من حالق ليهوي منكسرا لا يدري ما جناه سوي أنه يملك أجنحة ملونة”

“وأضع رأسي علي صدرك وأنام .. تهدهدني نبضات قلبك ..أحبو .. أخطو متعثرة مبتدئة في درب حبك ..لكنك تأبي إلا أن تحملني إلي عالمك ..عالم الروعة والأحلام..”

“خلاص مابقالوش لازمة الكلام.. ولاتلوم حد غير نفسك .. إنك فكرت في يوم تدي الأمان للزمان .. وتفتكر يا مسكين إن الوهم ممكن كمان .. يصبح حقيقة .. علي إيد إنسان”

“أنت بلا مثيل.. لذا أنا بلا اختيارأملك الجنة .. ولكني طواعية أدخل النارأكابر .. أتمرد .. أكره .. أصرخولكن في معزوفة تحمل لحن عينيك...مايسترو.. تنصهر أسياخ الأسوار”

“إنها تلك اللحظة التي يشد أحدهم فيها نفسه عنوة من قلبك ليدخل عقلك .. تجد أنك تشهق براحة كمن عاد إلي غرفة المكيف بعد نهار جحيمي قائظ”

“و الطيور عندما تنزل من عليائها .. تدوسها أقدام من نزلت من أجلهم”

“والحياة هي عبق أنفاسك .. وقبس من نور عينيك”

“كلهم كاذبون لايملكون سوي الكلام .. في سوق الخداع والخيانة يبيعون الأوهام .. تجارة رقيق الحب ونخاسة حزن الأيام ..و يبقي الصدق حلم زمن آخر ككل الأحلام”

“وحلمي النونو .. أنام في عيونه..وأتغطي بجفونه..ويجيبلي سحابة وسما وألف نجماية ..يعملهوملي مهر وتاج علي جبيني قمراية ..ويغزلي مالأحلام سكر نبات ودفا وضلاية..وأنا آخده في حضن حضني أخبيه جوايا..وأحكيله في كل نبضة ألف حكاية وحكاية..عن حبي وجنونه وعشقي وفنونه..وأديله في كل لمسة بشفايفي ورداية .....ودة بس حلمي النونو..حلمي النونو ...مات في عيونه ...من قبل مايتولد”

“كانت وردتك لي سكينا .. وأوهامك كانت طعنة غادرة في ظهري .. ستحرمني الحياة للأبد”

“تلك الصرخة الحبيسة بصدري وأنا أحادثك .. كانت آخر مايربطني بالحياة .. قتلتها أنا معي لئلا تؤذي أذنيك”

“يمشي متوكئا علي عصاه مستسلما في مرض وألم .. يكافح كي يسترد بكبر بقية عنفوان يتحدي به القدر.. التهمته سبعون عاما من المعاناة في عالم لا يرحم .. هرم متحرك رغم الرمال تدفنه .. لو شئت أن أسميه لأسميته قسوة الزمن”

“حدااااد..كلاكيت ....حتي الكلاكيت اتوجع و نسي الرقم .. وقلبك يامصر يا أمايا هيقف مالألم..”

“إنها المرارة تسري في عروقي كسم زعاف .. لا أدري إن كانت مرارة الندم .. أم أنه طعم الخيبة يلوثها .. أم هي مباديء أزمة نقمة حادة علي العالم كله أمر بها .. أم هي ثورة أسطورة مزقت أجنحتها خيوط عنكبوت الحيرة و الألم المبرح ..شعور بالرفض لكل الأشياء و كل الشخوص يمزق كياني و يعصف بكل قناعاتي و مبادئي "-قالتها و هي تنظر إلي البعيد بنظرة تائهة معذبة فأدركت أنها تنتوي شيئا في نفسها لا أدري كنهه و لكنه ليس سارا أبدا.”

“أورثني ألم السنين قلب يحمل في طياته لهيب نيران .. يحرق و لا يحترق .. فهو بالفعل بعوامل براكين القدر محترق .. إنه لا يؤمن .. لا يهادن .. لا يستسلم .. فويل لمن يحاول منه أن يقترب”

“غريبة أقدارنا.. يحيينا ما كنا نظن أنه سيميتنا .. ويميتنا ما كنا نظن أنه سيحيينا”

“يندهشون من نهر عطائي .. وشلال صفائي .. لا يعرفون أن خلفه طوفان عشقك .. حيث أحيا وأستمد بهائي”

“أجمل ما في الصدمات النادمة أنها تضيف رافعة تحكم إلي تلك الآلة التي استعملها في التحكم في مشاعري.. تلكم الآلة التي تكونت من عدة صدمات أقوي..”

“مخطيء أنت إن ظننت أنك امتلكتني بأي شئ سوي حبي لك ..مخطيء إن ظننت أنك استطعت وأد تمردي بثقتي بك..مخطيء يا صاح وإني لأرثي نفسي قبل أن أرثيك..فأن اجتث جذور بعض طوفان مشاعري..هو مؤلم كما انتزاع وليدي مني..... مؤلم أن إياه بلا حق أعطيكفإن كان تعبدي في محرابك هو حق حبي..فلا تنسي أنني بإرادتي من وهبت قلبي..وأنتزعه منك بقبضة من حديد.. حين تصبح مشاعرك نهرا من جليد”

“عندما نخطيء الحكم علي الآخرين .. فإننا لا نظلم أحدا سوي أنفسنا”

“ابتعدت أنا عنك .. وقلت أني أفتقدكانسلخت منك .. وادعيت أني أحبكلكنني مجروحة .. لذا جرحتكإنه الألم جعلني لا أدركأني بإثمي مع اليهود قتلتك... لكني أنتظرك الليلة .. هناك عند قبرك .. وفي ثنايا قلبيتقوم في .. أقبل قدميك بوجهي.. مجددة معك عهد حبي وهذه المرة هو .. حب بعهد الدم أبدي”

“لكم أفتقدك يا رجلا أبيع الدنيا من أجله.. رجلا أتنفسه كالهواء ..هلم فأعطيك وحدك سعادة كل الدني .. في قلبي أنا مدينة من النساء”

“عايز قلبي يدق تاني ليه؟! عايزه يرجع يحس بإيه؟! مستكتر راحة الموت عليه؟! زعلان إني بقيت بريموت كنترول أقدر أتحكم فيه؟! وبإيدي أقدر أشغله وأطفيه؟! كان عاجبك وهو رومانسي وبالحب مليان؟! مخدتش بالك إنه ساعتها كان بالجروح متهان؟! ماتعرفش إنه خلاص كفر بالحب ومفيش بأي مشاعر إيمان؟! سيبه كدة مرتاح .. دي الرحمة حلوة يا .. يا إنسان”

“فقدت الثقة.. فقدت الإيمان..فقدت الرغبة.. فقدت الاحساس.. فقدت الأمل.. فقدت الأمانفشكرا لكل من ساهم في صنع هذا المزيج المرير واستمروا إلي الأمام”

“إنت ماتعرفش إن ألمي منك .. بيقلل عندي من قدرك؟! وبيعلمني إزاي يا غالي ..أقدر وأتعود استغني عنك؟!”

“وكم من رحمة يالحظك أيها البركان.. لك فوهة تخرج منها حمم الآلام.. أحسدك وأغير منك .. وأكتم براكيني أنا الانسان”

“وما جدوي الطوفان .. علي عطشي عميان”

“وكيف أتوب منك .. وذنبي فيك هو القلب.. صوتك شهيقي .. وذاك هو وزري يا صديقي”

“أكره ما في خافقي حنيني إليك.. يا رجلا بكل البشر .. ألا من يوم تشتاق إلي عينيك؟!”

“يا دموع الأقدار ألا من وجعي تستحين؟!.. تضيع الأحلام واحدا تلو الآخر وأنت تبقين..تذرو ريحك ماتبقي من أحاسيس القلب..ولا يصمد فينا إلا براءة طفولة ..سذاجة يقين ..... وآه منك يا خيوط مصائرنا .. كعرائس ماريونيت تحكمنا ...تلاعبنا..ثم تتركنا أشلاء لا يسعنا سوي صمت الأنين”

“غيابك عني .. كشجرة يذبحونها..تاركين في الأرض جذورها..أتراقص بين حياة ميتة ..وموت وهمي..”

“حلم الفراشة لمسة رقيقة..لاتدرك أن لها موتا فيها..فكيف تختار بين الحياة وحيدة..أو الانتحار عشقا وليدا ..”

“لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك حتي عندما أنام ؟؟؟كيف و أنا من كفنت بالجليد قلبي و أقسمت عليه ألا ينبض ... ألا يتحرك ... لا حقيقة و لا منام؟؟؟أنا من يكبلني الخوف .. و تكمم حياتي الآلام ..لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك هل أنت بشري من أرضنا؟؟؟أم أنت أمير من دنيا الأحلام؟؟؟أفكر و أفكر ... و أجلس فوق حطامي حائرة..من أنت يا إنسان؟؟؟؟”

“لا أستطيع أن أصدق أي شيء من الأشياء.. لا أستطيع أن أؤمن بأي حقيقة أو وجود أو خيال.. لا أستطيع .. فالتصديق والإيمان فقط من شيم الأحياء”

“خلاص .. خلص صبر الصبار..ومش فاضل بس غير المرار..وعلي السطح من فوق..احتضار بتلات أزهار..”

“ألتحف بمشاعري و أغفو..فوق شواطيء حلمي ..أحلق .. أطير و أعلو..لا أريد بشرا .. وحدي أنا..فالبشر جرح .. ندم .. ألم ... أشعة شمس حارقة فوق رقة قطيرات الندي..أقترش شعري برمل البحر..فكم هو أجمل من صدور الصخر..يلاعبني الموج بأنامله الفتانة..هاديء مرة .. مثير مرات .. حتي في قسوته يحملني فوقه ..يحكيلي أروع المغامرات ..و إن غرقت فيه ...يتركني أستكشفه .. ألمسه .. أداعبهألون جسدي بكوامنه .. و يحولني إلي ملكة الحوريات..كم أنا أحبك يا بحر ..و كم أكره بشر الظلمات .”

“اتركني في بحر حزني غارقة إلي الأبد .. لا أنت و لا غيرك تستطيع إنتشالي .. صدقني لا يقوي علي هذا الزخم أحد..”

“تشدني نحوك .. فأهرب بشقاوة من بين يديك .. أجري وأنا أضحك مختبئة منك .. تعرف وأعرف أنك تجدني بكل سهولة..لأنك كما المغناطيس تجذب قلبي إليك..فتنظر إلي من بعيد مبتسما..تجدني أعود راكضة أتواري خجلا في حضن عينيك..وأهمس بعشقي بين شفتيك..”

“والمرارة لهيبا يحرق أحشائي .. بنيران جليد بشرية تصطلي أشلائي..تصرخ الروح صمتا ..ليتك يا نوم الراحة تعجل دوائي..”

“ليت صدرك وسادتي أبدية .. أنثر فوقه لآليء حبي الجورية..أختبيء داخلك.. تحميني بأهدابك وأناملك الذهبية ..ليتك حبيبي .. فتملك مدينة نسائي..... ليتك تسجنني بك فيك تعبت ..خائفة أنا..مرتعشة أصرخ باسمك..فهيا بالله عليك .. احتويني بداخل أحلامك هنا”

“كما النملة تحمل أضعاف وزنها و لا تسحق ولا تموت .. فقط تتألم .. تتعلم ... تنكسر ثم تقوم”

“اندمال الجرح يبدأ بالنسيان.. والنسيان يبدأ بروعة إنسان”

“والخوف وحش يتلذذ بإلتهامي..فأين المفر من براثنه؟!وقد باتت مخالبه تخدش أيامي”

“أخبرني بالله عليك .. كيف وأنا أخاف منك..أترك العالم عند خوفي ..أهرب إليك..أنسي الخوف.. أنسي الرعب ..أنساني..وأهرع لأرتمي بين يديك”