مواليد قويسنا / منوفية
ولدت في 25 مارس 1988
خريج تجارة شعبة محاسبة دفعة 2009
( كــــــاتــــب و مــــــــــدون )
http://www.facebook.com/mohamedghalia
“كثيرا ما نقف لنبكى على الأطلال لنستعيد ذكريات الماضي ، نستعيد الماضي بكل ذكرياته الحلو والمر منها ، وغالباً ما يكون الوقوف على أطلال الماضي لوجود ذكريات كانت تسعدنا أكثر منها تُحزننا ، ومهما تمتّع هذا الماضي بتدهور فيكفينا منه ذكرياتنا الحلوة التي أسعدتنا والتي كانت كافية بأن جعلتنا الآن نعود لنقف على الإطلال.... لنبكى .....”
“عشقتها حتى النخاع .... عشقى لها ليس ككل العشق ... عشقى لها من نوع خاص .... نوع من صنع مشاعرى وحدى ...عشقك عَلا وارتفع بى إلى مرتبة ""الجنون"" ... أصبحت مجنونك ... لم أعد أحلم أو أرى أو أسمع غيرك ... لا أتنفس سوى هواك .... لازلت ياحبيبتى تسكنينى ، و ستظلين .. عشقى لك فوق أى قانون للحب أو للعاشقين ... عشقى أنا كالبركان ، كالإعصار، لا يستكين ، لا زلت يا حبيبتى أهيم عشقا بك .”
“الليلة رأيتها فى أحلامـــــــــــــــــــــــــــى جاءت إلى تهزنى وتقول لى أنا فتاتك يا فتىقمت إليها مهرولا قلت أين أنتِ قـــــالـــت أنــــا هــــــنــــــا معـــــــــــك فأطــــــــمـــــــئـــــــنصارت تبتعد والصــــــــوت لازال قلت إلى أين تذهبين قالت أناهنا فأطمئنقلت لماذا تــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبعدين قـــــالت أنــــــا لـــــــــك فـــــــــــــــــكن مطــــــــــــــــــــمئـــــــــنقلت لها ومتــــــــــــــى يكون اللقاء قـــــــــالت قـــــــــريباً ســـــــيكون اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقاءفاصبر قليلا واحتــــــــــــــــــــــــــــسب فإنا على شــــــــــرع الله ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنلــــــــــتقىقلت أطمئن قلبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى قالت ألم أقل لك أطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمئن”
“فى الكون أناس ، تنتظر مجيئهم دون ان تعرفهم او تلتقيهم ، وحينما تقابلهم للمرة الأولى ، تنظر اليهم بإبتسامة يملئها الحنين ، وتعاملهم وكأنك تعرفهم منذ زمن بعيد وداخلك يصرخ صوت عالى يقول اخيرا وجدتهم وجدتهم ، تحدثهم بحديث يكمل مافات حيت لا للبدايات التقليدية ، الكلام وحده ينساب ليكمل ما بدأته الأرواح ، فالأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف ، وها قد ائتلفت ، وها قد حدث الإلتقاء ..”