أحمد بسام ساعي photo

أحمد بسام ساعي

ولد في اللاذقية، وتعلم بها، إجازة اللغة العربية من جامعة دمشق، ماجستير الأدب الشعبي، ودكتوراه الشعر العربي الحديث من جامعة القاهرة.

وظائفه:

أستاذ ومدير قسم اللغة العربية من جامعة اللاذقية، أستاذ زائر في قسم الدراسات العليا بجامعة قسنطينة وباتنة بالجزائر، أستاذ مساعد في قسم الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، أستاذ في كلية الدراسات الشرقية بجامعة أكسفورد، رئيس قسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية بأكاديمية الملك فهد بلندن، عضو عدد من المجالس العلمية، مؤسس ورئيس المجمع العلمي العربي الأدبي بأكسفورد، مؤسس ورئيس أكاديمية أكسفورد للدراسات العليا، عضو عدد من المجالس العلمية في بريطانيا وماليزيا، مدير تحرير مجلة دور شرقية / القوافل بلندن، رئيس تحرير مجلة "مرحبا " للناشئة في بريطانيا.


“إن الفوارق الفكرية والعقدية والحضارية، بل والدينية أيضاً، بدأت تذوب وتتكسر تحت وطأة موجات الأقمار الصناعية والمحطات الفضائية والاتصالات الإعلامية الخارقة التي تشرنقت حول الكرة الأرضية، ولهذا تحتم علينا أن نتعايش مع الحقائق الجديدة: حقائق إلغاء الحدود السياسية والدينية والثقافية والدينية.”
أحمد بسام ساعي
Read more
“كم من الممارسات أصبحت عندنا بحكم العادة، ولكنّه اعتياد يحول دون رؤيتنا للحقيقة، فلا ندرك أننا نمارس كل يوم، ويحكم العادة، اعتداء على مشاعر الآخرين، وربما على حقوقهم.”
أحمد بسام ساعي
Read more
“إن فهم كل من أتباع الديانتين لنفسه والآخر كان على الدوام العامل الأهم في إيجاد التعايش الأخوي البنّاء من الجانبين.”
أحمد بسام ساعي
Read more
“إن عنصر "النحن" في ذواتنا يغطي غالباً "الموضوع" فيها، فننظر إلى كل شيء حولنا من خلال "الذات" وليس من خلال "الآخر". وهكذا تفقد أحكامنا استقلاليتها وعدالتها وشمولها، ومن ثم مصداقيتها، فتسقط ضعيفة مهيضة الجناح عند أعتاب الآخرين.”
أحمد بسام ساعي
Read more
“تضيع الحقائق في كثير من أصواتنا وبحوثنا بين خضم من "اليقينيّات" المبنية على خضم من "الاحتمالات" الرملية التي لا تقف طويلاً أمام أول موجة تمسها من النقد العلمي الحصيف.”
أحمد بسام ساعي
Read more
“يتحكم بنا أثناء عملية القراءة ذاكرتنا اللغوية والثقافية الجاهزة، بما تراكم فيها من سبائك تعبيرية تقليدية اعتدنا قراءتها أو كتابتها، وأضحت جزءاً عضويا من بناء شخصيتنااللغوية. وسنجد أن من الصعب علينا أن نتخلى عن هذه الوحدات أو السبائك التي توارثناها لأجيال عديدة، وربما لجيل واحد أو جيلين لا أكثر. وبدون التخلص من هيمنة هذه السبائك على ذاكرتنا لن نكون قادرين على القيام بدور التحكيم فيما نقرأ، ومن ثم الخروج بأحكام عادلة على الكاتب والنص.”
أحمد بسام ساعي
Read more
“من عمليات استحضار الغائب واستبعاد الحاضر نكتشف من خلال الآخر مالم نعرفه عن أنفسنا من قبل، فالمبدأ النبوي الكريم "المؤمن مرآة أخيه" غدا اليوم أكثر شمولاً وإحاطة ليكون: الحضارة مرآة لأختها، وشعوب العالم، في هذه القرية الكونية الواحدة، مرآة بعضها لبعض.”
أحمد بسام ساعي
Read more
“لا بد من استحضار الغائب واستبعاد الحاضر، وأقصد بهذا استحضار عصر الكاتب وبيئته وجمهوره لنسمع النص على ضوئها، وفي الوقت نفسه، استبعاد ذاكرتنا اللغوية وتراكماتها الثقافية التي أفقدتنا، بألفتنا لها، القدرة على الاكتشاف والإحساس بالصدمة الأولى كما تلقاها القارئ الأول لهذا النص”
أحمد بسام ساعي
Read more
“إن طغيان الموقف الفردي المحلي والآني على الموقف الجماعي والعام والمستمر سهل جداً، فالانسياق مع المشاعر الخاصة وردود الفعل الفردية تجاه النص المقروء، والشرود عن استحضار عيون القراء المحتملين أو الأصليين لهذا النص، يدفعان بنا بعيداً عن القراءة الصحيحة، ومن ثم بعيداً عن الخروج بأحكام موضوعية وعادلة على الكاتب أو النص.”
أحمد بسام ساعي
Read more
“بقدر ما ننجح في عمليتي "استحضار الغائب واستبعاد الحاضر" سنكون مهيئين لقراءة الآخرين الذين نريد أن نتواصل معهم، فنتسلم خطابهم بأمانة، ونوصل خطابنا إليهم بالأمانة نفسها.”
أحمد بسام ساعي
Read more