“شريكي في الهوا يجاريني هو أضعف مِني حالاًو قابل للكسر أكثرو يا للعجب أصبحت مِنه أكسر”
“بئس القصة .. قصتنا .”
“طرق الباب .. ففتحت ..ليته لم يطرق .. ليتني ما فتحت .”
“إملأوا فراغاتكم حتي لا يتسلل إليكم ما لا تحتملون .”
“أُلقي بعطرك علي وسادتي فينتشر في أرجاء الغرفة ,حتي أشعر بوجودك و بآنفاسك حوليثم آراك أمامي أمدُ يدي لأتلمسك ,فأجدُ جداراً زجاجي بيني و بينك .. بئس النهاية .”
“مش كل حاجة ممكن " نسيبها بظروفها "ممكن " بظروفها نسيبها " .”
“لماذا يا أبي لم أعد أندهش , لم أعد أصدم من المواقف لم أعد أتفاجأ بردود الأفعال , لم أعد أبكي ,السبب " التعود "التعود عادة " سيئة " يا أبي .”
“إختنقَ مِن أسئلتي ,فقال : هل من أسئلة أخري ؟! فقلت : لا , أكتفي بهذا القدر .. !لم يعلم أني بالفعل أكتفيت من الأسئلة و إني أكتفيت من تلك الحكاية, و من وجع الضمير فأغلقنا هواتفنا ,,متمنيين لبعضنا الخير ,فهل صدِقنا الأمنيات ؟؟!”
“إختنقَ مِن أسئلتي ,فقال : هل من أسلة أخري ؟! فقلت : لا , أكتفي بهذا القدر .. !لم يعلم أني بالفعل أكتفيت من الأسئلة و إني أكتفيت من تلك الحكاية, و من وجع الضمير فأغلقنا هواتفنا ,,متمنيين لبعضنا الخير ,فهل صدِقنا الأمنيات ؟؟!”
“هو ليه الحبل اللي بينا و بين الفرح دايماً دايب ؟!”
“و جئتني كبلسم يداوي الجروح ..”
“إن من يحب لا يعيش من فصول السنة الأربعة إلا الربيع .”
“ترقص الأفراح علي عتباتي و لكنها تأبي الدخول ..!!”