دينا سليمان photo

دينا سليمان

ـ حاصلة على بكالريوس فنون جميلة ـ قسم جرافيك ـ دفعة 2009

ـ تعمل فى مجال تصميم الجرائد والمجلات وأغلفة الكتب

ـ نشر لها عدد من المقالات فى الجرائد والمجلات

ـ من مؤسسات صالون (تاء الخجل الثقافى السكندرى) عام 2010

أعمال سابقة:

ـ مسلسل إذاعى ساخر بعنوان (يوميات فتكات وجملات) عام 2009

ـ مجموعة قصصية بعنوان (إشعال ذاتي) عن دار ضمة عام 2011

ـ مجموعة قصصية بعنوان (فعل مؤنث منتصب) عن الهيئة العامة لقصور الثقافة عام 2014 ـ مجموعة مسرحية بعنوان (العرايس ومسرحيات أخرى) عن الهيئة العامة للكتاب عام 2017

ـ مجموعة قصصية بعنوان (بنت يعقوب) عن الهيئة العامة لقصور الثقافة عام 2018

جوائز:

ـ جائزة التأليف الدولية فى مهرجان هايدلبرج للمسرح بألمانيا عن النص المسرحى (العرايس) 2012

ـ المركز الأول فى المسابقة المركزية لقصور الثقافة (دورة صبرى موسى) عن المجموعة القصصية (فعل مؤنث منتصب) 2014

ـ المركز الثانى فى مسابقة ربيع مفتاح الادبية عن قصة (مقهى الصلصال) 2015

ـ المركز الاول فى مسابقة أخبار الأدب عن المجموعة القصصية (بنت يعقوب) 2017

ـ المركز الرابع فى مسابقة مركز رامتان الثقافى عن قصة (شق النمل) 2017

ـ المركز الأول فى مسابقة ربيع مفتاح الادبية عن قصة (سبت الساحرات) 2017


“دينا... هو اسمها حقًّا، لم تجد له معنى واضحًا وصريحًا، لكنها لم تقف مكتوفة الأيدي، وأخذت تبحث في كل كلمات اللغة عن أحرفها لتصير ملكية خاصة لها، إلا أن انتشار هذا الاسم جعلها تفكر جديًّا في أن تغيره إلى..دينات.”
دينا سليمان
Read more
“ستجدها مقيمة على الإنترنت طوال اليوم ترفع شعار (النت زفت والزفت نت). لا تحاول أن تثنيها عن ذلك، فعبثًا ما تفعل؛ لأنك بعد قليل سترفع معها نفس الشعار. لذا فهي تفكر جديًّا أن تسجلها كبراءة اختراع .”
دينا سليمان
Read more
“يعجبها أبيض البطيخ عن أحمره... لكنها لا تفضل التصريح بشيء كهذا.فلا تتعجب إذا علمت أنها تشرب الجيلي ساخنًا، وتفضل الفوشار حصى عنه مطرقعًا.”
دينا سليمان
Read more
“الخيطُ رفيعٌ جدًّا... لن يتحملَهُما معًا، والطريق أطول من فكرة نجاتهما، تخلع عنها أفكارها تلك، تحاول أن تزدادَ منه، تلتف حول خيطها ولا تدري قَيَّدَها أَمْ قَيَّدَتْهُ، فالألم واحد. والمتعة واحدة.”
دينا سليمان
Read more
“أعطاها طرف الخيط... الخيط الرفيع الذي يتمسك به، وما كانت إلا أنْ أخذته بقوة، وبصمت، فهي لا تمارس معه شيئًا سوى فعل الانتظار، ولا تنتظر غير انقطاع الخيط.”
دينا سليمان
Read more
“اليوم لم يسمعها ما يكفي، أو أن مايكفيه صار لا يكفي، لم تكن تدري أن محاولة استدراجه للكلام ستجعلها بهذا الضيق، يجيبها باقتضاب يقتلها، تزيد من إغرائه فيزيد صمته، تعلم جيدًا أنه ينشغل بأخرى، وربما أخريات وهي لا تريد منه شيئًا سوى الكلمات، فقط الكلمات...”
دينا سليمان
Read more
“هل حقًّا كان أمامي؟ هل دار بيننا هذا الحديث؟ كنت أشكره كثيرًا وأعتذر له أكثر، تلعثمت كلماتي ـ أمامه ـ بكل شيء ولم أعطه جوابًا واحدًا يصلح لسؤاله الوحيد (كيف حالك؟) هذا الذي قاله واكتفى واختفى!”
دينا سليمان
Read more
“أشعر أن هناك آخر يراقبنا، أتوقع أن تصلَه رسالتي تلك، فلن يجدَ سوى هذا المصير إن حاول، هو الآخر أن يستبيحَ... ما تبقى من دمائي”
دينا سليمان
Read more
“إن تركت الجرح دون هذا الفعل قد يندمل، لكني لا أطيق النظر إليه ميتًا، أنتظر ظهور قشرته فلا أتركه إلا دمًا، فالدماء لا تُنسى.”
دينا سليمان
Read more