“يبدو من الحداثة تسمية صناعة الخدمات بالموجة المستقبلية الثالثة، وتسمية المعلومات والأفكار بعمل المستقبل. غير أن هذين لا ينتجان شيئاً، ذلك أن العمل في رأيي ليس إلا القيمة المضافة”
“عندما ينسى شعب ما كف ينتج سلعاً، فإنه لن يكون قادراً على أن يوفر لنفسه حتى احتياجاته الأساسية”