“والحضن دايماً يختصر نُص الكلام”
“ورغم انهم دايقين..خطر الطلوع قُدّام لاكنّهم عارفينان الرجوع..اخطر”
“فيه فرق ما بين صبر العاجزعلشان مبقاش حاجة في إيدهوبين واحد أصلاً مش عايز غير زي ما بس يعوز سيده”
“إذا كان الميزان مقلوبف يبقى العرض حقه الدمولو منفعش حدف الطوب هتبقى البندقية أهم”
“بخاف م الموت عشان خايف ساعتها أكونعبيط..كل اللي سبته..كلامبشوف افلامعن الدنياوعن حكاياتلناس عاشت حاجات تانية وعن حكايات لناس ماعاشوشوبَتأثّروبَتحسّرعلى كل اللي كان ممكن أكونه بس ما بقيتهوش”
“ماتقولش الحظ اداني قفاهوانه طلع فالصو والامونياالحظ يا عم ادَّاك وشُه م الناحية التانية من الدنيا”
“دايماً على قد ما تتساب ..سيبوعلى قد ما واحشك أحباب ..غيبكل الداين ..كان متداين والدين بيلف بدون ترتيب”
“تبّت يدا من ساب رفاق المعركة بطولهمتمن القضية اللي اندفع مبقاش يجوز يرجعتتعب تبص ف عين أصحابك الطايرةشوف مين من الأخر دفع .. لو زيهم ... إدفعتلت الرصاص نحو العدو .. تلتينه للخاين ..الطعنة جاية من هنا مش من هناكتعب النهاردة غير تعب بكرة .. الوقت مش دايمًا معاكتحتك فيه ناس عاوزة الأمل .. مش عاوزه؟سيبهولهم ..”
“المراية بعيدة جداً ، و الطريق على مد شوفي ..و الفضول اللي ف عنيا إني اشوفني ..مداري خوفي .. وصف كل الخلق ليا .. ليه تمللي عكس بعضه ؟و كل وصف اتقال عليا .. ليه بييجي عكسه بعده ؟حد شايف اني خايف .. غيره حاسس اني بايع ..حبه فاكرين اني عارف .. حبة عارفين اني ضايع ..طلعوا كل الطبايع ، الصفات الممكنة ..و ارسموني بفرشة تايهة .. م الآراء و الألسنة ..تطلع الصورة الغريبة ..لحد أصلاً مش هنا .. و النتيجة كل مادا .. صورتي تتلخبط زيادة ..و أنسى أصل شكلي إيه ..و للا نفسي أشوفني ليه ..حد زيي بعد فترة ازاي يصدق غير عينيه ؟نفسي أوصل للحقيقة ،، قبل ما اوصل للنهاية..نفسي أشوف صورتي الدقيقة .. و لو دقيقة .. في المراية ..و المراية ..بعـيدة جداً .. و الطريق على مد شوفي ..و الفضول اللي ف عنيا .. إني اشوفني ..مداري خوفي ..”
“الدم هيروح فين .. الدايــــره مقفوله ..!”
“نظرتها ليك حتى .. ساعة ما بصتلك .. لو دامت لعين غيرك .. مكنتش وصلتلك ....”