يوسف إدريس photo

يوسف إدريس

(English: Yusuf Idris).

كاتب قصصي، مسرحي، وروائي مصري، حاز على بكالوريوس الطب عام 1947، وفي 1951 تخصص في الطب النفسي.

لما كانت الكيمياء والعلوم تجتذب يوسف فقد أراد أن يكون طبيباً. وفي سنوات دراسته بكلية الطب اشترك في مظاهرات كثيرة ضد المستعمرين البريطانيين ونظام الملك فاروق. وفي 1951 صار السكرتير التنفيذي للجنة الدفاع عند الطلبة، ثم سكرتيراً للجنة الطلبة. وبهذه الصفة نشر مجلات ثورية وسجن وأبعد عن الدراسة عدة أشهر. وكان أثناء دراسته للطب قد حاول كتابة قصته القصيرة الأولى، التي لاقت شهرة كبيرة بين زملائه.

منذ سنوات الدراسة الجامعية وهو يحاول نشر كتاباته. وبدأت قصصه القصيرة تظهر في المصري وروز اليوسف. وفي 1954 ظهرت مجموعته أرخص الليالي. وفي 1956 حاول ممارسة الطب النفسي ولكنه لم يلبث أن تخلى عن هذا الموضوع وواصل مهنة الطب حتى 1960 إلى أن انسحب منها وعين محرراً بجريدة الجمهورية وقام بأسفار في العالم العربي فيما بين 1956-1960. في 1957 تزوج يوسف إدريس.

في 1961 انضم إلى المناضلين الجزائريين في الجبال وحارب معارك استقلالهم ستة أشهر وأصيب بجرح وأهداه الجزائريون وساماً إعراباً عن تقديرهم لجهوده في سبيلهم وعاد إلى مصر، وقد صار صحفياً معترفاً به حيث نشر روايات قصصية، وقصصاً قصيرة، ومسرحيات.

وفي 1963 حصل على وسام الجمهورية واعترف به ككاتب من أهم كتّاب عصره. إلا أن النجاح والتقدير أو الاعتراف لم يخلّصه من انشغاله بالقضايا السياسية، وظل مثابراً على التعبير عن رأيه بصراحة، ونشر في 1969 المخططين منتقداً فيها نظام عبد الناصر ومنعت المسرحية، وإن ظلت قصصه القصيرة ومسرحياته غير السياسية تنشر في القاهرة وفي بيروت. وفي 1972، اختفى من الساحة العامة، على أثر تعليقات له علنية ضد الوضع السياسي في عصر السادات ولم يعد للظهور إلا بعد حرب أكتوبر 1973 عندما أصبح من كبار كتّاب جريدة الأهرام.

حصل على كل من وسام الجزائر (1961)، ووسام الجمهورية (1963 و 1967)، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى (1980)،عضو كل من نادي القصة وجمعية الأدباء واتحاد الكتاب ونادي القلم الدولي.


“إن كل الحرية المتاحة فى العالم العربى لا تكفى كاتباً واحداً.”
يوسف إدريس
Read more
“كلما حاولنا إفهامهم أننا أنقذناهم من ظلم الأتراك نظروا إلينا طويلا وكادت نظراتهم تقول: جئتم لتنقذونا من المماليك, وجاء المماليك لإنقاذنا من الأتراك, وجاء الأتراك لإنقاذنا من التتر, وجاء التتر لإنقاذنا من الخليفة وجاء الخليفة لإنقاذنا من البطالسة, وجاء البطالسة لإنقاذنا من الإغريق.. لماذا تخصوننا بشهامتكم أيها السادة؟!”
يوسف إدريس
Read more
“أحيانا يكون من الصعب بل المستحيل أن نفكر في اشياء تعودنا ألا نفكر فيها وتعودنا أن نأخذها كما هي, وأن يبدأ الواحد في مراجعة إيمانه بالقضايا المسلّم بها مسألة صعبة, بل تكاد تكون مستحيلة.”
يوسف إدريس
Read more
“ليت الإنسان كان كذلك، ليته كان كمسائل الحساب أو تمارين الهندسه يخضع لقانون واحد أو تفسره بضع نظريات..ليته لم يكن ذلك الكائن الذى لا تزيدنا معرفتنا به إلا تصعيباً لمهمة فهمه”
يوسف إدريس
Read more
“ورغم أن حياتهم كانت جدباء صعبة لا يستطيع الحب أن يجد له مكاناَفيها ولا يستطيعون العيش إلا إذا كرهوا وحقدوا وتخاطفوا ،كانوا ككل من في القرية يودون الحياة ،ولا حياةهناك إلا بالصراع و لا بقاء إلا للأقوى”
يوسف إدريس
Read more
“حاجة تفلق اللي مينفلقش الدنيا تنشال و تنهبد وبلدنا ولا هي هنا ، يارب لا اعتراض ولا مانع إنما آدي انته شايف”
يوسف إدريس
Read more
“والدنيا ماضية به و بهم تبيع لهم العيش بالميزان، وتنقص كل يوم في الميزان ، وانما هي الدنيا و السلام!”
يوسف إدريس
Read more
“الشعب الضخم الخجول الذى لا يُسعده شيء مثلما يُسعده أن يسخر من نفسه وأخطائه.”
يوسف إدريس
Read more
“هناك أناس يفتقدهم المرء ... يفتقد القيم ... فالشرف فى ذهن الواحد منا مرتبط بإنسان ، والإخلاص بإنسان آخر ، والحنان والمحبة بثالث.”
يوسف إدريس
Read more
“الشراسة حين لا ترتطم بما لا يُغذيها تفزع ، وفى فزعها غضب ، وكأنما تُلاقى أعتى الأعداء ... فعدوها ... عدو الشراسة ليس الشراسة. عدوها الأكبر والأوحد هو الوداعة ... كأنها كل الشجاعة ، الأقوى من الشجاعة ، أعتى من الشجاعة.”
يوسف إدريس
Read more
“مصيره معروف .. إنه يدرك هذا ، معروف له وللقاضى وحتى للشحاذ الذى يدعو له كلما لمحه هابطا من عربة السجن إلى المحكمة .. الإعدام. فليكن ! أبدا لم يفكر أن هناك موتا بمعناه الذى تعارف عليه الناس ، ولا خاف مثلهم منه. لكم أحبه قبل الحادث وابتغاه فى أثنائه وبعده. كلما غور ببصره فى أعماق رحلة الخلد التى سوف يقطعها به إذا استشهد ، أحس أن الناس لابد مجانين لتمسكهم بحياة خرقة بالية .. وستبلى أكثر مليئة بالأوحال والأقذار ، لا تصلح حتى لتلميع حذاء. وأعظم شئ يصنعه الإنسان بها أن يقذفها بأطراف أصابعه ، بعيدا كى يزيحها عنه وعن طريق الخلود.”
يوسف إدريس
Read more
“ولهذا كان شعار الثورة الاشتراكية في أي مكان وكل مكان هو : الخبز والحرّية .. ومنذ بدء الحضارة وهذا الشعار قائمٌ لم ينطفئ..”
يوسف إدريس
Read more
“كل الكمية المعطاة من الحرية في الوطن العربي لا تكفي كاتبا واحدا.”
يوسف إدريس
Read more
“وكأنه مات. يبكى ووحده الذى يسمع.”
يوسف إدريس
Read more
“إن وجودك، لا فكاك منه.فشمس الشموسة قد طلعت.وما أجمله من صباح !.سأجعله أسعد صباح عشته فى حياتى.سأقول لنفسى كل يوم سأجعل من هذا اليوم أروع أيام حياتى.ولن أدع شيئاً أبداً أو شخصاً ، يحيله إلى يوم قبيح.”
يوسف إدريس
Read more
“حالتك نادرة ولكنها التفسير الأوحد .. تنفعل إلى درجة المرض وتمرض إلى درجة الموت، وتموت إلى درجة الحب.”
يوسف إدريس
Read more
“أن تجعل من مجرد احتساء قدح من الشاى فناً وطقوساً تزاولها مستمتعاً، وكأنها ليست وسيلة لشرب شاى أى شاى، ولكنها الوسيلة غاية فى حد ذاتها.”
يوسف إدريس
Read more
“نحن أيضاً تعادينا فى الأحلام، ولكن الواقع المحض بدأ يُقربنا.”
يوسف إدريس
Read more
“أتعرف أنك حين تؤذي غيرك , تؤذي نفسك دون أن تدري ؟”
يوسف إدريس
Read more
“سمعت المرأة تمصمص بشفتيها وتهمس للواقفه بجوارها : لحم الناس يابنتي .. اللي يدوقه ما يسلاه .. يفضل يعض إنشا الله مايلقاش إلا لحمه .. الطف يارب بعبيدك !”
يوسف إدريس
Read more
“هو مستعد أن يصدق الحرام من الرجال، ولكنه لامر ما يصعب عليه ان بصدق الحرام من النساء”
يوسف إدريس
Read more
“العقل في جريانه المفزوع لا يتفيد بأي معقول”
يوسف إدريس
Read more
“الانسان حين ييأس من النجاح يعوض هذا بالاكثار من تجاربه الفاشلة، ففشل واحد يعد فشلاً، أما فشلان أو ثلاثة أو عشرة فممكن أن تعتبر ربع نجاح أو نصفه.”
يوسف إدريس
Read more
“انت تملك ترف ان تعيش شريفاً لكن غيرك حتى لو اراد لا يملك هذا الترف”
يوسف إدريس
Read more
“متى يا الهي تُعطي بعض الرجال شجاعة بعض البغايا”
يوسف إدريس
Read more
“ماذا تسمي ما يقوم به العلماء الذي يخترعون قنابل الفناء، والسياسيون الذين يخوضون الحروب، والمثقفون والكتاب الذين يعرفون الحقيقة ويخافون الجهر بها؟ أليس كل هذا مومسة؟”
يوسف إدريس
Read more
“جوع الانسان، ابشع أنواع الجوع، لأنه ليس جوع معدات، انه جوع مراكز عليا وخيالات وأحلام، جوع النوازع العليا”
يوسف إدريس
Read more
“إني لمُشمئز من حضارة تصعد بسمو علمها الى القمر ومازالت تنحط بجسدها الى مدارك الرقيق”
يوسف إدريس
Read more
“أدبنا الزائد ومعاملتنا الدمثة اكتسبناها من كثرة ما تحدثنا بصوت خافت جداً، لا نسمعه حتى لا يسمعه طُغاتنا”
يوسف إدريس
Read more
“الخبرة قد علمته أن الشخص حين يبدأ في اقناع نفسه أن ما يفعله أمر لا غبار عليه يكون فعلا و حقيقة قد بدأ يدافع عن الشئ الذي عليه غبار ، مؤكدا لنفسه أن لا غبار عليه البتة.”
يوسف إدريس
Read more
“إن المذنب لا يحسد البرئ، إنه يكرهه، ويحس به كأنه ضميره، و كأن الضمير هو الجزء البرئ في قلب المذنب، وسناء، ذلك الركن الخامس في المكتب، كانت قد أصبحت كالضمير المقيم الذي لا يتحرك، و الذي لا تخفى عليه خافية، و الذي يقابل كا ما يدور حوله بالصمت و السكون .. ليتها كانت تتكلم أو تنصح أو حتى تشتم ، ليتها تفعل شئ إلا أن تسكت .. و الكارثة أنها ضمير مؤنث ، إن الرجل لا يخجله كثيرا أن يرتكب الخطأ أو الحماقة أمام زميله الرجل ، و لكنه يخجل ببشاعة أمام الأنثى ، أي أنثى . ـ”
يوسف إدريس
Read more
“تُرى كيف تكون فاعلة ذلك الحرام؟ أو على وجه الدقة: كيف تكون الزانية؟ ما من مرة ذُكرت أمامه الكلمة إلا واقشعر بدنه، مع أنه كان له - مثلما لمعظم الناس - علاقات قبل أن يتزوج وحتى بعد أن تزوج. ولكن كأنما كان يستبعد أن يوجد نساء في العالم يخطئن مثلما تخطيء النساء معه، وكأنما مَن أخطأن معه لسن زانيات. الزانيات هن مَن يخطئن مع غيره.”
يوسف إدريس
Read more
“فالإنسان وهو مرعوب قد يقف عقله ويهرب بجسده، أو قد يحدث العكس فيتسمّر بجسمه في مكانه ويهرب بعقله.”
يوسف إدريس
Read more
“عيونها كانت سوداء غامقة السواد، ذلك السواد اللامع الذى لا تراه إلا مشعا ومضيئا ودائم الحركة لا يستقر. العيون التى لا تتحمل أن تنظر إليها أو تنظر إليك لحظة.وحتى إذا قلنا إن شعرها كان أسود ناعم، وثوبها الحبر الواسع الذى ترتديه لا يفلح فى إخفاء بروز صدرها ونحول وسطها وامتلاء ساقيها، حتى إذا قلنا هذا قتلنا فاطمة قتلا. فـ آخر ماكان مهما فيها هو جسدها. أهم من هذا كله كانت أنوثتها أنوثة حية نابضة دائمة التفجر والتدفق، أنوثة لا تدرى من أين تنبع وأين تكمن. ابتسامتها ابتسامة أنثى، لفتتها لفتة أنثى، الطريقة التى تخبط بها على كتف زميلتها، غمازاتيها حين تظهران فجأة وتحددان أجمل ابتسامة يفتر عنها ثغر، ضحكتها وكيف تبدأ، ثم بقاياها حين تنتهى، صوتها المصنوع من أنثوية سائلة.”
يوسف إدريس
Read more
“ولكن شيئا مما انتظرناه لم يحدث . لا دق الباب ولا سمعنا صوتا، وأفظع ما فى الأمر أننا كنا متأكدين ان الباب لن يدق واننا لن نسمع اصواتا . والمصباح يكاد نوره يختنق وغازه يفرغ ، وظلالنا تبهت على الجدران وتتداعى ، وإحساس غريب بدأت احس به و ادرك أننى كنت أعانيه ولا أشعر ، إحساس اكاد اتذوقه بطرف لسانى واحس بقبضته حول صدرى ، إحساس بأننى حزين .. حزين”
يوسف إدريس
Read more
“الحيوية المتدفقة التى كانت تبرق فى عينيها وخدودها ولفتاتها كأنها نضبت فجأة ولم يبق لها أثر وتحولت إلى حيوان بليد كخروف الضحية لا تبتسم وتكاد لا تتحرك ، وكانت إذا تحدثت خرج حديثها ذليلا، فقد كبرياءه وحلاوته والأنوثة التى تقطر منه”
يوسف إدريس
Read more
“هناك حيث كنا نعيش لم يكن أحد يستطيع ان يميز بين الجبان وبين الشجاع . فكلاهما متاح له ان يعيش . حتى الشخص نفسه لا يدرك معدنه . فى لحظة كتلك يعرف الانسان نفسه”
يوسف إدريس
Read more
“خير دعاية لنا هي أن نُري للدنيا حقيقتنا" "ونُطلعهم على حقائقنا”
يوسف إدريس
Read more
“باستمرار أريد أن أبدأ، حتى نهايتى أريدها بداية، فأنا لا أحب النهاية.. النهاية سخف وضيق أفق.. ما أروع أن نبدأ دائمًا، وأن نبدأ بأن نبدأ، وأن تكون البداية بداية لبداية أجد وأمتع.”
يوسف إدريس
Read more
“كل يوم يفكر عشر مرات فى طلاقها أو الانتحار، وكل يوم لا يطلقها، ولا ينتحر. وكل يوم يفكر فى حياة جديدة وزواج جديد، وكل يوم لا ينفذ حرفا واحدا من القرارات الحازمة الباترة التى اتخذها! كل يوم يفكر حتى فى خيانتها، وكل يوم لا يخونها.”
يوسف إدريس
Read more
“ومن بعيد وسط سكون العصارى المطبق تسمع صوتا غير غريب عليك تتلاحق عواءاته من بعيد.. تسمع الصوت وتشم رائحة الخناقة، تحسبها كلابا على جثة، ولكن الرائحة والخناقة أكثر بشاعة.. لابد أنهم بشر على لقمة !”
يوسف إدريس
Read more
“لم يجد العسكري في حياته كلها لم يجد متعة أعظم من أن يجلس السعات إلى عم حسن ، ويسمعه بمفرده أو معه الآخرون وهو يحدثهم ، ومن ذات نفسه يفرجهم على عوالم غريبة رائعة وليالي وكأنها مسحورة ترى من فنجان ، وأيام وأحداث وكأنها اغترفت من أكداس الروايات ، مع أنه في كل ما كان يتحدث به لم يكن هناك أثر للخيال ، فما رآه رأي العين أغرب مما يراه الآخرون رأي الخيال .. لاشك أن المتع كثيرة ولكن يبدو أن أمتعها جميعاً وأحلاها هي متعة أن تعرف ، متعة أن تعلم ما تجهله أو تزداد علماً بما تعرفه ، وكل ما يحدث عنه عم حسن دائماً جديد غير مطروق ، أناس وكأنهم ليسوا من جنس الناس ، وإنما من نوع آخر لا يتبدى إلا لعم حسن .. أو كأنهم الناس ، ولكن أشياء منهم مغلقة تفتح بكلمة سر لا يعرفها إلا الرجل العجوز.”
يوسف إدريس
Read more
“حياتنا سلسلة متشابكة من الصدف الصغيرة التى قد يغير وقوع إحداها قبل الآخرى بثوان أوبعدها بثوان مجرى حياتنا كله”
يوسف إدريس
Read more
“اننا نتدلل فقط ليس على من نحبهم وإنما على من نؤمن انهم يحبوننا”
يوسف إدريس
Read more
“مجرد سؤالنا لأنفسنا : ترى هل نستطيع ؟ مجرد السؤال بداية شك فى قدرتنا وثقتنا بأنفسنا”
يوسف إدريس
Read more
“نحن لا نسعد اذا استرحنا دائما ، نحن نسعد بساعة الراحة إذا جاءت وسط يوم كامل أو ربما حياة كاملة من الشقاء”
يوسف إدريس
Read more
“ما أعذب الرشفة الأولى من أي شيء”
يوسف إدريس
Read more
“ماذا كان حامد هذا قد فعل ليتجمعوا حوله بتلك الطريقه المذهله ؟وهل لأنه قتل فرنسيا انتقاما لمصرع زميله الفلاح يرفعونه الى درجة كبيره من التقديس !!أم لأنه تحرك في وقت كانت الناس في حاجه لأن ترى فيه واحدا يتحرك كي تنطلق من عقالها وتندفع في كل أتجاه ؟”
يوسف إدريس
Read more
“وأحيانا يبدو الشخص المُتعِب جذاباً من بعيد”
يوسف إدريس
Read more
“وقلت لها مرة: لم لا تفكرين في هدف لحياتك ؟؟؟فقالت: كيف أفعل، وهدفي في الحياة أن أحيا بلا تفكير؟”
يوسف إدريس
Read more