“أنا حزين اليوم. كما لم يكن الأمر من قبل.. هناك شيء ثقيل جاثم علي صدري. وكأبة محدقة بي من كل صوب.”
“نهاية المطاف: أنا أحكي خوالجي. مخلوطه بما حدث.وبما توقعت حدوثه. وبما أحسه مستقبلا.هو خليط غير أمين.ولا يزعم أنه أمين.ولكني لا أستطيع كبح جماح الفوضي-بداخلي-والذي لا يدرك شفرته إلاه.”
“لماذا لا أرد أحيانا ردودا منطقيه رغم امتلاكي زمام الأمر؟ لماذا لا أفعلها وأنا علي كامل المقدرة من تفنيد كلام/مزاعم كل من نطق في وجهي أو من ورائي؟لماذا أرد ردودا التفافية بعيدة عن جوهر وصلب المشكله.للأسف هو الخجل الطفولي. من أن .تنتصر. بل بالأحري هو خجل أن ينهزم أحد ما علي يديك أنت .”