“أحيا في "حرب" مستمرة كي أحافظ على "السلام" بداخلي”
“وكانت رحلتي إلى أوروبا بمثابة الصفعة على الوجه... كنت قد اعتقدت أني بلغت من المعرفة والاطّلاع في الدنيا و أهلها الحد الذي يجعلني أشعر بالاكتفاء.... وفجأة طلّت عليّ باريس بسحرها ، أمستردام بغنجها ، بروكسل بعفويتها ، وفرانكفورت برتابتها ، واكتشفت الحقيقة الموجعة .... وهي أني "برّة الدنيا”
“وهذا الذي تشكي منه الآن ومن مغالاتي فيه هو "إحساسي" ... هو نفسه الذي عرفتك وعشقتك به !”