نايف الزريق

“من أراد أن يمتلك كل شي فقد كل شي”

“فكر أولا بأبسط الحلول فقد تكون أنجحها”

“عندما يكون أحد أعضاء فريقنا في خطر، فالكل في خطر.”

“جميع الوجوه في هذا العالم هي المرايا، فقط راقب نفسك وراقب تصرفاتك عبر انطباعات الناس وتصرفاتهم اتجاهك؛ فحياتنا في الحقيقة هي انعكاس لأفكارنا وأفعالنا”

“تأكد أن فرحتك واستمتاعك بنجاح تحقق بعد عدة مرات من الفشل لن يوازي أبدًا نجاحًا سهلًا حصلت عليه من أول محاولة”

“حدد أولوياتك واعلم أن البقية مجرد رمل”

“إذا استطعنا أن ندرك أهمية المشاركة فإن الحياة ستغدو أسهل وأجمل، وسيكون مرور السنين مليئًا بالإنجازات”

“كلمة التشجيع التي تأتي في وقتها تحفّز دائمًا وتساند وتبعث القوة وتحقق أفضل النتائج”

“نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هي التي تحدد نجاحك من فشلك”

“ضع حدًا للكفاية في كل شيء، في جمع المال- في النجاح- في الشهرة ... لكي لا تقع في فخ الطمع وعدم الاكتفاء.”

“ابدأ دائمًا بأسهل الطرق”

“معظم العلاقات الفاشلة مع الطرف الآخر تكون بسبب الجهل بمصدر الخلاف، وما إن يكتشف، فسنعتبر أن المشكلة قد حُلّت”

“خلف كل عزيمة هناك دافع، وبقوة الدافع تقوى العزيمة”

“اكتشف نفسك واهتم بها ولا تخش الصعاب والتحديات، بل كن ناجحًا واصنع لنفسك حياة تستحقها. وعليك أن تتحميل مسؤوليتك الشخصية كاملة”

“الإبداع تسوده البساطة”

“كل منا نجار يبني لنفسه في هذه الحياة، ويرسم صورة له تنعكس حوله، ولابد أن يحافظ على حسن الأداء في جميع الأحوال والأزمان”

“فكر أولًا بأبسط الحلول فقد تكون أنجحها”

“فقد يؤيدك بعض من شدهم حماسك في وقت لا تستطيع فيه إثبات رجاحة قرارك.”

“تطوير ذاتك وشحذ الهمم من وقت لآخر هو مفتاح النجاح. فلا تشغلك مهامك الروتينية عن التطوير. طور نفسك لتكون مهيّأً لاستقبال ما يُخفيه لك المستقبل.”

“ان الحكمة من أي ابتلاء قد لا تدركها العقول لذا علينا أن نحسن دائماً الظن بالله و أن نؤمن به وبالقدر خيره وشره .. ولكل مبتلى تذكر قول الله تعالى (إن مع العسر يسرا) ..”

“أحصِ النعم التي وهبك إياها رب العالمين .. واكتبها واحدة تلو الاخرى .. و ستجد نفسك أكثر سعادة من ذي قبل .. هناك من ينظر دائماً لما لا يملكه ولا يتأمل ما يملكه وهذا أشقى الناس .”

“اعلم أن هناك شيئاً ايجابياً وراء ما يصيبك وإن كنت لا تراه أو تدرك حكمته .. حاول أن تبحث عن الآثار الايجابية وراء كل مصيبة تصاب بها ! قد لاتدركها عند وقوع المصيبة ولكن قد تدركها بعد انقضائها و تحمد الله عليها ... واستعن دائماً بالصبر والصلاة واعلم أن الله ربما أعطاك فمنعك... و ربما منعك فأعطاك”

“هناك بعض الامور لن نتمكن من حلها الا بعد أن نتركها للزمن فهو كفيل بحلها.. فثمّة أمور تجلب لصاحبها المضرة كلما حاول استثارتها مهما كانت نواياه سليمة .......ملاحظة مهمة: عليك أولا تحديد نوع المشكلةالتي تمر بها.. فبض المشاكل قد يكون الزمن كفيلا بحلها وبعض المشاكل أيضا قد يكون الزمن كفيلا بتفاقمها .. وأبسط طريقة لمعرفة أي النوعين هي ... حاول أن تواجه المشكلة فور وقوعها فإن حلت وإلا واجهها مرة أخرى فإن حُلت وإلا واجهها للمرة الثالثة فإن وجدت أنك تزيدها تعقيداً كلما حاولت ... فاعلم بأن عليك أن تدع البحيرة حتى تسكن ...”

“لماذا نفترض دائما أن المشكلة في غيرناوليست فينا.. قد نجد من يتحملنا بعيوبنا.... ولكن المشكلة أن نرمي بعيوبنا على الاخرين !ولا نتحملها بل و نظهر الضجر منها”

“غيّر وسائلك دائماً عندما لا تسير الأمور كما يجب , فهناك دائماً وسيلة أفضل .”