عبد الرحمن المطيري

“كل الليل لديه , صباحات مُزهرة !”

“الحُروف التي تخلقها أنت , لا تموت في قلبي”

“صوتك مفاجأة سيّئة”

“يا وجه أمي ..يا كسرة الخبز الشريفة ..لا شيء يعرِّي الصحراء أكثر من المصابين بالحياةولذلك أنا مصاب بالحياة مع أمي ..”

“نصفي : حُريه !والنصف الآخر ميثاق للوفاء و الوجوه ..”

“ما تظنه نصاً فيكيأتي من حروب جملتك .. على الأسطر ..نهاية السطر تعني المفارقه بينك وبين النصلا انت الذي سخرت الوجعولا انت الذي آمنت بالأمنيات !”

“ليس المهم أن اكتب حديثاً يحتل سقف احلامكفالسقوف آيلة للسقوط دائماً ..”

“انا لا أريد أن اندم فيكولا اريد من ذلك التمرد فيني ان ينمو بشكل اكبر كلما تألمت منكاريد صدقاً / اسقط فيه جميع مدخراتي و أحلامي الجميله وانامانا لا اريد ان اندم فقط”

“علينا أن نحترم (إغترابنا) لوهلة ونبكيفالدموع بطاقة شكر احياناً!”

“في قلبي غيمة لاتنامتسخر مني منُذ عام أو مضىوفي كفّي فنجان لا يقرؤة أحدكسنابل القمح التي يأتي موسم حصادها وتذهب بعيداًعن أعين الفلاحين المبكرين!”

“مضى يومك وحلمك ضمير مستتر..لا أعرف ما تقديره حتى الأن”

“أنا لا أخاف من أحد , ولا أخشى من شيء على أحد, انا اخاف على قلبي مني.. أن يتمرد أكثر واخشى ان تنسى ذاكرتي اني كنت كل الأشياء”

“تناقُضُ الحياة يجعلني أمرض ، يجعلني كالطوفان .. أغرق!”

“يا وجه أمي الذي لا ينطفئ ، أما أدركتِ أنّ كل الأشياء صدئة إلا وجهك!”

“انا كيمياءٌ تغرس كل المواجع في القلوب و تهرب ، لا يُغريك بريق أسناني من بعيد عن جوهر الوجع .”

“أنا أخبئك فقط من أجل ترف الأيام الماضية!”

“تلك الحروفُ لا تموت ، إنها تُعطّش و تسكن في الجزء الشمالي من قلبي .. الحروفُ التي تخلقها أنت لا تموت في قلبي.”

“لا ينبغي لي أن أثق في قلبك و السعادة و الحزن ، و كلّ شيء يأتيني بفرح مُبجّل .”

“!إننا نحتاج لحجج غياب وليس لحجة غياب واحدة”

“أسرفتُ فيكحتى إتهموني أني أعبث بالملائكةوقد قالو : إني إذا أسرفت في الجمالفقد أفقد لذة السقوط فيكأسرفتُ حتى بغيابك والبعيد !”