عدنان الصائغ

“باستثناءِ شفتيكِ"لا أعرفُكيفَ أقطفُ الوردةَ”

“أصلُ أو لا أصلُما الفرقحين لا أجدكِ”

“عندما لم يرني البحر"ترك لي عنوانه: زرقةَ عينيكِوغادرني”

“أعرف الحياةَ"من قفاهالكثرة ما أدارت لي وجهها”

“النصلُ الذي يلمع في العتمة"أضاء لي وجه قاتلي”

“لكثرة ما جاب منافي العالم"كان يمرّ منحنياًكمن يتأبط وطناً”

“كلما كتب رسالة"إلى الوطنأعادها إليه ساعي البريدلخطأ في العنوان”

“كم عيناً فقأتَ"أيها المدفعيلتضيء على كتفيك كلُّ هذه النجوم”

“اجلس أمام النافذة "أخيطُ شارعاً بشارعوأقول متى أصلكِ ”

“للحزن نافذةٌ ، في القلب ، سيدتي" وللمساءات .. أشعارٌ ومصباحُمعتّقٌ خمر أحزاني .... أيشربهُ قلبي، وفي كل جرح منه أقداحُتسافر الريحُ ، ويلي ، في ضفائرها ومن يطارد ريحاً كيف يرتاحُ”

“لا احتاج الى حبرلكتابة تاريخىبل الى دموع”

“لقد تورطتُ..تورطتُ تماماً..ورغم ذلك فلستُ على استعدادٍلأن أبدّلَ حياتي بأيةِ حياة على الاطلاقِفأنا أملكُ هذا الألمَ الذي يضيء”

“في البدءِ، ستذبلُ أزهارُ الأشياءفي البدءِ،سنبكي في صمت”

“لا مهربٌ…هي الأرضُ أضيقُ مما تصورتُ… أضيقُ من كفِّ كهلٍ بخيلٍ…فمَنْ ذا يدلُّ اليتيمَ على موضعٍ آمنٍوقد أظلمَ الأفقُ..وأسّودَ وجهُ الصباحْ”

“قلْ: ما أوسعَ أفْقَ العالمْبلْ قلْ:ما أضيقَ صدرَ الإنسانْ”

“هل يكفي – ما في العالمِ – من أنهارٍ؟كي أغسلَ أحزانَ يتيمهل يكفي ما في هذا العصرِ من القهرِلأرثي موتَ الإنسانِ بعصرِ حقوق الإنسان!!؟”

“وأحصيتُ!.. أحصيتُ!.. أحصيتُ..حتى انتهيتُ إلى آخر الورقةْ.... دون أن أنتهي....فبكيتْ!”

“تبقى النخلةُ.. عطشى وتموتُ.. ولا تحني قامتها.. للريحْ”

“طافَ أصقاعَ العالملكنه لمْ يصل .. إلى نفسهِ”

“كمْ علي أن أخسرَفي هذا العالمكي أربحكِ”

“النهاراتُ التي ترحلُهل تلتفتُلترانا ماذا نفعلُفي غيابها”

“من كتر اختلاف مواعيدك معى اضطر دائما ان اضبط ساعتى على عقارب اعذارك....”

“تكفيني كسرةُ خبزٍبمساحةِ قلبيوكتابْ…!فـ لماذا يحتجُّ الناسُ على حلمي؟”