أحمد أبودهمان photo

أحمد أبودهمان

Ahmad Abu Dahman

كاتب سعودي تعود أصوله إلى قرية جنوبية قريبة من أبها، وهو يعيش حاليا في فرنسا وزوجته فرنسية، درس الأدب الفرنسي، وكتب رواية (الحزام) باللغة الفرنسية وأصدرتها كبرى دور النشر بباريس، وطبعت الرواية سبع طبعات وأثارت ضجة في أوساط النقاد، وكانت مثار أطروحات نقدية باللغتين العربية والإنكليزية

* ولد أحمد أبو دهمان منذ خمسين سنة في قرية الخلف، في قبيلة قحطان، في منطقة عسير، حيث "لا تنزل المطر بل تصعد"، حسب ما يروي المؤلف في كتابه.

* زاول الكاتب دراسته الابتدائية في القرية والثانوية في مدينة أبها.

* ثم دخل إلى معهد تدريب المعلمين في الرياض وعاد ثانية إلى قريته حيث درس لمدة ثلاث سنوات.

* واصل تعليمه الجامعي لمدة خمس سنوات في جامعة الملك سعود بالرياض، حيث حصل سنة 1979م على منحة مكنته من مواصلة دراسته الجامعية في السربون.

* يمتد نشاط الكاتب حالياً بين الكتابة والعمل الصحفي، وهو مراسل جريدة الرياض منذ 1982م.

* يمثل "الحزام" الذي تم طبعه في مؤسسة "جاليمار" في أبريل 2000م أول قصة لهذا الكاتب. فحول عناصر شعرية وخرافية ("أتيت من عالم يجسد فيه الشعر العربي قاعدة الثقافة"، بنى الكاتب نصاً عن حياته الذاتية، بسيطة وعميقة، تحيي من جديد طفولته، وعادات ومعتقدات وأغاني ودعوات قبيلته. وفي نهاية الكتاب، نكتشف أن الحزام هو أيضاً اسم شيخ القبيلة الذي يمثل الرابط بين العالم التقليدي والحداثة.

* عقب نشر الحزام، تمت دعوة أحمد أبو دهمان لعدة برامج تلفزيونية، نذكر منها "حقوق الكتاب" على القناة الخامسة، في "راديو فرانس كولتير". كما ساهم في العديد من المحاضرات في المؤسسات التعليمية. وخصصت كل الصحف.

* شارك أخيراً في الأيام الفرانكفونية التاسعة في الرياض وألقى فيها خطاباً في سفارة فرنسا.. ومحاضرة باللغة العربية حول موضوع "كاتب سعودي في باريس" في مكتبة الملك فهد الوطنية.


“الشعر وحده أخذ دور الماء ووظيفته، فهو الذي يمنح الكائنات والأشياء لونها. الماء حافظ على طاقة شعرية لا يدركها إلا الشعراء الحقيقيون. خاصّة ذلك الماء الذي في عيوننا والذي يحمل في داخله حقيقتنا بألوانها المتعددة.”
أحمد أبودهمان
Read more
“لكل نشاطٍ في القرية غناؤه الخاص. لا أحد يعمل شيئاً دون أن يغني. كنا نغني لكل شيء. كما لو أنه لا يمكن أن يوجد أو أن ينمو شيء بدون غناء. كنا نغني لترقص الحياة، وهو ما كانت تفعله دائماً”
أحمد أبودهمان
Read more
“حاولت ابتكار رائحة الغائب، ولم أفلح”
أحمد أبودهمان
Read more
“الكلمات التي يمنحها الناس طاقة شعرية تطير كالفراشات بعضهاالأكثر غنى لونياً والأكثر جمالاً تطير بخفة لا مثيل لها”
أحمد أبودهمان
Read more
“النجوم ليست إلا كلمات”
أحمد أبودهمان
Read more
“إياك والنساء لأنهن عائق أمام الرجال,من الآن فصاعدًا لم يعد لك الحق في أن تحب أو تغني إلا لحقولك”
أحمد أبودهمان
Read more
“لا يمكن أن تحقق ذاتك من دون أن تغنّي”
أحمد أبودهمان
Read more
“إني على يقين بأن في كل امرأة شمسًا..أنظر كم هنّ مضيئات , ولهذا أتجنبهن؛لأن أي شمس لا بد من أن تحرق”
أحمد أبودهمان
Read more
“في القرية,كا عادة نحتفظ بأسناننا المتساقطة ثم نقذفها في اتجاه عين الشمس لتمنحنا مكانها أسناناً حقيقية تدوم مادام الضوء”
أحمد أبودهمان
Read more
“إن أول قصة حب بين رجل وامرأة وقعت في القرية ذاتها, وقد استعذب الناس الحب وعشقوه إلى أن تسامى بعضهم واختفى إلى الأبد. وكادوا أن يقتلوا الحب ويقضوا عليه,أما الذين بقوا على قيد الحياة فهم أولئك الذين لم يعرفوا الحب. ولإنقاذه وإنقاذ الإنسانية تدخلت الشمس وأحالت الحب إلى قوس قوح.”
أحمد أبودهمان
Read more
“تعرفين يا أمي كم أحب الشعر , وتعرفين أني أحبكِ أكثر من الشعر, لكنّ في هذه الفتاة شيئًا ليس فيك ولا في الشعر. أنا على يقين من أنها هي "قوس قزح”
أحمد أبودهمان
Read more
“قال أبي ذلك المساء: لقد ضحيت بكل شيء من أجل هذه الحقول وها أنا اليوم مجرد هيكل، وعليك ألا ترتكب هذا الخطأ الفادح بدورك. ليس لك مستقبل إلا في الكتب، لأن لكل زمان حقوله.”
أحمد أبودهمان
Read more
“إن إحدى مآسي الإنسان الكبرى هي أنّه لا يملك عُنقًا طويلًا مثل عنق البعير ، يسمح له بمراقبة الكلمات وتنظيفها قبل أن تخرج من فمه لأنّ بعضها أكثر خطورة من الرصاص”
أحمد أبودهمان
Read more
“أنا الذي كنت أعتقد أنّ أبي مصنوع من حجر”
أحمد أبودهمان
Read more
“كان المطر يجيء في عز الشمس التي تغسلنا كل صباح وتمنحنا قوى جديدة .”
أحمد أبودهمان
Read more
“كانت تعرف ما أخفيه أكثر مما أعرف ! وكان أبي يواسيني ويقول : وحدهن الأمهات يفتحن الأبواب .”
أحمد أبودهمان
Read more
“لكي تعرف امرأة بالفعل ، عليك أن تراها بدلاً من أن تنظر اليها ، والمرأة الوحيدة التي رأيت هي أمي .”
أحمد أبودهمان
Read more
“كنت على يقينٍ طفولي بأنّ أمي من أهل الجنة. فلقد كانت آخر من يأكل في البيت. و أحياناً كانت توحي لنا بأنّها تأكل و هي لا تأكل أو أنّها سبق أن أكلت. خصوصاً عندما لا يكون هناك ما يكفي من أكلٍ للجميع.كنت أعتقد أن أمّي قصيدة أبدية، قصيدة لا تكفّ عن التجدد. و في تلك الليلة -استعدت الحقيقة البديهية و اكتشفتها- و هي أنّ أمي إنسان كالآخرين. لمستُ قدميها. قبّلتهما . كانتا متورمتين. و أدركت بأنه لم يعد أمام أمي إلاّ حياة عادية، حياة من المرض والتعب والأحزان والشيخوخة. حياة باهتة .”
أحمد أبودهمان
Read more