طبيب وشاعر سوري.
أصدر ديوانين هما:
تقاسيم عشقية
تفاصيلك الصغيرة
https://www.facebook.com/pages/تقاسيم...
“لا بد أن نمشي الطريق كي ينتهي فما يرسم النهايات بداياتها ونحن في أول الهوى لا نلتقي ونحن في أول الهوى ننتهي...”
“الحب سهل كالتنفس ومن يتعبه الهوى لايحب!”
“إنك حب يروي جذوري وانك حب كقطر المطر وإنك انثى فوق التصور أهوي اليها بحكم القدر”
“افتقد من طفولتي الدهشة والنسيان السريع للالم”
“لأنك معنى الحياة...تدور الأرض بنا لأنك معنى الحياة...تشرق شمس لنا لانك أنت...أكون أنا”
“لا شيء ضدك اهمالي لقبلة الصباح ليس ضدك والهواء يخنقه الفراق ليس ضدك وكل التوتر في العلاقة ليس ضدك في صدري وطن يفارقني وصديق شهيد وحيد يعاتبني انا نفسي تخاصمني لاشيء ضدك ارأيت اذا خانني نظري أارى بعد وجهك؟! انا فاقد كل شيء وكذا فقدت حبك”
“نصبر.. لأننا لانملك الاه كغريب يكسر غربته وجه مألوف ...لصديق خائن!”
“هذا شعري ايشبهني ام يشبهك؟ كل حرف فيه منك وكل بيت يشابهك والقصيدة طفل لنا قلمي انا والبقية ملامحك”
“الكتابة في معظم الاحيان فعل(فضفضة) يصادف ان يعجب الآخرين”
“الحرف معضلة ان كنت خارجه والحرف مأساة ان شئت تدوينك الشعر لا يبلغ دونك مقصده والجرح يأبى ان يعتاد سكينك”
“حتى الحب ان لم تحقق غاياته يغادرك!”
“تنفست ثقبا في قلبي بعد الشوق بخطوتين حب عبرني كرصاصة ورحل!!”
“القلب يهوى رائع الحسن الذي كل القوافي عند رمش تنتهي يأتي نسيما في صباح عاطر أنفاس زهر بعد حمام ندي الحسن في عينيه بعض من نقا ابداع رب في جمال ينجلي فيه الحيا ورد على وجه نما يسقيه حب في عروقي في دمي يالائمي اتاني الله الهوى والشعر شكري نعمة الله العلي ان الهوى سهم اذا قلبا اتى سالت دماء فيه شعرا تبتغي والشعر لا يرقى لوصف الحسن في عين ولا حلو القوافي يهتدي يالائمي هذا هوىفيه ابتدا كون وفيه الكون عودا ينتهي”
“انا ما اعتدت الحمق كي ابتسم لجدار يالوح الثلج لاتنمو النار ....الا بالنار!”
“و تذيبك يوما في قهوتها ...قطعة ذكريات طعم لاحتمالات شكل الحياة لو كانت معك!”
“وتظن انّا تعودنا ارقام تتلو ارقاما كل شهيد مر في عصب ودم لا ينسى ظلاّما”
“هذي الحياة تخطو بخطوك تأتي اذا اقبلت ..تبعد ببعدك”
“احس فراغا في نفسي خال من الاحلام والذكريات احيانا... تفرغ الروح من الحياة احيانا... نعيش احياء اموات”
“في زاوية المقهى انثى تشرب النور بالحسن تقبل الكأس ضحكتها فتسري فوحا من الفتن في زاوية المقهى انثى يداعب صوتها اذني في ذلك المقهى كنا اسبّح الحزن في سر وتسبّح الدنيا في علن كلانا يعيش اياما ...ويشربها بلا ثمن!”
“لما التقينا... اكتشفت أنك في قصائدي وأنها كتبت لك بين السطور أجد شالا لك أجد كحلا لك ومن الحروف يفوح جسد وعلى الصفحات جلد ورائحة ليلك”
“الحب سهل الولادة... شقي المعاش”
“وقت زائر لا اعرفه غريبة ساعة معصمي الورق ابيض يغادرني قلمي لا السرير سريري ولا النوم نومي حتى هذه الرؤى ّ!!..اين حلمي؟؟ هذه الشرايين ليست من دمي لا الاعصاب اعصابي ولا اللحم لحمي في البطاقة.. حرف ليس لاسمي في الطريق.. ظل ليس لجسمي هذه الاحجار والخطوات خاصمت قدمي وحده الارق ..ارقي وحده الالم..المي اذا غبت اتداعى تفككني اشياء لا تنتمي اذا غبت عرفت كم الى عينيك..انتمي!”
“تسرع في القلب وذبحة الم واحساس بضعف في الامل؟ قال :نعم نوبات من خوف وقلق؟ قال: نعم ونزعة لحرف غاضب وهتاف في القلم؟ مترددا: نعم هون عليك انها اعراض الوطن وبعض الالتهاب...في العلم!!”
“انا الياس والامل المغرور وسع الافق الموهوم بالفشل وانا ملل يسكنني ثم اثارة للحياة ثم ملل”
“احملني... في صدرك وارسمني... على جلدك اذا فارقت احضاني واستغرقت في سفرك قد اشبعت من روحي تحملها في جسدك”
“كيف لقلبي أن يصدق غادرا وكيف لمثلك أن يدعي المشاعر وكيف للعشاق أن يختلقوا الضمائر”
“وفي كل حب تقول ما احببت قبلا ان هم الا اشباه احباب!”
“كيف تجسد قافية حزنا يسكن في الصدر ماتت حروفي وقافيتي منذ بدأنا هذا الهجر هرب المعنى من المعنى ومجازي أرداه القهر صار الألم أكبر من ورقي وتثور علي خطوط السطر حتى لون الحزن في عيني ينساب في لون الحبر أسودا يأتيني كطعم الصبر”
“يعاتبك الشال الذي فيه رائحتك كيف تتركه يشتاق اليك هذا الشال كان اذا قبلتني يمسح الحمرة عن شفتيك فلم تتركه على كتفي يقتله الشوق ليلمس شفتيك?!”
“ما انصفت اذ قلت اهواك ان الهوى ماكان لولاك”
“اتمسح بحكايا المساء واغفو للكلام.. للنوم تعب الطريق وصوتك اعتاب الحلم”
“احبك كي احبك احبك لاني احبك والاسباب تحليل القدر! أأسأل الرزق لم ياتي انا لا اسائل القدر عطش.. مشرع قلبي للمطر..”
“بعقد الهاء ....احبك”
“عامنا الاول او الثالث او الرابع ...لايهم مازلت مندهشا... كيف انجبنا كل هذه الذكريات ...في اليوم الاول!!”
“بماء الياسمين اغسلك ومازالت رائحتك في جسدي محاولة فاشلة اخرى في غسل الورد بالورد!”
“تراها فترتبك لو جاءت في ظرف افضل! لو كانت قدرا لجاءت في ظرف افضل وتهم ان ترحل ثم تدرك ان الالم مكتوب والدمع مكتوب والفراق مكتوب وحب يأتي في وقت ضائع تصريف الله لجرح مكتوب..”
“غريب مهاجر تخبر عن الخطوة والدرب الضباب عن سجن ملء المدى من غير باب عن صندوق من زجاج يدعى الوطن تمارس فيه مايفترض ترفض فيه مايفترض وتثور مهما تثور حتى التعب عبثي تدور في دولاب كي تنسى الزمن تظن انك الارادة وتطن فيه الوطن فأر بلا ارادة في وطن ليس وطن!”
“كانت تقصد الحب وكان صحبة للطريق لا اكثر.. لا اكثر..”
“ياحبيبي,, لا شيء يجمعنا الا الفراق لا شيء مشترك الا الغياب!”
“تعودني على النسيان وانا متمرد الروح .. اغافل عزتي لاشتاق”
“مستمر في وهم يدعى الحياة يرتمي يومي يموت كلما شاء الحياة يا كل اسباب النجاة من اين تأتيك النجاة والحق دوما يموت والصدق ايضا يموت والحلم.. قبل الحلم ..بعد الحلم.. ميت والصمت ماقيمة الصمت موت سكوت”
“احبك.. لكن.. الصبر .. ..يموت”
“لا تكتب عن الوطن ان الشعر قاتل وان البلاد كفن كن خفيف الخطا وامرر سريعا بالزمن وضع حاجزا بينك...وبينك فالإحساس إثم والضمير من الفتن ماضرّ لو كان الوزن جامدا او كان الحرف خشن؟ وخل الحرف مواربا يقف بين سر وعلن إن الرأي حرام وإن الحق وثن كن هلاميّ الهوى مزاجيّ الموقف ثم كن شاعرا اذا شئت وتغنى بالارض والسماء والزمن وتغنى بما اعطاك الوطن!!”
“ثم تنجب الحياة اسبابا ....تبقيني لك لا لأحد سواك كـأنما حياتي تقيم في عمق حياتك!”
“ينتابني البكاء ..لم؟ لا يهم في جسد مثخن لا بد جرح فاته البكاء والمطر بلا سبب احد اخلاق الشتاء..”
“والحب ياصاحبي مايبقى بينكما اذا انقضى الادعاء...والدهشة!”
“يافرح نسألك الزيارة ولو رفعا للعتب!”
“حبك كل ماكان وكل ات مرتقب حبك بداية تأريخ للاحداث والحقب واني اجهل العالم قبل رسالة الحب فاعطيني بعض الوقت للصدمة... واهديني دفء الصدر للتعب...”
“نحن رسم حرف في كتاب لا يكمل فلا تقلق وارحل لاتهتم للدمع لاتهتم ما افعل انا تعودت ان اقتل منذ القبلة الاولى منذ نهارك الاول محكوم باعدام ينتظر ان يقتل وانت كاي قاتل لا يدميك ان تقتل لا يعنيك ما تقتل وانت كاي جاهل تجهلني وتجهل انك مذ اقبلت لم تقبل وانك منذ احببت لم تفعل وانك راحل منذ اتيت فما ضر الآن لو ترحل”
“لو اني بلا قلب يقتله هواك لو اني بلا عين اذا غبت تراك لو اني بلا جسد بلا الم لو اني كانك لم تكن...انساك”