“و لقد علمتنى الأيام الطويلة فيما بعد أن صفة أصيلة من صفات الحياة هى عدم العدالة بالمعيار الشخصى الخلقى فربما لزم أن نقيم عدالتها بمعيار أوسع رقعة زمنية و مكانية و انسانية،و على أى حال فإن تعميم الحكم من الجزئيات إلى الكليات طريق مضمون الشطط و الخلل”
“التكاتف و التعاون لعمل الخير و خدمة المجتمع و المشاركة فى تحمل مسؤلياته اعطانا جميعا احساسا بالنضوج و الايجابية و اخرجنا من دائرة السطحية و مهد لنا خيارا غير التبعية الهامشية”