“دع لىّ فراغ ، افتقدك فيه”
“المُبهرون قلة ، مع انهم ولدوا بشر طبيعيون”
“لا تترك لهم نفسك ، لا تجعلهم يستفزونك .. لا تدعهم يملكون فيك أكثر مما تملك في نفسك”
“هىّ ليست أنت لصنع نسخة مكررة منك !!”
“فاقدي الثقة بانفسهم لا يبحثون عن ثقتهم المفقودة ، بقدر ما يبحثون عن إنقاص ثقة من حولهم بانفسهم .”
“قمة الإهانة لذاتك : أن تتمنى أن تكون كفلان .. لما لا تكون أنت ؟ !!!!”
“مش مشكلة أنك تأذي حد .. المشكلة انه رصيدك في بنك الأحساسيس عنده لا يسمح له بالعفو عنك .”
“هو اللي معاه ربنا مين اللي يستجري يظلمه ؟”
“دعه يمركأن لم يكن دعه يظن انه الصوابفالحقيقة لن تتغير بظنهدعه يستنفذ كل الاقوال والحجج والافعالفلن يجدي شيئا منها بتغير واقع غيرهدعه ينفث عن غضبه كما يشاءفناره تأكله هو قبل ان تمس غيرهدعه يثرثر بالحماقات ولنا رب يحمينا منهادعه يحارب خيال ابتدعهويفقد روعة قلب لوثنه بظنهدعه يكون مايريد بالطريقة التي يريدفان لم يكن بهدوء نفسي فلن تصل روحه الى ما يريددعه يملأ قلبه بما يريدونتعتنى نحن بقلوبنا كما نريددعه يظندعه يتخيلدعه يحطم ذاته دعه يمر كأن لم يكن”
“محدش بيكتب حلو أوي .. إلا لما مرارته بتتفقع أوي”
“كيف لى أن أخاف البهجة ، بسببك !”
“أشياءنا لا تجعل منا أشخاص أفضل بجمالها ،بل هى الأشياء التي تستمد جمالها من كونها تنتمي لنا”
“خُطى الآخرين ، لهم هم فقطفآثار أقدامهم تلائم أحذيتهم هم فقطو ما لنا منهم التعلم كيف يسيروا في دروبهم ،لا كيفية التفكير في محاولة الحصول على أحذية كأحذيتهم”
“اللهم بارك لنا في قوانا و أوقاتنا ،و ارزقنا من الحكمة ما يجعلنا نسيرهما فيما يرضيك ..و ارزقنا اللهم من النوايا الطيبة كثيرًا ،لعلنا نُصلح ذواتنا و نجتهد لنرضيك ..اللهم آمين”
“.. تَعلمتُأن أعبر عن حزني ، ألميلكي أحظى بنفسي كاملةباقي وقتيلكي لا يكون هنالك ،فتات ماضٍ يأخر تقدمي في حياتي”
“مُنهك .. من التخطيط لِ الغد .ومُنتهك ..باحتمالية ألا يكون هناك غد”
“.. دعه ينفث عن غضبه كما يشاء! فناره تأكله هو قبل أن تمس غيره”
“رجل ودود في أواخر الخمسين من العمرالشهر لديه : نصف أيامه في السريرو النصف الآخر يجاهد بشدة كي لا يعود إلى السريرصحته ، هربت منه و فنى جزء منهاو لم يسعفه الوقت قديمًا للاستمتاع بهاو معرفة قيمتهاكانت الدنيا أول و آخر أولوياتهفهلكت أعصابه و أعضاؤهلأجل ( لا شيء ) باقٍلأجل ( لا شيء) قد يغنيه عنهما”
“أعطيهم شيئاً ينقصه تحليق روحي”
“قد يكون واقع كلماتهم بسيط إلى حد السذاجة. ( لكنه عميق إلى حد ( اللا حد”
“لتستمع لأفكارك التائهة في صخب الحياةفتأخذ منك فرصتها لتؤمن بها”
“يغريني تقبلك لعيوبي قبل فرحك بمميزاتي”
“لأنه عندما أتكلم. تستمع و تستمع و تسمتع”
“دَعْهُ يمر ،! كأن لم يكندعه يظن أنه صواب ،!فالحقيقة لن تتغير بظنه”
“اعتزلهم ،لتجد روحك ،أفكارك ،ذاتك ،أحلامكلتجد صورة نقية واضحة المعالم لمستقبلك”
“أنتَ حلمي الغير قابل للتفاوض”
“أنا لا أحتاج شيئاً من دينك ، سوى معاملتك الطيبة معى" أما عباداتك فهى لك " بينك وبين ربك”
“الحب يسحر أي شئ ، حتى يمكن للأشياء المادية أن تحبنا .. إن أحببناها بصدق !”
“لو انت حر ، لن تقبل إلا أن يعامل الآخر بحرية .”
“كيف يصور لنا غباءنا البشري ، أن الله قد يوفقنا في أمر نعصيه فيه”
“صديقك بحق يدفعك دومًا إلى الأمام ، و في أسوأ الظروف قد يتعثر و يتركك بمكانك ، لكن في كل الأحوال لا يمد يديه ليسحبك للخلف”
“بعض من البشر نراهم مُبهرين من بعيد .. تحيط بهم هالات ضوء كبيرة ، و حين نقترب منهم ندرك أنه لم يكن سوى .. سراب”
“طوال حياتك لن يكن لديك أخلص من نفسك ... أتتذكر كم من مرة بت ليلتك باكيا و حيدا”
“فإما أن تعاملني بنفس صافية ، أو أن ترتقي في تعامك و ترحل .. و تجنب نفسك ، مرارة نفاقك اليومي لىّ .. و تجنبني ،وجع إكتشاف حقيقتك مستقبلًا”
“انه تعتبر نفسك اقل من انه يكون لك إبداعك الشخصي .. دا في حد ذاته جريمة لا تغتفر في حق نفسك !”
“حين يرحل أحدهم من حياتي أجد أنه أحد أمرين : إما إنه كان نعمة و أنا قصرت ولم أصن وجودها ، أو إنني كنت أنا النعمة التي لم يصن وجودها ... فدائما ادعو الله واجتهد ليكن دوما الأمر الثاني”
“اغمروا من حولكم .. حبًا تغمركم الحياة .. بهجةً”
“إنها تلك الأشياء التي تشعل بريق العيون و تحلق بها القلوب و تصفو بها النفوس ،،،اقتنصها بأي شكل ،و اقتنص نصيبك من الحياة بها !”
“كيف ستكون الثقة موجودة بينكم ، و قد أثبتت الأيام مرارًا بأنك لا تستطيع حمايتهم !”
“الدنيا اخد و عطا .. و اولى الناس بالعطا هىّ نفسك”
“أنا أُغلف أمنياتيبدعوات كُثر و اتركها بين يدىّ اللهمملؤة بإيمان به”
“في أحد الأيام .. إحدي أحلامي الصغيرة المستحيلة تحققت لتثبت لي :أن العبرة كانت في إيماني بها ، و ليست في كونها صغيرة .أنا أؤمن بأحلامي”
“قد تكتب أمرًا لذاتك ، ولا يراه الآخرون كما تراه ، و يأتي منهم تفسيرهم ليناسب ذواتهم .. فتندمج معهم لتصل لدرجة : يمحي فيها الزمن ما تذكره منه .. لكَ”
“لما ربنا يبعت لك شخص هدية ، احمده عليها .. بأنك ما تفطسهوش !”
“قد يمهلك الإنتظار وقتاً أكثر للتفكير ، لكنه لن يقضي عنك ما ينتظرك .. فإنتفض لديك الكثير .”
“و أنا أصلي .. سأدعوا لك ، سأستغفر لك ، و أطلب رحمة الله لكَ .. حتى تعود و تؤمن بنقاءك و بطهرك الباقي بكْ”
“ذَوبْ كل مَلامح كرههم لك ، بالحب”
“بالمناظر مخدوعين ..و بالشكل موهمين ..و نسيوا انه أسيادهم كان للغنم راعيين ..و للمهن الحرفية عاملين ..تصدقوا انكم بجد صعبانين عليّ يا بني آدمين"سيدنا داود كان حداداً .. سيدنا زكريا كان نجاراً .. سيدنا إيدريس كان خياطاًو كل الرسل رعوا الغنم”
“و لبعض الأسماء ثقل .. يقبض الروح !”
“لنتفق على أن تفاهتهم لهم ، و لكن احرص على تأمل ذاتك كل مدة .. فهذه أشياء تأتي بالعدوى !”