“إذا ما أنا أعرضت عن حبيبي .. فإنني في أوج اشتياقيأنا كل شئ عندي عكسه فلا .. أخشي الهجر بقدر التلاقي”
“عزم ألا يرتدي بدلة طوال حياته إلا في فرحهما حتي لو خسر وظيفته! .. وقد كان ، ولكن في فرحها هي فقط!”
“لأجل الذي بيننا، لأجل ما كانا .. سأصيّر الشوك بالقلب ريحانا”
“كان يكتب اسمها في كل ورقة تقع تحت يديه .. وكانت هي تكتب اسمها أيضا علي كل ورقة تقع تحت يديها!!”
“وكان الفراق بين مفترق .. إما الوجع وإما العذابفتبسمت،وشقت طرق .. من بينها درب العتاب”
“يا عاذلي في حُبها بالله لا, لا تعذل .. هذي الجفون بنظرةٍ , مني أصابت مقتل”
“تفرَّقنا ..وما كانَ هجرًا ، بل عِنادْواعتدنا .. علي بُعدٍ ..رُغم أنفِ الإعتيادْلا تُديري وجهَكِلا تخشي البُكاعلَّ قلبيإذْ رأى دمعكِخلاهُ من هذا الجمادْ!”
“إننا نقبل التحدي خاصة في الحب ، فنقاتل ونقاتل حتي نحصل عليه ولكن كل الخوف أن تكون اللذة فقط في الحصول عليه والقتال وأن نفقد تلك اللذة بعد تملكنا من كنا نسعي لتملكه ،هنا تقع مشكلة معشر الرجال!”
“يا من كنت تستتر .. اعلم بأن الله غفارواختر إن كنت تفتطن ..مابين جنة أو نار”
“كان يهوي اللقاء ،لأنه في كل مرة يكتشف الطفل بداخلة ! وكم قد كان يحن إلي طفولته!”
“لصوصُ الشعرِ : هل لاحظتمْأن نصوصي تصعب جدًا أن يكتبها يومًا شاعرْكن كالشاعرْ , لكن أبدًا لا لن تُصبحَ مثلي ثائرْ!شِعري صعبٌ , أن تتفهم ما يعنيهْ”
“وإنـِّي أُحِبُكِ حدَّ الْتَمنّي ..وبالحلمِ أحْيَا ، ملِكاً كأنـِّي ..أُحِبُكِ جداً .. أُحِبُكِ لأنـِّي ..عنْدَ الْمنامِ ،وعنْدَ الْتثنِي ..يَهْتِفُ قلْبي .. باسمكِ يُغَنـِّي”
“تعلمت معها .. أن في حضرة الحب ..أرتباك ..واختلاس ..واختلاج !”
“قُل للمُبالي: يا مُبالي, لا تُبالي .. خيرُ المَحبَّةِ أن تُحِبَّ وأنتَ خالي”
“تعلمت معها .. أن في حضرة الحب , يذهب العقل الواعي , فأفقد حسي بكل الأشياء حولي إياها ..وأفقد بصري عن من حولها إلاها ..كأن النساء أختفين بحضرتها ..وظهرت شمسهم وضحاها ..”
“لست أدري، أمن نجفوه يذكرنا ! .. ومن نعشق ينسي فيؤذينا !بمضغة في القلب أودعناه .. فيذهب كي بالهجر يلقينا !”
“ومن آثرناه بالحب نشربه .. يستقي دمنا زورا ويظمينا !!أما الذي استقنا زورا دماه .. أصبح منهل الحب يسقينا!”
“يا عَاذِلي فِي حُبِها بِاللهِ لا لا تَعْذِّلِ .. هَذِي الجُفُونُ بِنَظرةٍ مِنِي أصَابتْ مَقتَلِ”
“وإنـِّي أُحِبُكِ حتي الوجَعْ ..قلبي جريحٌ ، وياليتَ جُرْحِي في حُبــِكِ شَفعْ ..أُحِبُكِ لأنكِ فرحٌ وجزعْ ..شريدٌ أنا .. وحيدٌ أنا ، وقلبي هَلَعْ ..وياليتَ بعدَ طولِ الجراحِ .. خُمِدَتْ بقلْبي نارُ الولعْ”
“أنا مُتصوِّفٌ ، ولم تعرفِ الروحُ غيرَكِ طريقه ..وإنـِّي أحِبُكِ ولم يعرفِ القلبُ غيرَكِ حبيبه ..شاعرٌ أنْا ، وفي الشعرِ أنتي لقلمي الفريسه ..وبين السطورِ أُطاردُ لُغاتي .. أطاردُ وجهكِ .. وأنتِ الطريده ..ووقت السلامْ، يجف الكلامْ .. وحينَ الهُدَنْ .. تكُونِين القصيده ..أنتي القصيده ..”
“وإن تسألي ..ففي لحظة , قبيلَ الخلقِ كُنا في الأرضِ طينا ..حين امتزجنا ..وبُثتْ نَفسُ الروحِ فينا ..فلا تسألي عما هو مقدرٌ ..شِئْنا أمْ لمْ نشأ , أمْ لمْ يَشأ الحاسدونْ ..معًا كُنا سنَكُونْ”
“وإنِّـــي حينـــما أخلـوْ .. أكفِـفٌ الدمعَ بالدمعِوأداري الحزنَ بالضحكِ .. إذا ما كنتٌ في الجمعِ”
“لا تسألي كيف التقينا .. فعنَّا .. الصدفة أبعد ما تكونرُبَّ فتيً يُخفي لواعِجه .. وقلبه في العشق مجنونلا تسألي ..فإني حين التقيتك ..لأخر حد كنت مفتون ..”
“تـُكابدُ الأحزان قلبي .. لمْ أنمْ ..أنا النوم عندي ليس راحة .. بل هروبًا من ألمْ”
“ويومًا ستبقي رسائلهم مُغلقة .. لأنّا ما عدنا بهذي الحياةليتها من الكبر كانــــت مُعتــقة .. فلرُبَ واحدة فيها النــجاة”
“والقهر يعصر مابقي من مهجتي .. كأن لم يكفه الذي ضاعارقَ الوجـــــــع من تلازم دمعتي .. وأبـدًا لم يـرِِقَ الذي باعا”
“هم يحاولون التقرب مني بشدة , ومن العجيب أنني قد أكتشفت أنها تتناسب طرديًا مع شدة جفائِك ..فإلي متي سأبقي صامدًا؟ ..”
“ياسيدتي .. لو أن الحياة أبدية لكنت أحببتك ثم أحببتك ثم أحببتك ..”
“غريب هو ذلك الشعور ..أن تشتاق بلا حد ،ثم تقابل من تشتاق بلا ود ..أن تتمناه بشدة ،ثم تعامله بحدة ..أن تحبه بجنون ، وتصطنع لجفاه فنون ..أن تريده ، وتخاف أن لا يريدك ..أن لا تريده ، وتخشي أن يريدك ..أن تندم لتركه ، و تتحسر للقائه ..هو "خيط"رفيع بين الخوف ، و المجازفة .."خيط" رفيع بين الحب واللا كراهية ..و"خط" طويل بين الحب واللاحب ..فخبرني -ألتهم التفكير عقلي - أتحبني؟ ، أم تكرهني؟ .. أم لا تحبني ولا تكرهني؟أم أن هذا الشعور أيضا يتملكك ، أجبني !! ..”
“كم أشعرُ بالدفء وأنا معها , لا لمجر إحساسي بأنها أحيانًا "أمي" , وكثيرًا "طفلتي" ..بل لإحساسي الذي يطغي علي عقلي ويجذبُ قلبي نحوهُ بشِدة .. في كون قلبي يُريدها "زوجتي" ..”
“لا تنتظر من أحدهم , أن يكون بجانبك في أشد الأوقات التي تحتاج فيها إليه .. ما عاد بهذه الدنيا رفيق او قريب ..”
“ابتعدت وابتعدت ..وأجبرت نفسي وحاولت ..فوجدتني كلما ابتعدت .. -عنكِ- اقتربتووجدتُكِ كلما ابـتعــدتي.. بقربي ظللتيعذرًا فشلت ..ولكنني حاولت ..عذرًا فشلت ..فلن أفعل ما لا أقدر عليه .. فلن تبتعدي مهما -أنا- حاولت”
“لو أننا فقط , نضع نصب أعيننا أن من نحب ربما يفارق الحياة بعد لحظات , لو أننا فقط , نعمل للموت ألف حساب ,وأنه سيأخذ هذا الذي نعاتبه إلي الأبد ..لما كان العتاب , أو بالأحري لما كان الفراق!”
“كُنَّا هنا بالأمس ,ولكنَّ الدهر جفاءْ .. عُدنا ومات الأملْ ,عدنا كما الغرباء”
“لستُ الذي يعرض وجهُه ..عن من كان يوماً عِشقُـه ..لا خيرَ فيمن لا يَوِدْ , من كان يوماً وِدُه ..”
“..ﺃﻣﺎﺭﺱ ﻫﻮﺍﻳﺎﺗﻲ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ..ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺗﺼﻔﺢ ﻭﺟﻮﻩ ﺍﻟﺒﺸﺮ ..ﺃﺟﻮﺏ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ، ﺷﻮﻗﻲ ﺟﺮﻳﻤﺔ..ﻭﺍﻧﺖ ﺑﻜﻞ ﻣﺤﻂ ﺍﻟﻨﻈﺮ..فأﺭﺍﻙ ﺃﻧﻴﻨﺎ ﺑﻮﺟﻮﻩ ﺃﻟﻴﻤﺔ ..ﻭﺃﺭﺍﻙ ﺣﻨﻴﻨﺎ ﺑﻘﻄﺮ ﺍﻟﻤﻄﺮ”
“خَشَيْنَا الفُرَاقَ وَ صُدِعَتْ أَنْفُسُنَا بِهِ فُجَاءْ و َذَهَبَ وَ لَمْ نَشْعُرْ بِمَجِيئِهِ”
“أُحِبُّكِ وانتهى أمري .. وكانَ الحُبُّ كالجمرِوقالت جدَّتي بصباي:إذا آمنت للعشقِ ..فودِّعْ مُتعةَ العُمرِ”
“كثيرٌ جدًا عليّ ..أن تذهبي وترحلي .. بغير وداعْكثيرٌ جدًا عليّ ..أن تقتلي وتمنـعي .. حُـبَّـاً اُذاعْ”
“لا تتركوني هكذا , بين الأسِرَةِ مُنطَرِح .. بين دمعٍ لم يَجـِف , وفؤادٍ مُنجَرِح”
“حقيقـًة .. أعشقُ تفاصيلَ وجهكِ ، فصمتكِ يبعث التأمل ، وفرحك يبعثالتفاؤل ..فكم من ضحكة سرت فيشراييني ، أربكتني وجعلتني أجلس ليلاً كيأتذكر حديثنا وكيف أضحكتك .. فأحاولجاهدًا في تذكر تفاصيل وجهك إلا أنني لاأتذكر شيئاً ..كأنني رأيتك مرة واحدة فيحياتي واختفيتي ..”
“قسمًا لأحاربنك في الهوي لو جئتني يومًا بهِ .. كم مرة جربته وما ذقت غيرَ عذابهِ”
“ذاتي .. ثم ذاتي .. ثم ذاتي ..كفرت بالحب ..لأن الحب مأساتيأحببت هذي ..وتلك التي عشقتني ..فهنا قتلت ..وهنا شنقت طموحاتي ..”
“وأشتاق يوماً إلي راحتيكِ ، ..فقد تاه في العمرِ دربُ الحنان ،وأهفو ليوم مع وجنتيك ، ..لأني مللت وجوه الأنام ، ..خذيني بعيدا في مهجتيك ،فبعدك خوف وقربك أمان ، ..ولأني في يوم زهدت الحياة ،فخذي بأيدي لشط النجاة ،ذكر ورب ودين الصلاة .. وحب وعشق بحب الإله !”
“يا كثير الجرح قل للمغرم .. إن الجراح خير معلم!”
“إننا حينما نحب ، تلتقي الأرواح قبلنا ، فلا نكون غرباء في أول لقاء لنا!”
“لم يترك غروره أيضًا حينما وُجد من عصف بجدران قلبه!, يا إلهي , إن الحب الذي لا يغير أسوأ ما فينا , هو ليس حب , بل هواجس!”
“ظل ينظر إليها نظرًا متواصلاً , لم يدر ما حدث! , لربما إنه الحب , حينما يأتي لا ندري ماذا حدث وقتها!”
“كادت تستسلم للنوم في سفرها ، بدلا من أن تفكر فيه .. وكيف لا والعقل لا يحتمل أن نسافر مرتين في آن معا!”
“ﺃﺗﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻛﻲ ﻳﻮﺩﻋﻮﻧﻪ ﻭﻟﻢ ﺗﺄﺕ .. ﻛﺎﻥﻫﺬﺍ ﻛﺎﻓﻴﺎ ﺃﻥ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﺑﻼ ﻋﻮﺩﺓ!”