“نصفُ سعادتي تصنعها أنت ونصفها الآخر ، أصنعها انا لأجلك .”
“مكانُك ليسَ هنا ،،فالرّاحلونَ الذينَ يأتونَ بعدَ زمن . يعودونَ فقط - لينكأوا الجراح - !انهم خطأ قديمٌ جدّا .. تركوا وراءهم مقعدا خاليا ،”
“العالَمُ قِنديلُ مكسور ،وأمّي ..تحملُ شمعتهَا .. وتغنّي لي لأنام .”
“لطالما كانَ الشهداء مصدرَ إلهامْ . لكن أيكونُ الموت مصدرَ إلهام ؟ لا أدري *”
“هيَ لم تَكُن تدرِي انّ ثمَن الأشياءَ التي تُريدُها ليسَ بمقدورهَا دفعُه ،، وأنّ أحلامَها ما هيَ إلّا طوابير مؤجّلة .. لن تتحقّقَ بفعلِ الزّمنْ !”
“من السّهل جدّا أن يخذلك أحدٌ ما ، ويجعلك تشعر بالسّوء . لكن من الصّعب جدّا تقبّل ذلك .”
“كانَت في ماضيهَا تستغربُ ضعفَ النّساءْ ، لم تكُن تدري أنّها ستكونُ ضعيفة مثلهنْ ، تمامًا ،!”
“كلّ الاشياءِ التي انتظرها بشوق ٍ لا تأتي ! يبدو أنّي ابحث عن السعادة في الاماكن الخاطئة !”
“ما حجمُ الألم الذي نحملهُ حينَ نكتشف أنّ اشخاصًا كانوا دائمًا بجانبنا على وشكِ الرحيل ..نحن نودّ أن نمنعهم ,ولكن لا نملكُ لهم إلّا "الدعاء " .. إننا الآن نادمون لأننا مؤخّرا قصرنا في حقّهم ولأنهم قريبا سيذهبون ولن يعودوا :'(”
“ليتنا إستطعنا أن نلتقيَ في زمانٍ آخر !”
“ما نفعُ ساعات ِ الحنينِ إليكْ ؟ إن لم يكللها قدومك بعدَ زمن”
“ثمّة حضورٌ آخر ، يمكن أن يعوّض كلّ الخسارات .”
“الذينَ يجرّوننا إلى البُكاء بينما غيرنا مشغولونَ بالفرح ، هم وحدهُم المسؤولون عن كراهيتنا لهم ، بعد ان نشفى منهم .”
“غبيّة هي العاطفة ، حينَ تنسى الحدود التي وضعناها لها !”
“نحنُ نقرأ لنغلقَ الجرَاحَات مِن دَواخلنا ، لهذا نحنُ نقرأ بشغفٍ أكبر من شغفنا لتلقّي هديّة أو إستقبالَ ضيفٍ ما”
“أشعرُ بالإمتنانْ للكثير من الأشياءْ المؤلمة؛”
“الأوراق التي نقرأها ليسَت سوى أخبارٍ بصيغةٍ أخرى ، لإنتصاراتٍ جديدَة نحلُمُ بها”
“هُنالِكَ خسارات لا تُعوّض إلّا بخسارةٍ أكبر”
“إلَى أيّ مدى نستطيعُ أن نعيشَ قصّة قابلنَا أبطالها ؟ نحاولُ أن لا نكرر أخطاءهُم وأن نستنسخ انتصاراتهم . لكن ! إلى أي مدى ؟ نحنُ سنخسرُ أيضًا ، فهي ليست قصتنا !”