درس في جامعة الإمام محمد بن سعود، كلية أصول الدين، قسم السنة.
حصل على دورات تخصصية في «التصوير والكتابة الصحفية وإدارة مواقع الإنترنت» في أميركا.
عمل في الصحافة منذ عام 1989 واحترفها عام 1994 في المؤسسات التالية: «الرياض»، «عكاظ»، «الشرق الأوسط»، «المجلة»، «المسلمون»، «عالم الرياضة»، «مجلة الجيل»، وآخر صحيفة عمل فيها صحافياً متفرغاً كانت «الحياة»، محرراً سياسياً في السعودية.
عمل مراسلاً سياسياً لإذاعة مونتكارلو في السعودية العام 1997- 1998.
عمل مراسلاً سياسياً لإذاعة ام بي سي اف ام 1999.
انتقل الى محطة mbc ثم «العربية» منذ العام 2002.
ساهم في تأسيس موقع إيلاف الالكتروني.
المشرف العام على موقع«العربية.نت» http://www.alarabiya.net
أسس مجلة الاقلاع الالكترونية وترأس تحريرها.
أسس موقع «جسد الثقافة» http://www.jsad.net الذي يعنى بالأدب والفنون الكتابية والبصرية.
كتب مقالا شبه يومي في جريدة «الاقتصادية» السعودية منذ العام 2002 حتى العام نهاية العام 2004، وكان عنوان الزاوية «من ثقب الباب» وكتب مقالا اسبوعيا في جريدة «اليوم» السعودية، ويكتب حالياً ثلاث مقالات في الاسبوع في زاوية(شيء ما) في جريدة الرياض الاسبوعية، ومقالاً أسبوعياً في جريدة «الاتحاد» الاماراتية
“ليس قيمة الإنسان فيما يحمله من أعضاء. هناك الكثير من حملة الأعضاء الضخمة والبنى القوية، هم من الجُهال الذين يعيشون في مراحل ما قبل التاريخ.”
“العمى ليس عائقاً، وليس مرضاً، وليس عيباً، إنه شكل آخر لرؤية العالم، بل إن الظلام أكثر نوراً من نور الإبصار”
“كلنا نخرج من الدنيا بحظوظ متقاربة، برغم ما يبدو في الظاهر من بُعد الفوارق”
“المرأة ليست هامشًا على متن المجتمعات كما يريد لها المتشددون أن تكون ، بل هي جزء من المتن ، فهي أم الرجال”
“ما أكده القرآن لم يطبقه المسلمون والعرب بحذافيره ،لهذا لاتزال المرأة تُظلم وتُضطهد”
“أشعر أن المبصر الذي لم يركز على الجمال أعمى!”
“ان حقوق المرأة لا تُعطى من قبل الرجال , وإنما تأخذها المرأة اخذاً ,فالحقوق تؤخد بالغلبة المدينة,ومن خلال الوعي الجماعي للنساء,وهي مسؤولية نسوية في المقام الأول,أن يحصلن قدر الامكان على حقوق قانونية وتنظيمية وتشريعية,لا مجرد حقوق شكلية عادية”
“بعض العرب اليوم لا يختلفون عن الجاهليين في تعاملهم مع المرأة,بل يشتركون معهم الى حد التطابق والتشاكل والتشابه,والأخطر أنهم يُلبسون الدين أفعالهم هذه!”
“هناك ظنون كثيرة لدى بعض النساء أن الحقوق تعطى,بينما الصواب أن الحقوق تؤخذ,والحرية ليست شيئاً يقتنى أو يشتري,بل هي ممارسة اجتماعية وثقافية تطغى عليها حالة الإقناع والحوار والنقاش والمطالبة .”
“أكاد أقتنع أن المرأة هي الوحيدة , التي تستطيع إقناع المرأة ,بضرورة الخروج من الحبس , وضرورة دفاعها عن حقوقها التي كفلتها كل الأعراف الإنسانية.. إلا إن شاءت السيدة الأنثى ,أن ترفض الأنثى !”
“مع مرور قرون مديدة على رحيل آخر عربي جاهلي,بقي-وبكل أسف-نسلهم الثقافي يتوالد باستمرار .”
“لَو دخلَ كُل منّا قلب الآخر لأشفق عليه، ولرَأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية، ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهوّ ولا بغرور.”
“برغم غنى الأغنياء، وفقر الفقراء، فمحصولهم النهائي من السعادة والشقاء الدنيوب متقارب.فالله يأخذ بقدر ما يعطي، ويعوض بقدر ما يحرم، وييسر بقدر ما يعسر.. ولو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلاف الموازين الظاهرية.. ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهوّ ولا بغرور”
“العجز ليس في الأعضاء وإنما في الإرادة”
“قال أحدهم لبشاب بن برد: ما أذهب الله كريمتي مؤمن إلا عوضه الله خيرا منهما، فبم عوضك؟ قال: بعدم رؤية الثقلاء مثلك!”
“ما يبدو لك -أحيانا- أنك تعرفه وتدرك قيمته, هو منتهى الجهل ولُبّ الغرور”
“لا شيء مثل التجربة, يجعلك تسترجع مقولات تعلمتها في صباك, دون وعي حقيقي لها”
“إنما الدنيا امتحان لإبراز المواقف .. فما اختلفت النفوس إلا بمواقفها, وما تفاضلت إلا بمواقفها”
“هذا درس جديد تعلمته مع الوقت .قبل أن ألوم غيري،أحاول أن أضع نفسي مكانه،فإن ك نت سأفعل مثلهأو نحوه،فلا داعي للوم بتاتاً،وبخاصة أن المرء لو سلم نفسه للعتب لأفنى سنين عمره ولحظات حياته يعتبعلى هذا ويعاتب ذاك،وقديما قيل:إذا كنت في كل الأمور معاتباً صديقك،لم تلق،الذي لا تعاتبه”
“ ... ”
“تذكروا يا سادة يا كرام أن الذين لا يتصالحون مع أنفسهم, لا يمكن لهم أن يحققوا نجاحاً في أي جانب في حياتهم”
“كان إطلاق النار على أشده عندما عبرت خط المواجهة، بين الفرقاء، من صفوف طالبان إلى صفوف مسعود، ولم تكن المسافة بين الصفين تتجاوز كيلومترا واحدا. حين الوصول إلى معسكر مسعود، كان عبدالخالق يقول: إن له أصدقاء في الطرف الآخر، طالبان، وهم يتحدثون أحيانا عبر جهاز اللاسلكي ويتبادلون عبارات أخوية، ثم يختمون حديثهم بتوجيه المدفعية ضد بعضهم!عندما يكون القتال وظيفتك اليومية، فإن حالاً كالتي شرحها عبدالخالق، لا تكون غريبة، فجمل المزاح الأخوية، تنتهي بإطلاق نار المدفعية على من كنت تمازحهم!”
“أننا لم نعتد كثيراً ، في مجتمعاتنا ، إتقان العمل و التفاني فيه ، ولا ألِفنا ممارسة اللطف في المعاملة.”
“من فضل الله علينا ان الدين ليس حكرا على أحد دون البقية. كل الذين يدعون أنهم وكلاء حصريون له، وكالاتهم مزورة، وإن تباهوا به”
“قال لي أحدهم إن هناك امرأة كانت تصلي التراويح ودعا الإمام على أميركا : " اللهم دمرهم وزلزلهم" فكانت تُؤمنّ كباقي المصليات وراء الامام الداعي، فحدث ان ذهب ابنها لأمريكا للدارسة بعد ذلك بزمن، وعاود الإمام الدعاء نفسه فأنزلت يدها وقالت " اللهم احفظ ولدي”
“أسوأ الأشياء، أن تمتلك الرغبة في أن تفخر بما لا تُحسن، أو بما هو ليس لك أصلاً، أو أنك لا تملكه بحال من الاحوال !”
“المحرومون أنواع , لكن الحرمان من متعة القراءة من أقسى أنواع الحرمان في تقديري , وليس راء كمن سمع ”
“ينتقد اليمنيون تعاطي القات ويكثرون من الحديث عن آثاره السلبية، لكنهم يقولون ذلك وهم مخزنون!”