علاء الدين حب الله الديب
اسم الشهرة : علاء الديب.
تاريخ ومحل الميلاد: عام 1939 ، مصر القديمة ، القاهرة.
المؤهلات: ليسانس كلية الحقوق ، جامعة القاهرة ، عام 1960 .
الإنتاج الأدبى :
أولا : مجموعة قصص قصيرة : -القاهرة ، 1964. -صباح الجمعة ، 1970. -المسافر الأبدى ، 1999.
ثانيا: الروايات : -زهرة الليمون ، 1978. -أطفال بلا دموع ، 1989. -قمر على المستنقع ، 1993. -عيون البنفسج ، 1999.
ثالثا : الترجمات : -لعبة النهاية ، مسرحية لصموئيل بيكيت ، عام 1961. -امرأة في الثلاثين ، مجموعة قصص مختارة من كتابات هنري ميلر عام 1980 شارف دى إمرى – بيتر فايس – إنجمار برجمان. -فيلم المومياء ، عام 1965، إخراج شادى عبد السلام الحوار العربى. -عزيزى هنرى كيسنجر ، عام 1976 ، كتابات عن شخصية السياسى والدبلوماسي كسينجر ، بقلم الصحفية الفرنسية دانيل أونيل. -" الطريق إلى الفضيلة " ، 1992. -" وقفة قبل المنحدر ".
الجوائز والأوسمة :
- جائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة ، عام 2001.
“كبُرنا، لم نعد نصلح لشيء”
“نصفي معك، النصف الآخر لاأدري أين ذهب”
“لا أقصد بأحد شرا، لكنني لا أبالي بأحد؛ هذا هو شري الصغير الذي يكبر أبدًا.”
“راقبت ما يحدث دون فهم واضح، أو وعي محدد ... وكان انشغالي بالأدب يبدو لي وكأنه الممكن الوحيد. حاولت أن أدفع عن نفسي رذيلة" الانعزال " و "الانغلاق" و " التقوقع" .ولكن كل ما كان يحيط بالعمل السياسي من لا جدوي وعبثيةكان يجعلني أجد أن الحقيقة الوحيدة موجودة في الفن ... أو الأدب .”
“إن ما يثيرني هو عدم شعوري بالارتياح مع أي إنسان تقريبا”
“الأمم المتحضرة هى التى لا تدفن تاريخها ، و لا تكرر مآسيها .”
“لا أحد يشعر بمعنى التخلف ، قدر ذلك الكائن الذى يطلق عليه " المثقف " .المثقف ، تركيبة غريبة تطمح دائماً الى أن تعيش فى المعانى المطلقة و المجردة للأشياء. أقدامه مغروسة فى طين الواقع ، و عيونه الفاحصة المدربة ، قادرة على اكتشاف أصغر ما فى واقعه من متناقضات مزعجة . احساسه المركب المعقد قادر على تكبير الأخطاء ، و روؤية ما خلفها من معان و دلالات ، الأدهى و الأمر .. أن أغلب أحلام المثقف مرتبطة بفهم الواقع و القدرة على تغييره . وضعه المعلق دائماً بين الحلم و الواقع ، يجعل منه وتراً مشدوداً . وضعه هذا يجعله يعيش اللحظة مرتين .. يذوق المر .. مرتين . و يندر أن يبقى فى فمه طعم لحلاوة.”
“لقد تم بسرعة تأميم كلمة " الثورة " ، دون أن تعيش حرة قوية فى النفوس . لا أعرف كلمة أكثر قدرة على ايقاظ البشر من كلمة الثورة ، انها تعنى القدرة على التغير ، و الحماس ، و وضوح الهدف ، و امتلاك الوسائل للفعل و الحرية فى الاقدام عليه .. و لكن سرعان ما تتحول الثورات الى " أنظمة " و " أجهزة " و " مصالح ".”
“أنت الآن طائر حبيس فى قفص المعرفة، و الفكر. الفلسفة هى التى ستجعلك تحلق فى سماء العالم . ليس مثل الفلسفة شيئاً يجعل من هذا الواقع الضيق عالماً بلا حدود. فى مكان ما سوف يلتقى الفكر بالعمل . سيصبح الحلم نضالاً ، و رغبة فى التحقيق .”
“الحمد لله" كلمتي السحرية، أقولها عندما تهدأ نفسي، وإذا رددتها هدأت نفسي، ينتظم شيء ما في علاقتي بالوجود، أعرف حدودي، أشعر بعطايا اللحظة الفريدة التي لا تتكرر”
“أنا لا أنكش الماضى...هو الذى ينكش نفسه”
“الكلمات هي الكلمات، تصنع الغدر والخيانة، والوشاية والتضليل،وخداع النفس. هي الحب والنبالة، وعليك أن تعرف الكلمات وتعاشرها وتراها من كل الأوجه، ولن تعطيك أبداً سرها. ستظل ساحرة، لغز مبهمالكلمات حظي من الحياة، ثروتي وميراثي، شوقي وإحباطي وآمالي”
“هل تقف الكتب ضد الحياة أو بديلاً عنها؟كلا.. هُم الأصدقاء”
“التخلف ليس قرين الإسلام، ولكن هؤلاء - بل نحن جميعاً - نلصق بالإسلام ما فينا من تخلف وأمراض”
“القرآن كتاب الله المعجزحق كله، وفريدتعيشه، وأنت تقرأ فيهلا حدود للجمال، أو الاتساق فيه أو السكونتقف في نصف الجملة خائفاً. حتى يستقر بك المعنى في آخرها، فإذا أنت في نور عميمسر اتصال الآية بالتي تليها، سحر الموسيقى، وقداسة المبنى، ونور الحرف المدغم والمنطوق، يقترب ويبتعد كأنه وجه الحبيبكلماته عندي مردة وملائكة وشياطين، وصوره أساطير وآلهة. ودنيا تموج بالخير والشرما أعذب ما في تتبعها من عناءلغته تبعث في روحي الفخار يسكن الجرح، وتستقيم تعاريج الوجود”
“كل شىء في العالم الإسلامي يقود إلى التفكير في قوة القرآن. إنه ليس فقط معجزة في قلب الدين، لكنه قوة حياة، وصانع حضارة لكل هذه الشعوب التي اختلفت حدودها، واختلفت قوة وضعفاً لقرون وقرون”
“القرآن معجزة العربية. معجزة اللغة بل هو معجزة اللغات”
“هى صفاتى وأنا أحملهاتهمة لا أنكرها وشرف استطيع بصعوبة أن أدعيه”
“أعاند أن تضيع حياتى وكلماتى وأفعالى بين العبث وضرورة الرسالة”
“لم يعد أمامى سوى أن اقوم أنا بالاكتشاف الشخصى لمعانى كل تلك الكلمات وغيرها.. شخصى بمعنى أن أعرف المعنى داخلى وفوق أرضى، أن أعانى البحث وأن اتصور الفهم يلمع فى داخلى”
“ تعلمت أن أحب الكلمات. تعلمت ألا أرددها دون فهم أو ادراك. فهم الكلمات ومحبتها كان هو المفتاح السحرى الذى يقودنى الى بهجة العقل ونعيم الفهم والتفكير”
“اكتشاف التفكير كأنه الوقوع فى الحب. الموضوع لا جسد له، مطلق، منتشر فى كل الكائنات ولذة التفكير والاكتشاف تقود الى غابات وسهول خضراء بلا حدود ، تسمعنى موسيقى الوجود بكراً ، تولد لأول مرة، تذيقنى خمراً هى الثقة بالنفس والتواجد فى مركز الوجود”
“كل ما أريده هو أن يكون لى ذاكرة لا تعرف الصفح أو النسيان ، ذاكرة لا تقبل العزاء”
“مع ذاكرتى أحارب .. آخر معاركى ، وفيها لا أقبل الهزيمة”
“عدت اعرف ان لعن الظلم لا يجديمديح العدل لا يجديوخلع الشوك لا يكفيوقول الشعر محض خيانة!”
“الانسان المتحضر هو من يبقى تاريخه حيا”
“يقول الناس: "كل يوم له شيطان" .. وشيطان كل تلك الأيام كان يعمل بجد واجتهاد، لكي لا تكتمل الأعمال ولا تتحقق الأحلام، يعمل لكي يسود صراع دامٍ بين الناس، وأن تصل إلى نهاية يومك، منهكًا مهدودًا، وأنت في الحقيقة لم تحقق شيئًا.”