د. محمد رضا

“إذا عَلت الكِتابة.. انكَفأ المُلُوك”

“!في حضرَتي، أنتَ صَغير.. وأنا أيضا”

“أنا الخريف، وكل ضوءٍ بَعدَ الغروبِ خيانة”

“لماذا لا تأتي رُومَا إلينا..بَدلاً من حِيرتنا بينَ الطرُق؟”

“ماذا لَو أخَطنا على أرواحنا الأقنِعة، واقترفنا الحرّيةولو لمرة؟”

“كمريضٍ بـ ارتفاعِ ضغطِ الدمّ،يَجلسُ بجوارِ بُحيرةِ مِلح.كحبةِ مِلحِ ترقص،بجوارِ مَريضٍ بـ الضغطِ.كشريانِ عَليل،تآمرَ عَليهِ صَاحِبه، والمِلح.”

“سيجارة في العُلبة، ولا عَشرة على الرئة”

“ولأنّها مِثلي:ستجدُ في كلِ حَجرٍ عَثرة!”

“مذ عرفتكِ مات الحزن.لكني أمر بقبره كل خريف،ابتسم واقرأ الفاتحة،وأعود.”

“أنا لست بـ الغول!وأنتِ..ولستِ بـ العنقاء!فمن ذا يستحيلنا؟”

“لماذا تمطر الدنيا عند صور الشهداء؟”

“وأحب الفتيات اللائي ينظرن بتيه، إلى محطات القطار”

“يَحدُث أن يتحول النبيذ، إلى مُجمعٍ للكُتب”

“وكم كنت أود أن أكون طفلاً سينمائي، تائه من الأب الحق، ويوما سيلتقيه”

“ولست متأكداً من أن في الحذاء أحجاراً، تشد من أزر قدمي.لكني سأمشي”

“لا أكتب لنفسي فقط،أكتب لي، ولكَ أيضاًأيها المجنون مثلي، مثل الجميعفتباً لنا!”

“الاختلاف في العطر، لا يفسد للورد قضية.”

“في ساعة الحقيقة، يصبح الخيال وقاحة لا تحتمل..”

“أنا دائما في أفضل ما يكون، إلا عندما أكون في أسوأ ما يكون، فلا أكون وقتئذِ في أفضل ما يكون، أو عندما أكون أقل مما يجب أن أكون، فأكون ما أكون”

“أحيانا يكون التطرف، قِمة الاعتدال.”

“أحياناً يجبُ على الراوي أن يرسلَ الشظاياويرتب المواجع بجانبِ الزُهوروربما احتاجَ لرتلٍ مِن الرصاص الأبيضلرأب نزيفِ المعاصمولفعلِ ما هو أكثر بساطة،مِن الموتومَا هو أدنى مِن سَطحِ القهوة.”

“فلماذا إذا كلما مت أيقظوني لأنتحر؟”

“تبعية رجل الشارع في تحول بطيء إلى أفاق المعرفة بعد التحول الثوري، وهذا يضفي على الموقف أملاً يلعب فيه المثقف دورا بالغ الأهمية بوعيه الذي ينشره في مداه، دون أن يلتفت إلى أصداء الرجعية إلا بغرض الدراسة والتحليل.”

“أنا الطالب المتفوق الذيتحول بقدرة قادر،إلى عفريت العلبة”

“ليتني أموت حباًمدافعا عن قضيةٍ أؤمن بهالا لتوضع صوري على سواد العملاتولا تصنع لي تماثيليبكي حولها الثوار هاتفينولا لأكون سبباًليضرب الأباء به أبنائهمولكنلأن الموت حبا حياة أجمل”

“كيف لطائر يا أبيأن يحيى ثلاثة عقودمابين الأحمر الناريوالأسود الغارق في الظلمةولا ينسى الطيران؟”

“يَرنُ الهَاتف الجَوال باسمك:فيصمتُ الكَون، وَتنتظمُ الإلكترونات”

“يَدي: مُسافرٌ رِيفيوَنهداكِ هُمَا القاهرة”

“أجلستها على الأريكة،وَقلت:سَنستمعُ لاسطوانة القهوة ياجَميلة،رَيثما تَغلي رَكوة المُوسِيقى”

“تتعثرُ أصابعُكِ على دَرجاتِ البيانُو:فيتناثرُ الفُستق، في سَماءِ الغرفة”

“أتعلمين؟ في الرَجفةِ دِفء يُسكِنُنا.”

“إذا كانت كُلّ الطرُق تؤدي،فلا تذهَب”

“هل أخبرتكِ، بأنّي لستُ الظلَّ المُتحرك، تَحتَ نافذتك؟”

“ما المشكلة أن أحتفظ بموسيقى تصويرية في الثلاجة؟”

“النورسُ حبٌ مرسل”

“هُناكَ دَائِما مليونَا شخصٍ عَلى استِعدادٍ لِسماعكَ تُغنّي طِيلةَ الليل،لَكنّكَ قد تَذرعُ الأرضَ بحثاً عَن واحدٍ يَسمعُ شكواكَ سَاعةً بقلبه”

“في ليالي الشتاءأشعر بأني لو مددت يدي من النافذة، سأمسك صوت فيروز.”

“لا أدري لماذا. لكن في الخليج العربي أدباء من الدرجة ثانية مشاهير .. وأدباء الدرجة الأولى لا يعرفهم أحد”

“في تويتر الفتيات .. بالحجاب 500 متابع / بدون 2500 / تظهر كتفاً واحداً 10000 / تظهر كتفين 15000 / تظهر عارية 50000”

“في الشِتاءِ، يُصبح الحُبُ أمراً بَديهيّ”

“الحب من طرف واحد يشبه أن تطلب وجبة لفردين، ويأكلها الطرف الاخر ،وأنت جائع.”

“كَم يَكفي مِنَ الدِماء، حَتّى يَخرسَ هَذا الوَطَن؟!”

“كَم أنتِ حُرّة، حينَ تَرفضينَني..!”

“أنا مُلتَحي مُنذُ خَمسَة أعوام، ولَكنّي أحلقها كُلَ صَبَاح.”

“كلما زادت الحاجة لشخص ما، زادت احتمالات مَوته”

“َيَستَحيلُ عَلى الجُبَناءِ فَهمُ مَعنَى الكَرامَة، ِوَلكِن يُمكِنُ تَشبيهَهَا لَهُمُ، بِكيسٍ لا يَفنَى مِن المَال”

“أظن أن الرغبة في الخلود تدفعنا للإبداع، أو إلى الزواج والإنجاب في أسوأ الحالات.”

“كأنَّ الأمرُ عاديٌ جداً.أن أحملَ مِنَ المَشانِقِ كُلَ صَبَاحٍ،إلى ثلاجةِ المَوتَى.”

“حُبكُ فاجأني كمراهق، فتح عليه أبوه الباب أثناءَ مُشاهدتهِ لفيلمٍ إباحي.”

“قالَ: ميراثُكَ وجعٌ، فأخذتهُ، ولَم أفرّط فيه !”