“في مطلع القرن الماضي كان المصري إذا سألته عن هويته لا يتردد لحظة في أن يقول إنه مسلم , ولكن في نهاية القرن بعد أن احتلت بريطانيا مصر وتبلورت القضية الوطنية في التخلص من هذا الأحتلال , كان من الطبيعي جدا أن يحدد المصري هويته " بالمصرية " دون أن يعني ذلك أنه أقل حباً أو ولاء للإسلام مما كان . وعندما ظهر بوضوع التهديد الصهيوني , ثم الإسرائيلي لوجود ومصالح الأمة العربية كلها , ولم يكن غريبا أن يحدد المصري هويته بأنه عربي , دون أن يعني ذلك أقل حباً لمصر أو أقل حباً للإسلام .”
“لم يكن فرحي بمترو الأنفاق أقل من فرح غيري , وإن كان قد أعتراني بعض الشكوك حول إدخال تلك البوابات الأتوماتيكية الحديثة التى تلتقط التذاكر الممغنطة, وتصورت امرأة ريفية ممتلئة الجسم تحاول الخروج وهى تحمل قفصاً على رأسها وطفلاً رضيعاً على ذراعها و تحاول في نفس الوقت البحث عن التذكرة الممغنظة في جيب جلبابها الداخلي حتى لا تتعرض للغرامة الفظيعة . ولكني لم أحاول الأسترسال في تصور مثل هذا الموقف , وقلت لنفسي إن المصريين لديهم الوسائل التي يتحايلون بها على تعنت الدولة , وأن المرأة لابد لها أن تخرج في النهاية بدون غرامة , إذ ليست هناك قوة تستطيع أن تستخرج منها عشرة جنيهات لا تملكها ابتداء.”
“إذا كنت من صاحبي السيارات فإني أنصحك أن تجرب ولو مرة واحدة أن تستقل القطار من باب اللوق إلى حلوان أو بالعكس , فإنك سترى من المناظر وتسمع من الحوار ما لا يمكن أن يدور بخيالك طالما أنت مسجون في قوقعتك المسماة بالسيارة الخاصة . ـ”
“كانت فكرة إنشاء مارينا من البداية فكرة سخيفة للغاية , وهى أن يقتطع من ساحل مصر الشمالي عشرة كيلو مترات تخصص لبناء بضع مئات من الفيلات التى لا يستطيع شراءها إلا أغنى أغنياء مصر , ثم يقام حولها سور هائل أشبه بسور الصين العظيم , يقف عليه حرّاس أشدّاء يمنعون بقية الناس من الاقتراب من سكّان مارينا , فإذا أراد أحد من عامة الناس زيارة أحد هؤلاء السكان العظام , كان من الواجب أن يترك له هذا العظيم تصريحاً على الباب وإلا أضطر إلى دفع عشرة جنيهات , فضلا عن أن مجرد الوصول من البوابة إلى أي مكان في مارينا يستلزم سيارة , مما يجعل المكان محظور تماماً على خمسة وتسعين فى المائة من سكان مصر الذين لا يملكون سيارات خاصة !”
“لقد دخل العرب في أعقاب 1973 ما سمى أحياناً بعهد " الثروة بدلاً من الثورة " , والثروة, وإن كانت تستطيع شراء أشياء كثيرة, لا تستطيع شراء كل شئ . فعلى الرغم من كل ما ساهمت به ثروة العرب في السبعينات وما حققته من رخاء , في بلد عربي بعد آخر, ظل جرح 1967 عميقاً و مستعصياً على الإلتئام .”
“فالعلماني يريد أن يحتفظ لنفسه بحرية التصرف فيما يتعلق بمصالح الناس اليومية دون تدخل مستمر ممن يزعم بأنه ظل الله على الأرض, ولكنه في نفس الوقت يعترف بحق كل صاحب دين أن يمار دينه بمطلق الحرية أيضاً, بل ولا يمنع موقفه العلماني هذا من أن يكون هو نفسه متديناً ورعاً . بينما يلجأ أولئك الذين يقحمون الدين في كل صغيرة وكبيرة من شئون الحياة إلى وضع الدين في الصفوف الأمامية في كل معركة دنيوية يخضونها, ويختفون وراء الدين بأطماعهم الشخصية التى هي في معظم الأحيان أطماع مادية صرف, فلا يصيب الحجارة وتمزيق الثياب إلا الدين نفسه, ويبقون هم , هؤلاء المتظاهرين بالتدين و الورع , في مأمن يحتمون بإدعائهم أنهم لا يقولون قولهم هم بل قول الله”
“لقد شهدنا من تاريخ الإسرائيليين والصهاينة ما يكفى لتأكيد اعتقادنا بأن من عاداتهم الثابتة تكرار الخبر الكاذب حتى يصدقه الناس من فرط تكراره”
“و أما شعار " الأرض مقابل السلام " , فمن الواضح الآن أن الفهم الشائع له و هو أن يمنح العرب السلام للإسرائيليين مقابل أن يحصلوا على أراضيهم المحتلة , و هو فهم خاطئ تماماً , فمعناه الحقيقي , على ضوء ما سيق , هو أن يحصل الإسرائيليون على الأرض كلها , ويحصل العرب على السلام , بمعنى " الراحة الأبدية ”
“الطلب يخلق العرض،والذوق الرخيص يخلق الإنتاج الرخيص ...”
“علاج التعصب ليس بإضعاف الولاء بل إشاعة روح التعقل والحكمة في حمل هذا الولاء وفي التعبير عنه، بحيث لايتحول الولاء إلى كراهية للغير. وتقوية الحس الأخلاقي تكون بترسيخ ولاء المرء لدينه وثقافته دون افتئات على حق أصحاب أي دين آخر أو ثقافة أخرى في التعبير عن ولائهم لدينهم أو ثقافاتهم”
“هل يُـسأل العقلاء لماذا هم عقلاء أم يُسأل المجانين عن جنونهم؟”
“مشكلة الرئيس مبارك أنه يجلس على رأس صفوة من علية القوم , تصرف الأمور أحياناً , وتقدم النصيحة أحياناً , بما يتفق دائماً مع مصلحة الولايات المتحدة و إسرائيل , لأن هذا هو ما يتفق مع مصالحها الخاصة . ومع ذلك فالرئيس مبارك يصر دائماً , على أن سياسته ليست تابعة للولايات المتحدة , ولكن الحقيقة في رأيي هي عكس ذلك بالضبط”
“إن تحقيق التنمية الإقتصادية بغير المعونة الأمريكية ليس معجزة”
“و قد جرى بالفعل في عهد مبارك تقديم التنازلات لإسرائيل و الولايات المتحدة ( طبقاً للاتفاقيات التي سبق للسادات توقيها ) تنازلاً بعد آخر , كما بدأ يبيع الأصول المملوكة للدولة قصعة قطعة”
“يجب أن يكون بإمكاننا التمييز بين حق التعبير وحق الرأي وحق توجيه السب والقذف والتهكم على المقدسات، فإذا قيل : "ومن الذي سيحكم؟" قلت إن هذا بالضبط من صميم مسؤولية المثقف العربي، الذي إذا فقد القدرة على التمييز بين هذا وذاك، بم يعد يستحق أن يوصف بالمثقف .”
“إن أي إعفاء من الديون , مهما كان صغيراً , هو بالطبع أفضل من عدمه , ولكن من المفيد أن نعرف أن الاعفاء من الديون دائما له ثمن بعضه دفع مقدما , وبعضه يدفع الآن , وبعضه سيدفع فيما بعد , كما أن من المفيد أن نعرف أن الاقتصاد لا ينبني لا بالاستدانه ولا بالاعفاء من الديون وإنما بوسائل مختلفة تماما .”
“الدين فيما يبدو لي , ليس هو الحياة , ولا يمكن أن يكون , بل هو جزء منها ويجب أن يبقى كذلك, بل هو في الحقيقة دائما كذلك شئنا أم أبينا , رغم عرام الكثيرين بالتظاهر بعكس ذلك .”
“لا عجب في ظل كل هذا , أني نشأت وترعرعت وفي ذهني اعتقاد أكيد , بأن العلاقة بين الأخلاق والزي الذي يرتديه المرء علاقة واهية للغاية . نعم , كثيراً مايكون الدافع إلى ارتداء الحجاب دافعاً دينياً وأخلاقياً , ولكني كنت دائما أعتقد كما يعتقد الكثيرون أن الفضيلة في المرأة لا تحتاج في وجودها إلى ارتداء الحجاب , وأن ارتداء الحجاب لا يحول المرأة غير الفاضلة إلى امرأة فاضلة .”
“لم تخل المنطقة العربية بالطبع من حكومات تدعى " الثورية " , ولكن يحار المرء فيما إذا كان هؤلاء " الثوار " الذين بلينا بهم طوال السبعينات والثمانينات , أشد أم أقل ضرراً من الحكومات التى تعترف بتبعيتها بدرجة أو أخرى من الصراحة , كحكومات شبه الجزيرة العربية والاردن في ظل بورقيبة . قد يكون بعض هؤلاء " الثوار " قد بدأ حياته حسن النية ومملوءاً بالآمال الكبار كالقذافي , ولكنه انتهى مع التدهور السريع في الوضع العربي إلى فقد اتزانه شيئاً فشيئاً .”
“ليس من الضرورى مثلا أن يكون الرئيس بوش قد جلس يوما مع الرئيس صدام حسين، وعلى وجه كل منهما ابتسامات شيطانية ،يخططان لغزو الكويت ، بل إن من الممكن جدا أن يُدفع صدام حسين إلى القيام بعمل معين دون أن يكون واعيا وعيا تاما بدوافعه ونتائجه ،أو على الأقل دون أن يُقال له بالظبط أهداف الخطة و أبعادها وخطوات تنفيذها خطوة خطوة . إن الأمر هو مؤامرة فقط بمعنى أن الضحية والضحايا ،وهم فى العادة من الأفراد العاديين الذين لا يدخلون طرفا فى اللعبة السياسية ،لا يدرون الأسباب الحقيقية لما يحدث ،بل وتُبذل جهود متعمدة لتضليلهم .”
“كان الرئيس مبارك ولا يزال يضايقه وصف السياسة المصرية بالتبعية للولايات المتحدة ولكنى ، على الرغم من أنى أيضا لا أحب هذا التعبير ، لا أجد تعبيرا آخر يفى بالغرض فى وصف ما نحن فيه ، وقد يكون التعبير قاصرا لا لأنه يتجاوز الحقيقة بل لأنه يصف العلاقة بأقل من حقيقتها ،فالعلاقة بيننا وبين الولايات المتحدة ، من نواح كثيرة ، أسوأ من علاقة التابع بمتبوعه ، ولعل تعبير التبعية أقرب إلى وصف سياسة مسز تاتشر بالولايات المتحدة منه الى وصف علاقة السياسة المصرية بالأمريكية . والرئيس مبارك نفسه يقول بصراحة أحيانا ،حينما يشتد به الضيق ، إن من يملك غذاءه لا يملك ارادته ،وهو ليس غلا تعبيرا بكلمات أخرى عما نقصده”
“كان جمال عبد الناصر ديكتاتوراً ولكنه لم يكن فاسداً”
“من أخطر آفات المصريين، ميلنا إلى الخلط بين الرجل العظيم وصاحب المنصب الكبير، فنحن نعامل كل صاحب منصب كبير وكأنه رجل عظيم.”
“فالطرف الأضعف يحمل أيضاً جزءاً من المسئولية عن ضعفه.”
“إذ يبدو أن الصراع بين أنصار الدولة المدنية والدولة الدينية مثلاً قد ألهى الجميع عن التفكير فيما يجب على الدولة المدنية أو الدينية أن تصنعه عندما تتسلم الحكم.”
“لا أعتقد أني أبعد عن الحقيقة كثيراً إذا قلت إن الفساد قبيل 1952 كان سطحياً جداً بالمقارنة بالفساد الذي كان سائداً قبل ثورة يناير 2011.”
“وغني عن البيان أن العلمانية بدورها، ليست كافية لحماية النشاط السياسي من الوقوع في الشطط واللاعقلانية.”
“يجب أن تكون لدينا الشجاعة للتمييز بين الدين والتدين”
“الصراع بين المسلمين والأقباط صراع مفتعل من أساسه، ولا ناقة فيه ولا جمل لا للمسلمين ولا للأقباط، بل الغرض الحقيقي من إثارته وزيادته التهاباً هو الإضرار بالمسلمين والأقباط جميعاً.”
“لهذا أصارح القارئ بأني لم أسترح قط لعبارة مثل " تجديد الإسلام " أو " الإسلام المستنير " فالإسلام لا يتجدد وإنما الذي يتجدد تفسير الناس له وما يفهمونه منه، ومن ثم فالمقصود هو تجديد التدين، أي طريقة فهم الدين.”
“ويبدو أننا جميعاً نحب المستمع الجيد أكثر مما نحب المتكلم الجيد”
“للثورات مزايا كثيرة .. من بينها فضح المنافقين”
“أصبح التليفزيون ابتداء من منتصف السبعينات، وسيلة النظام الأساسية في كسف تأييد الناس وتشكيل أفكارهم.”
“بينما كان دور الإعلام في ثورة 1952، دوراً "كاشفاً" في الأساس، أصبح دوره في ثورة 2011 دوراً " صانعاً" للثورة ابتداء.”
“إننا لا نكف عن الشكوى من تدهور مستوى التعليم في مصر، على مستوياته كافة، من الابتدائي إلى الجامعي، وهذه الشكوى في محلها بالطبع، ولكننا يجب أن نعترف بفوائد مجرد الانتشار الكمي للتعليم.”
“واخترعوا يوماً للحب سموه يوم (فالنتاين) وأقنعوا الناس بضرورة تبادل الهدايا مع أحبائهم في ذلك اليوم بالذات، وتبادل الكروت المرسوم عليها قلوب حمراء. وهكذا تضاف مع الزمن مناسبات وأعياد جديدة لمزيد من البيع والشراء، والراجح أن هذا الأمر لن ينتهي حتى تتحول أيامنا كلها إلى أعياد.”
“كنت و لا أزال أعتقد أن من أهم أسباب ضعفنا إزاء اسرئيل , أن الشعب و الحكومة هناك يتصرفان ككيان واحد , لهما نفس الأهداف و الطموحات , و تحركهما نفس المشاعر , بينما الأمر عندنا على العكس من ذلك ، فنادرا ما تتحد أهداف الحكومة و أهداف الناس , و هما فى معظم الأحيان كيانان متنافران , لكل منهما طموحاته و حساباته , بل كثيراً ماتكون أفراح الحكومة هى أشجان الناس , و العكس بالعكس .”
“و نحن نعيش فى عصر أصبح مركز الشخص الاجتماعى فيه , و نظرة الناس إليه يتحددان بأنواع و كميات السلع و الخدمات التى يستطيع اقتناءها . فالخوف من أن نفقد القدرة على الشراء يتضمن فى الحقيقة خوفاً من ان نفقد مكانتنا بين الناس , وهو من أشد أنواع الخوف قسوة و إيلاما.”
“المعرفة ليست هي بالضبط تلقي المعلومات بل هي تفرض أيضا فهم هذه المعلومات واستيعابها والربط بينها، ومن ثم فإن من الممكن أن تقل المعرفة بزيادة المعلومات”
“الخطأ ليس في التحيز المسبق بل في ان تسمح لتحيزك المسبق بأن يؤثر في حكمك، فلا تري ما لاتحب أن تراه مع أنه موجود، أو أن تري ماليس بموجود لمجرد أنك تريده أن يكون موجودا”
“إن الامتناع التام عن الشك في المسلمات قد يجعل التقدم مستحيلا، ولكن الشك المستمر في المسلمات يجعل الحياة نفسها مستحيلة”
“كل من شعاري التنمية والتنوير بالمعنيين الرائجين لهما يخفي في ثناياه مسخ شخصية الأمة والتضحية بكل ما تتسم به عن غيرها، دون تمييز بين الصالح منه والطالح، وافقادها القدرة علي الابتكار الحقيقي والنهضة الحقيقية، باسم رفع متوسط الدخل مرة، وباسم الانتصار للعلم والعقلانية والحرية مرة أخري.ـ”
“أنت لست متخلفا إلا بقدر شعورك بالعار إزاء هؤلاء الذين يسمون أنفسهم (متقدمين).ـ”
“حتى لو لم يكن لدينا فى بعض الظروف ما يمكن أن نفعله لتغيير ما يحدث ، فلا أقل من ان نحاول أن نفهم ما يحدث”
“لدين يمكن ان قسر تفسيرا فتيا كما يمكن ان يفسر تفسيرا عجوزا والتفسير الاول فقط هو الذى نريده ونحن نعرف جيدا ان حياتنا اليومية والثقافية مليئة بمن يفسر الدين بهذا التفسير العجوز والذى يشيع فى الناس كره الحياة ولا يكلمهم الا عن الماضى (كالعجوز لا يتكلم الا عن ذكرياته) بينما التفسير الفتى الذى نريده للدين هو الذى يقوى لدى الناس رغبتهم فى الحياة ويوجه تفكيرهم ناحية المستقبل"المثقفون العرب وإسرائيل " جلال أمين”
“إن أكثر من نصف العرب الأحياءاليوم لم يكونوا قد ولدوا بعد عندما حلت هزيمة 1967 وأكثر من ثلاثة أرباعهم لم يكونوا فى سن يسمح لهم بفهم ما حدث واستيعابه ولكننا جميعا اليوم أيا كان عمرنا أو القطر العربى الذى نعبش فيه وأيا كانت مهنتنا أو الطبقة الاجتماعية التى ننتسب إليها ندفع اليوم ثمن هذه الهزيمة بصورة أو بأخرى ومازلنا نعيش تحت وطأتها”
“انهم جميعا يعتبرون النمو اهم بكثير من التوزيع اى ان زيادة حجم الكعكة اهم بكثير من مراعاة المساواة فى توزيعها بعبارة أخرى : الكفاءة عندهم أهم من العدالة فبيع القطاع العام سيحقق الكفاءة فى رأيهم وهذا هو المهم اما تسريح العاملين وارتفاع نسية البطالة او ارتفاع اسعار السلع والحاجات الضرورية التى لابد ان تترتب على الخصخصة فلا يتكلمون عنها الا عندما يضطرون لذلك”
“هل نستغرب بعد هذا أن المتكلمين بلسان هذه الطبقة يضعون رأس المال فى أعلى سلم الأولويات ؟رأس المال هو أهم عوامل التنمية وندرة الرأس المال هى أهم العقبات فى وجه التنمية ليس العمل أو رفع إنتاجيته هو المحدد الأساسى للنمو إذ أن القول بذلك لابد أن يؤدى الى الاهمتام بأمور مكلفة للغاية : محو الأمية ورفع مستوى التعليم والصحة والمسكن بل وتضييق الفجوة بين الدخول مما يساهم فى رفع إنتاجية العامل”
“فالعملة التي تجلبها السياحة تصبح بعد حد معين (صعبة) على النفس فعلا”
“هناك حدود لما يمكن غرسه في الطفل من ميول ,وحدود لما يمكن تغييره مما يولد به من طباع ,وحدود لما يمكن تنميته من قدرات”