“يقف الإنسان ليقرر هل يكمل ويستجيب لهمسة الغار، ويصعد ذلك السلم المضيء الملون. سلم «إقرأ»، وكل درجة من درجات السلم يصعدها تغوص به إلى عمق الحقيقة والوعي والإرادة، وتزيد به اقتراباً من دوره ومسؤوليته الحقيقيين. أو أنه يقف على حافة السلم، قدر الطحالب والدواب.”