“الركنان الآخران المتمان لعمل المخابرات فهما العصبيات على أختلاف ألوانها , والأصوليات الدينية المتفاقمة .”
“المخابرات التي تنحرف عن مسارها و وظائفها المفترضة في حماية الوطن من أعداء الخارج , تتجه نحو الداخل وتطارد الإنسان في كل موقع وفعل أو قول بهدف حماية الكراسي , فإنها لا تستطيع قطعاً , ولا بأي حال تيسير المجتمع و نمائه .”