حاصلة على بكاوريوس دراست اسلامية - جامعة الملك فيصل
- معلمة للمرحلة الابتدائية
- متزوجة ولها خمسة أبناء
- صدرت لها مجموعة قصصية بعنوان
"أرملة زرياب.. قصص من العراق" وهي من إصدارات الدار العربية للعلوم والفنون-بيروت-
-تكتب الشعر الحر والقصة والمقال.
“هكذا الأبرياء عاشقون لحياة أخرى”
“ليس مثل قلبي أحد, لذلك عشت غريبا لأموت غريبا”
“آآه يا رب يوم بكيت منه.. فلما صرت في غيره.. بكيت عليه”
“الحب, والذي ما زال يشغلها, عرفته من أحضان الطفولة, في الوطن الكبير, من القصائد والصور الجميلة”
“يكفينا يا ميسون أن نختار قبورنا”
“بعضا من الوقت كان كافيا لعودة العقول إلى مكانها ووضع العواطف في نصابها”
“ليس بوسعنا أن نقابل الوطن دائما”
“عندما ينتظر الناس أيام التين والرطب, فإنه يتوجب على النخيل مواجهة الغبار والصباحات النافرة, بينما نوى القلب والرحيل يصليان إلى ليل طويل”
“ستة أشهر مضت وأنت تخلع الدقائق من ساعتك, تنضجها أعواما أخرى, تحت العذاب, وعلى قيد الرهان تشد الوثاق”
“ويحك... لقد ثقبت في قلبها الثمل ثقبين, ربط في لأسفل منهما: وأنا أحبك أيضا”
“رغم دمار مدينتك أيتها الصغيرة, إلا حسناواتكم يفقن جمال بلادي”