فراس السواح photo

فراس السواح

كاتب سوري ولد في مدينة حمص/سورية يبحث في الميثولوجيا وتاريخ الأديان كمدخل لفهم البعد الروحي عند الإنسان...

من أهم مؤلفاته:

- مغامرة العقل الأولى . دراسة في الأسطورة 1978.

- لغز عشتار. الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة 1985.

- كنوز الأعماق. قراءة في ملحمة غلغامش 1987.

- الحدث التوراتي والشرق الأدنى القديم 1989.

- دين الإنسان. بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني 1994.

- آرام دمشق وإسرائيل. في التاريخ والتاريخ التوراتي 1995.

- الأسطورة والمعنى: دراسات في الميثولوجيا والديانات المشرقية 1997.

- كتاب التاو وإنجيل الحكمة التاوية في الصين 1998.

- الرحمن والشيطان. الثنوية الكونية ولاهوت التاريخ في الديانات المشرقية 2000.

- موسوعة تاريخ الأديان تتألف من خمسة أجزاء 2004.

- مدخل إلى نصوص الشرق القديم 2006.

- الوجه الآخر للمسيح: مدخل إلى الغنوصية المسيحية 2007.

- إخوان الصفاء، مدخل إلى الغنوصية الإسلامية 2009.

- الإنجيل برواية القرآن 2011.


“الفلسفة تبقى بعد كل شيء, امتدادًا لفكر صاحبها وتعبيرًا عن توجهاته ومواقفه؛ إنها أمر شخصي بحت ولدينا من الفلسفات قدر ما لدينا من الفلاسفة.”
فراس السواح
Read more
“أنا الأول , وأنا الآخرأنا البغي , وأنا القديسةأنا الزوجة , وأنا العذراءأنا الأم , وأنا الابنة أنا العاقر , وكثر هم أبنائيأنا في عرس كبير ولم أتخذ زوجاًأنا القابلة ولم أنجب أحداًوأنا سلوة أتعاب حمليأنا العروس وأنا العريسوزوجي من أنجبنيأنا أم أبي , وأخت زوجي وهو من نسلي”
فراس السواح
Read more
“إن الدين هو الحالة المثلى للتوازن مع الكون , والعبادة كيفما كانت صياغتها , وإلى من أو ماذا يكون توجهها , هى معبر البقاء فى الحقيقة , وحالة وجود فى الواحد , أو كما قلت فى الصفحات الأولى : حالة الوجود الحق”
فراس السواح
Read more
“المؤمن ليس إنسانا قد اضاف إلى معارفه مجموعة من الأفكار الجديدة ,بل هو إنسان يسلك ويعمل بتوجيه من هذه الإفكار”
فراس السواح
Read more
“الإنسان كائن متدين”
فراس السواح
Read more
“بالولادة تزدوج المرأة جسداً و نفسياً، و توسع آفاق كيانها الطبيعي و الروحي ، أما الرجل فالمولود الجديد يشد أزره و يدعم وضعه الاجتماعي و يحافظ على ممتلكه في مقابل ممتلك الآخرين ، و يتمرأى أمام ذاته. فالمبدأ الأمومي يجمع و يوحد ، و المبدأ الأبوي يفرق و يضع الحواجز و الحدود. المبدأ الأمومي مشاعة و عدالة و مساواة ، و المبدأ الأبوي تملك و تسلط و تمييز. الأمومية توحد مع الطبيعة و خضوع لقوانينها ، و الأبوية خروج عن مسارها و خضوع لقوانين مصنوعة.في المجتمع الأمومي ، أسلم الرجل قياده للمرأة ، لا لتفوقها الجسدي بل لتقدير أصيل و عميق لخصائصها الإنسانية و قواها الروحية و قدراتها الخالقة و إيقاع جسدها المتوافق مع إيقاع الطبيعة. فإضافة إلى عجائب جسدها الذي بدا للإنسان القديم مرتبطاً بالقدرة الإلهية ، كانت بشفافية روحها أقدر على التوسط بين عالم البشر و عالم الآلهة ، فكانت الكاهنة الأولى و العرافة و الساحرة الأولى. بهذه الأسلحة غير الفتاكة ، مضى الجنس الأضعف قوة بدنية فتبوأ عرش الجماعة دينياً و سياسياً و اجتماعياً ، و أمام هذه الأسلحة أسلمت الجماعة قيادتها للأمهات. و لقد عزز الدور الاقتصادي للمرأة مكانتها هذه. فلقد كانت بحق المنتج الأول في الجماعة ، لكونها المسؤولة الأولى عن حياة الأطفال و تأمين سبل العيش لهم. كانت المرأة مسؤولة عن تحضير جلود الحيوانات و تحويلها إلى ملابس و مفارش و أغطية ، و كانت النساجة الأولى و الخياطة ، و أول من صنع الأواني الفخاري. و بسبب قضائها وقتاً طويلاً في البحث عن الجذور و الأعشاب الصالحة للأكل تعلمت خصائص الأعشاب السحرية في شفاء الأمراض ، فكانت الطبيبة الأولى. و كانت من يبني البيت و يصنع أثاثه ، و كانت تاجرة تقايض بمنتجاتها منتجات الآخرين. و من وجود شعلة النار المقدسة في معابد الحضارات المتأخرة و قيام عذراوات االمعبد بحراستها و إبقاءها مشتعلة ، نستطيع الاستنتاج أن شعلة النار الأولى قد أوقدتها المرأة و كانت أول حارس عليها حافظ لأسرارها. و أخيراً توجت المرأة دورها الإقتصادي الكبير باكتشاف الزراعة و نقل الإنسان من مجتمع الصيد إلى مجمع إنتاج الغذاء بينما حافظ الرجل طيلة هذه المرحلة على دوره التقليدي في الصيد و التنقل بحثاً عن الطرائد الكبيرة.”
فراس السواح
Read more
“إن ما يميز الحدث الأسطوري عن غيره هو ذلك الحضور الدائم للحدث أو لمراميه الحقيقة”
فراس السواح
Read more
“يُقبل الرجل على فعل الجنس كأى نشاط آخر من نشاطات الحياة,أما المرأة فهى دوما عذراء قبل الجنس,أما بعده,تهب نفسها فى كُل مرة وكأنها المرة الأولى”
فراس السواح
Read more
“يقبل الرجل على فعل الجنس كما يقبل على أي نشاط آخر من نشاطات الحياة، أما المرأة فهي دوما عذراء قبل الجنس، أمُ بعده، تهب نفسها في كل مرة وكأنها المرة الأولى”
فراس السواح
Read more