“كأني أضعتك في لحظة سحرية ما في بدايات الوجود انتظر حدوثها ثانية لأستعيدك”
“الموت لا يحتاج إلى وجودي بالسماء ليقتنصني”
“روحي تشتاق السفر ... الوحدة ... و إتحاد مع الذات لا يشوبه مقاطعه أو تدخل من أحد.”
“هل أتى آخر الزمان حقاً فإنقلبت الأشياء على أعقابها لتظهر غير طبيعتها؟”
“أنا بحالٍ جيدة .. أعمل، اقرأ، أفكر، أكتب، أخطط لمشاريعي الخاصة في الحياة، أتحدث مع الأصدقاء من حينٍ لآخر، استمر في البحث داخل نفسي و محاولة تطويرها أحياناً، و محاولة التواؤم معها أحياناً. حقاً .. كل شيء على ما يرام .. فقط .. يثقلني حنينٌ إليك أحيانا فيخصم النكهة و الاستمتاع من تفاصيل حياتي ..”
“ألم أقل لك أني أشك في أعراض فصام أو هستيريا!”
“نقتنع بألافكار نظرياُ، نعجب و نخر لها ساجدين، لكننا وقت الاحتكاك الحقيقي يالحياة نجد أن مكتسباتنا الحضارية من فكر أو مدنية أو تصديق لأمرٍ ما تسقط عنا فجأة، لنجدنا نحتمي ببدائيتنا ضد ما يقف بالمرصاد لبقائنا و تسيُدنا سواء المادي أو المعنوي أو النفسي .. و كلٌ منا يفعل هذا بطريقته”