• شاعرة وكاتبة مصرية شابة من مواليد محافظة الدقهلية.
• ظهرت موهبتها في التأليف منذ كان عمرها 9 سنوات.
• بدأت الكتابة في الشعر الغنائي وقامت بتأليف عدد من الأغاني.
• تُجيد العزف على الأورج والأكورديون ولديها موهبة التلحين.
• أنهت دراسة الإقتصاد والمحاسبة في كلية التجارة جامعة المنصورة.
• أنشأت مدونة "نورا خشبة" في 2008 ، ومدونة "كلام موزون" في 2009.
• شاركت ببعض المجلات الأدبية الشابة مثل "ﭼورنالنا" و "خُد".
• قامت بالتعاون مع بعض الفرق الغنائية مثل فريق "فكرة باند".
• أنشيء كتابها "كلام موزون" في ديسمبر 2010.
• أنشيء كتابها "إلى أبي" في نوفمبر 2012 ، سبق أن نُشرت له مُقتطفات من 2011.
• صدر لها ديوان "قفص عصافير" في يناير 2015 - ديوان بالعامية المصرية عن دار أطلس للنشر.
• صدر لها كتاب "مضيء كالقمر حزين كالبيانو" في يناير 2020 - خواطر أدبية عن دار أطلس.
• أصدر لها الديوان الكامل "كلام موزون بزيادة" أشعار عامية - في يناير 2022 عن دار أطلس.
https://www.facebook.com/Noura.Khasha...
◘
◘
“الجميلات غالباً لا يُحالفهن الحظ !”
“أحياناً نؤخذ من فجأة لقاءنا بشخصٍ ما ، فنجدنا نقول أشياءً دون أن ندري لِما قلناها وكيف!”
“وعندما تظهر بك الحُسنى .. يتجاهلونك تماماً ، لإشباع حقدهم .. وحتى لا تظهر كبيراً فيصغرون .”
“يقولون ؛ من تكون بسيطة وعفوية وعلى طبيعتها تماماً .. تكون أجمل ، فأبدت لهم بساطتها وعفويتها حدّ البراءة كما هي .. فتركوها ورحلوا !!”
“ولولا إختلاف الآراء .. لبارت الكتب!”
“لا تجادل مع السفهاء ولا تبرّر لهم ، فـ بسبب حماقتهم لن يقتنعوا بوجهة نظرك ، ولغبائهم لن يفهموك .. فلا ترهق نفسك وأتركهم .”
“ولولا الكتابة تنفث عن أرواحنا ، لصارت كالثُقل من ضخامة ما تحمله من وجع .”
“ربّي إعطني ، وإرضى عنّي وإرضني ، ولا تجعل حُزناً بداخلي ، فأنتَ عنه يا ربّي الغنيّ .”
“أكبر صدمة حينما تُفاجأ بأحبابٍ إنقلبوا ، فـ بَدوا وكأنهم أعداءٌ ينتظرون منك زلّة!”
“أخبِر من تحبّهم بأنهم يشبهونك كثيراً، قريبين منك إلى حدٍ كبير، لا تبخل عليهم ولا على نفسك تلك اللحظة .. ربما لا يصدقوك وربما لا يفهمون معنى -قريبين منك- يكفيك أن جعلتهم يدركون ذلك .”
“يـا رب كَلِّل صبري بفرحة كبيرة ♥:")”
“لا تظلمونا بالغياب أكثر ، فما عُدنا نحتمِل الظلم أكثر!”
“ما أشقاك عندما تكون حالماً في واقعٍ مُر .. ومُختلفاً في مدينة المتشابهون !”
“العِبرة دائماً بالنهايات ، فلا تستعجلون العِبَر .”
“والنجمة الحزينة واقفة لواحدها في السما !”
“تباً ..لمن ينتسب للعروبة إسماًويتبرّأ منها قالباً وقلباً .”
“يُحاسبونك وهم خارج دائرة ألمك ،، ما أظلمهم!”
“اللهم أنت نور السماوات والأرض .. ومن أسمائك الحُسنى النور .. ومنحتني إسماً فيه نور .. فكما وهبتني إيّاه وجعلته إسمي .. فاجعل أيضاً في وجهي وقلبي وبصيرتي وقلمي نور .”
“هي بسيطة إلى حد التعقيد .. هم مُعقّدون إلى حد البساطة !!”
“اقرأ ذاتك في كلماتي ، واقرأ ذاتي في عينيك .”
“دعهم يتشابهون .. وإختلف .”
“من المُحزن جداً ،، أنّ ما لا نريد قوله .. نقوله ، وما نريد قوله .. لا نقوله!”
“أنا لستُ بكاتبة ولا بشاعرة ، أنا فقط أكتبُ ما أشعُر به .”
“لا تكن ساذجاً في حبك فتمنحهم أكثر مما ينبغي عندما لا يمنحونك هُم شيئاً يُذكر ولا يفعلون لأجلك أقل ما يجب فعله ولا يستحقون ، إن الفرط في الحب سذاجة والتفريط في الحب حماقة .. فأنت ساذج عندما تُفرِط في الحب وهُم حمقى عندما يُفرّطون في هذا الحب .”
“هادئون .. وبداخلهم ضجيج ، وحيدون .. وبداخلهم إزدحام!”
“من المؤسف جداً أن من كانوا يلازمونك طيلة الوقت .. ويعرفون جيداً مدى بياض قلبك ، يتحولوا لمتربصين يظهرون فقط .. يراقبون ، يحقدون ، ويمضون .!”
“وكلما تعتزلهم ، يقتحمون عُزلتك .. ليفسدوا عليك صمتك وهدوئك النفسي !”
“اللهم إجعل قلمي سلاحاً للإسلام .. يكتب خير الكلام .. يهدف إلى الحق والسلام .. لا يكُن سبباً في معصيتك .. ولا يصدر يوماً هزل ولغو ولهو الكلام .”
“دائماً تطمئن الجميع .. ولا تجد من يطمئنها !”
“مش هنعرف معنى اللي بيحصلنا ولا حكمة ربنا فيه ، إلا لما نوصل لنهاية القصة .”
“إن أبسط الأشياء وأرقّها غالباً ما تكون أجمل ، فعندما تتسم الأشياء بالرقّة كانت أقرب للرُقيّ ، وكلما زادت الرقّة زاد الرُقيّ .”
“وكل ما يؤلمنا في هذه الحياة هي أحلامٌ لم تحقق بعد .”
“يا رب دبّرلي اللي بتمناه ،ووصّلني ليه بتدبيركأنا طمعان أوي في خيركومهما ضاقت الحياةإنت القادر مفيش غيرك.”
“كيف يمكن لمن كانوا مصدر "دفء" القلب ، أن يصبحوا مصدر "فقع" المرارة!”
“يا رب نقّينيوطهّرني ونجّينيولو في يوم ضلّيت الطريقعرّفني يا ربوإنذرني ورسّينيولطريقك من تانيإهديني وودّينيأنا عارفة يا ربإن لو كل أحلامي ماتتوالأمل ويّاها ساكتعُمر ما هيموت جوايا يقينيإنك بنفخة واحدة فيّا من روحكهتحييها .. وتحيينيهتحييها .. وتحييني .”
“ظنّوا أننا نمضي ونعود إليهم متى نشاء ، نتركهم ونأتيهم متى نحب ، ننساهم ونتذكرهم متى نريد .. وأنهم لنا أمراً عرضيّاً أو شيئاً عابراً نرجع إليه وقت الحاجة ، لو علموا فقط كم نحبهم! لاختنقوا ندماً وبكوا حُبّاً .”
“ولأنه آدمُها .. صارت هي حواءه .”
“وإني أرَى العالم بأسره من حولي مُنفتحاً ، حتى إني صرتُ أخجل من خجلي الشديد !”
“أشعر وكأنّي مُعلّقة في عُنق زجاجةلا أنا أقوَى على الوصول لفوهتهاكي أجد هواءاً نقيّاً أتنفسه لأبدأ !ولا أنا أستسلم للإنزلاق لقاعهاكي أجد أرضاً أقع عليها لأنتهي !حبيسة وعاجزة ومُقيّدة ..يكاد يخنقني عُنق الزجاجةولا أستطيع الخلاص منه .”
“بعض الأشخاص طريقتهم المُنفّرة في حديثهم هي التي تُجبرك على الإبتعاد عنهم ، وفظاظة ألسنتهم وغلاظة قلوبهم تجعلني أتأمّل فيهم قوله تعالَى "ولو كنت فظّاً غليظ القلب لانفضّوا من حولك".”
“سأُمسِك بحُلمي .. ولن أخذله .”
“لازلت أؤمن بأن شيئاً رائعاً سيحدث .”
“يسخرون من أملي الكبيرويرون تفاؤلي خيال ، وحلمي مُحال ..حمقَى ،، ألا يعلمون بأن الله على كل شيءٍ قدير .”
“سُبحانك يا ربيا مهوِّن الأحزانعلمتني إن الصبرهو مربَط الإيمانوإني مهما عافرت ف الدُنياوجريت ورا حاجة مش ليّامش هاخد غير نصيبيومهما أعِدّ لياليّاوأرتّب لحياتي الجايةف كل شيء بأوان”
“وما كل فراقٌ نبكي عليهوما كل وداعٌ نحزن بعده!”
“نفسي أترمي ع الرملوأفضل باصّة للسماوأشيل من كتفي الحِملاللي تاعبني ، إنّمامفيش كام ساعة وبعدهابرجع لهمومي مُرغمة .”
“وبرغم الحزن اللي ساكنهاوصوت الثورة ف ميادينهاوالدم السايل ع جبينهاوشبابها الميت فيها حباًمن قبل ما يدوقحبها بأوان ..حالف ما يخيّب لها حلماًويوصل بيهالبر أمانكل ده ...ولسه قادرة في حضنهاتلمّنا ..ولسه قادرين نحبهامن قلبنابرغم اللي حاصل واللي كان .”
“فيه ناس بتفضل عايشة بالإحساس ،وفيه ناس معندهاش أصلاً إحساس!”
“وهكذا هي دائرة الدنيا .. يموت أطيب من فيها ويُترك لنا شِرارها .”
“الوضوح الزائد .. سذاجة مُفرطة!”