محمد صالح المنجد فقيه وداعية وعالم دين إسلامي، ولد في 30/12/1380 هـ ، نشأ وتعلم في المملكة العربية السعودية
ونشأ في الرياض . وأنهى المرحلة الأولى من تعليمه الابتدائي والمتوسط والثانوي في مدينة الرياض. ثم أنتقل إلى مدينة الخبر ودرس وتخرج من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بشهادة بكالوريس إدارة صناعية.
Learn more at:
http://www.islamqa.com/en/ref/islamqa...
“الصبر الجميل الذي لا يبوح فيه صاحبه بالشكوى بل يفوض أمره لله .”
“قال الشافعي)لا يُمَّكن حتى يبتلى )”
“لا تعر كتابك إلا بعد يقين بأن المستعير ذو خلق ودين”
“القراءة التي تكون بعد إجهاد عقلي وإنهاك جسمي قليلة النفع شحيحة المردود، والقراءة بعد الراحة أكثر فائدة وأعمق أثر”
“إن السرعة المناسبة في القراءة تعتمد على نوع المقروء وعلى الغرض من القراءة”
“ينبغي للقارئ أن يتواضع لأهل العلم ولا يستعجل بالتخطئة والتصحيح بناء على رأيه الشخصي دون أثارة من علم”
“القراء ثلاثة: قارئ سماعي لا يقرأ إلا بصوت، وقارئ آلي يحرك شفتيه عند القراءة بدون صوت، وقارئ بصري لا يتكلم ولا يحرك شفتيه لكنه ينظر ويفكر”
“الشرود مشكلة عامة تحدث لجميع الناس، لكنهم يختلفون في القدرة على التغلب عليه فمنهم من يطول شروده ومنهم من يقصر، ومنهم من ترد عليه خاطرة أو خاطرتان ومنهم من تغزوه الخواطر وتقتحم عليه فكره، وليس هناك وسيلة مجدية وفعالة في مواجهة وكف الخواطر الطارئة أفضل من المجاهدة”
“الناس يتحدثون بأحسن ما يحفظون، ويحفظون أحسن ما يكتبون”
“يحسن بمن يريد القراءة في كتب الماضين أن ينتقي أصحاب العبارة السهلة وحسن الترتيب والتبويب كالعلامة ابن القيم -يرحمه الله- في كثير من كتبه وذلك ليحصل الانجذاب والارتياح للمتقدمين”
“علاج كل نقص وعيب لا بد فيه من الاستعانة بالله تعالى والتوكل عليه واللجوء إليه بالدعاء وبعد ذلك ومعه الإقبال على الأخذ بالعلاجات الأخرى”
“إن ما يحز في النفس الإعراض عن اقتناء الكتب بل وحتى عن استعارتها من المكتبات العامة أو الخيرية، وربما يبقى الوقف معطلا لا يستفاد منه بسبب هذا الإعراض!”
“إن مما ابتلينا به في زماننا هذا الأخذ دون تمحيص والقراءة لأصحاب المناهج الأخرى دون نقد أو تمييز، وقد نتج عن ذلك -في مجتمعات المسلمين- ظهور أعداد كبيرة من أنموذج (القارئ الإمعة)”
“أما المنهج الجاهلي فإنه يعتبر الشعب مثقفا إذا كان فيه أعداد كبيرة من القراء بغض النظر عما يقرؤون”
“الكتاب جار بار، ومعلم خاضع، ورفيق مطاوع لا يعصيك أبدا، هل رأيت معلما يخضع للتلميذ؟ كذلك الكتاب يخضع للقارئ.”