“وداعاً إذاً يا رياض الهناء يا موطن السرور الأبدى ومرحباً بالهم والغممرحباً بالدرك الأسفل وأنت يا أغوار الجحيم السحيقة تقبلى ربك الجديد رب يأتى إليك بذهن لا يتبدل ولا ينال منه مكان أو زمان فالذهن هو الذى يخلق المكان وهو فى باطنه قادر على أن يُحيل الجحيم جنة أو الجنة جحيماً”