“ضرورة أن يختار الإنسان في لحظة من لحظات حياته أين يكون وإلى أي جهة يريد أن ينتسب ؟ وليس هناك نِسبة أعظم ولا أسمى من النسبة إلى الإيمان وإلى الرحمة والحب والمعرفة . هذه هي النسبة الحقيقية للإنسان ، وما دونها فأوهام وانتماءات ضيقة وأغلال تُكَبِّل الإنسان وتجعله دابة من الدواب ووحشًا ضاريًا يفتك بإخوانه وبمن أُمِرَ أن يعيش بينهم ويُنَاصِحَهُم في الخير ويَدفَعَ عنهم البأس والبلاء.”
“أنت حرف جاء لمعنى ، فقِف على الحرف فِيكَ تجد المعنى منك فيك”