محمد صادق photo

محمد صادق

محمد صادق ,روائي مصري من مواليد 1987

صدرت روايته الأولي " طه الغريب " في عام 2010 ,ثم " بضع ساعات في يوم ما " عام 2012 , و في عام 2014 صدرت روايته الثالثة " هيبتا " التي احتلت قوائم الأكثر مبيعا منذ صدورها كما سيتم تحويلها لفيلم سينمائي , و في عام 2015 صدرت روايته الرابعة " #انستا_حياة "

الصفحة الرسمية للكاتب علي الفيس بوك :

https://www.facebook.com/MOHAMEDSADEK25


“وبينمــــا يختبـــئ الجميـــــع من المطـــــر الشديـــد ..ظل هنـــاك مجنونــــان .. فاتحـــان ذراعيهـــــم وينظـــران لأعلـــي ..ويضحكــــــان ...”
محمد صادق
Read more
“التفــتت لتنظـــر اليـــــه .. والتقـــت عيناهمــــاعين حائـــرة تســـأل .. وعيـــن مطمئنـــة تجيـــب”
محمد صادق
Read more
“حـــــلمك امامــك وأنــت ذاهـــب إليــــه ..فلمــــاذا تمشــــي كالمحكـــوم عليـــــه ؟!! ..”
محمد صادق
Read more
“اذا استطعت أنت أن تهرب من الدنيـــــا وتنتصــــــر علي نفسك بالهـــرب ..فأعلم أن هنـــــاك قوة اضافيـــــة اضيفت الي نفســــــك ..لن تجعــــل الهــــــروب ينتصـــــر ثانيـــــة ..ولتعلــــــم أن هذه القـــــوة هـــــي " أنـــــــــــا " ...”
محمد صادق
Read more
“هل عرفــت يومــاً شـــعور الطيـــور في السمـــاء ..هل شعـــرت أنـــك مالك العالــــم يومـــــاً ..أنـــا فعلــــت ..احببتهــــــا ..وهــذا هـــو كل شـــــئ ...”
محمد صادق
Read more
“لكن عينيــــه ..جذبتها عينيه لدرجة انها لم تسمع كلمة واحدة من التي قالها وهو يريها مكتبها، ولم تعرف الا شيئا واحدا، انهما في غرفة واحدة كبيرة .. واي شئ غير هذا لم تسمعه ...كانت تحدق في عينيه ...تشعر انهما عالم خاص به .. يداري بها الكثير ...ولم تستطع النوم لحظة ...كل هذا من مقابلة يوم واحد ...لعن الله تلك العينين ...”
محمد صادق
Read more
“ها هي النجـوم التي بينــك وبينهـــا باعاً طويـــلاً ..وها هي نجمتهــــا التـــي تعشقهــــا هــي .. والتــــي عشقتهـــا معهــــا ..عجباً أن تدرك الآن فقـــط ..إنك تعرفهــــا وسط النجـــوم كلهــــا بأنهـــا الأقـــل ضوءاً وإشعاعاً .. وأبعدهـــــم رؤيــــة !!!”
محمد صادق
Read more
“الطــــريـــــق ..تعشقــــه كما تعشـــــق الليــــــل ..الطــــريق وحيــــد تمامــــاً .. يظــل دهــوراً مستكينـــــاً وهو يـــداس بالاقــــدام، لا يفعـــل شيئـــــاً إلا أن يستكيــــــن ...كم يشبهـــــك .. لكنــــه جمـــــاد ..ويا لها من نعمـــــة هــو فيهــا ذلك الطريـــــق ...”
محمد صادق
Read more
“دمعــــة عينيــــه تكــــــاد تهبــــط وهو يمـــد يــــده إليها محاولاً منعهـــــا .. ويـــده الأخري تمســـك قلبـــه الدامــــي .. و ..فقــــــط ...لم يكمـــــل اللحـــــن ...”
محمد صادق
Read more
“ستمطر..."نظرت له مندهشة ثم قالت:"كيف عرفت؟"فرد ذراعيه لاخرها وقال:"لا أدري...أشعر بها.."ثم قال ملتفتا لها:"أتريدين أن تطيري؟؟؟ ”
محمد صادق
Read more
“ لا أدري أأحترمـــــك لوفائـــــــك أم ألعن غبائـــــــــك !! ”
محمد صادق
Read more
“ أما زالت الذكريات تؤلم هكذا ؟! .. لقد افتقدتهــــــا حقـــــــا .. ”
محمد صادق
Read more
“ هذا هو الحب .. أن تؤمني باللا معقـــول .. أن تتخيلي أن هذا الكـــــون صنع من أجلك انتِ وحبيبـــــك فقـــــط .. ”
محمد صادق
Read more
“لكم يا من جعلتم الواقع واقعاً ..وبأيديكم جعلتم الخيال خيالاً ..وأنا لن أفعل شيئا سوي أن أغمض عيني وأتخيل ..لأنكم لا تستحقون أن أفتح عيني لكم لحظة ..فمني أنـــــا .. كاتــــــب هذه السطــــــــــور ..لكــــــم كثيــــــــر احتقاراتــــــــــــي ..”
محمد صادق
Read more
“من رأي الكاتب محمد صادق عن صندوق الدمى:تطور رائع من نيكروفيليا الي صندوق الدمى....نضج في الأسلوب وظهور شخصيتك في الكتابة بطريقة أوضح...أصبح هناك بصمة ما...سلاسة في اللغة رائع...فكرة جيدة جدا...الوصف والتفاصيل والعمق موزون...لا اطالة ولا اختصار.."كله بحسابه"...خفة دم رائعة ...مازلت تثبتين أنك لك روح وقلم مختلف...يحاول الدخول بكل عمقه في أدب جديد على عالمنا العربيعيوب:1) أجدتي بشدة أسلوب المتحدث في "رنا"....ولم تستطيعي الخروج منه كاملا فيما بعد في اسلوب الرواي...فباسلوب "رنا" يحق لك ابداء وجهات نظر في أمور مختلفة كما تريدين على لسان البطلة...لكن بأسلوب الرواي فهو لا يتدخل بمنظوره وارائه الشخصية في المجتمع...هو يروي ما يحدث فقط ومشاعر أبطاله...لا يذكر مشاعره الشخصية أو ارائه الشخصية فيما يحدث2)في لحظات كثيرة شعرت "بشيرين هنائي" في القصة(هذا يصب على قول وجهة نظر الراوي..لأني شعرت أن شيرين هي من تكتب خارجة عن جو ومشاعر أبطال القصة)...بالذات في الجزء الخاص بأحمد خالد توفيق ونبيل فاروق وذكر أدهم صبري ونور الدين محمود...شعرت أنهم خارج اطار الحدث ولكنهم قيلوا تكريما لكتاب أنا أعشقهم شخصيا!:)...3)الانتقال من جزء "رنا" لجزء الرواي...لم يكن بالنعومة والسلاسة التي توقعتها منك...شعرت أنها جافة مفاجئة قليلا4) عند التحدث عن الماسونية أصبح جزء تقريري مبالغ فيه...كان يمكن التحدث فيه بداخل اطار الاحداث وبأسلوب جاذب عن الاحساس بأنني أقرأ كتاب تاريخ أصم...عن الروايةالرواية ممتعة وصادمة ومقلقة...بها تنبؤات بأشياء كثيرة تحدث حولنا دون أن ندري....أعجبتني فكرة الخيوط التي تتحكم فينا...الرموز الواضحة والرموز الخفية....كلها (كرواية) لن يندم أحد على شرائها لأنها تجربة جديدة وراااااااااائعة جدا جدا جدا...ولكن ...1) شعرت ان عيبها الوحيد هو الحبكة! ...ليست ككل...لكن الفكرة "كماسونية"فأنت أعطيتي لنفسك مساحة رائعة لجعل القصة أفضل...والدخول في هذا العالم بأسلوبك الرائع سيجعل الرواية "رواية لا ينساها الزمن"....لكن أن نختصر في هذا الجزء...ونعتبرهم "سحرة" ودمى وأشياء خوارقية...جعل الموضوع خارج عن التصديق قليلا...مع أن الماسونية موجودة وواقعية...دخول القصة في مرحلة الخوارق والماورائيات جعلها بعيدة عن التنبيه لخطر حقيقي...واعتبارها رواية فقط "كما قالت منال لرنا" ده كلام روايات!"...2)بعض التوهان في المنتصف...مع عدم معرفة سن (اسر) بالضبط....مع معرفتنا نهايته في صور "2015"...اشياء جيدة لكنها لم تعجبني أنا شخصيا...وهذا لا علاقة لك به ....كمجمل...الرواية رائعة...من كاتبة رائعة...تحاول أن تغير من جلدها ولكن في نفس الاطار وهذا أصعب...أنا استمتعت بالرواية جدا...ومنتظر عملك القادم...لأني عارف انه هايبقى أفضل وأفضل...”
محمد صادق
Read more
“انتفض جسدها رغماً عنها، كأنما أصابها برصاصة، وارتفعت عيناها المليئتان بالدمـوع تنظران الي عينيه الصارمتين نظرة اعتراف أبلغ من مليون كلمة ...”
محمد صادق
Read more
“لا تحمينى ... انا مؤمنه ومتفائله ...واعلم انك تستطيع ان تفعل ما تقدر عليه ..فلا تحمينى من شىء انت لا تعرف مستقبله .. لا تقتل طفلا لمجرد انه ابنك .. و سيصبح .. فى نظرك فاشلا مثلك ..اعطه الفرصه ..دعه يكبر .”
محمد صادق
Read more
“ لا فائدة من الصراخ في أمة صماء .. ولا جدوي من الاشارة في أمة لا تري ”
محمد صادق
Read more
“نظر إليها طويلاً، ثم ابتسم ابتسامة حانية، وقال بهدوء:" المهم ألا تتلوث تلك البراءة والسذاجة يا فتاتي ... "لم تفهم، في حين اتجه وركب السيارة في هدوء ...يلوم قلبه علي تلك الدقات العالية ...”
محمد صادق
Read more
“ الفكرة بمنتهى البساطة أننى أكره كونى فتاة ... أو ذلك القيد الذى يحكمنى لمجرد أننى أنثى ... وعندما كنت فى أسوأ لحظات حياتى، جئت أنت ... فرصة لأكون حرة ... لأفعل كل ما هو مجنون وغير معتاد ... قد لا تفهم ذلك ... ولا يفهمه أى أحد ... إن حكيت قصتى وما فعلته الآن لناس فربما كرهونى وحكموا علىّ أنني عاهرة ... أعلم هذا ... لكنني الآن أشعر أنني طائرة ... أنا حرة ... فعلت شيئاً وحدي ولم أخف من نظرة أحد لى ... ”
محمد صادق
Read more
“رواية " بضع ساعات في يوم ما " الآن من اكثر الكتب مبيعا في فيرجن ميجا ستورز في سيتي ستارز”
محمد صادق
Read more
“ ما عجبت من رؤية الحياة مسلوبة في عيون الأموات .. وعجبت من رؤية إنسان ماتت الحياة في عينيه ”
محمد صادق
Read more
“يمكنك اعتباري شخصآ توقف عن الكذب لفترة..فأصبح ميتآ من كثرة ما شعر بالألم...”
محمد صادق
Read more