إريش ماريا ريمارك

“ربما ليست الحياة التي تنتظرها، بل العدم الذي تحاول استحلافه في بعض الأحيان”

“الأشخاص الذين أحبهم بعمق أكثر من صورة هؤلاء المنتصرين الأغبياء؟ ماذا نمتلك في الحقيقة؟ ولماذا هذا الصمت حول أشياء لا يمكن أن تزهر إلا إذا نظرنا إليها كإعارة لبعض الوقت؟ لماذا هذه المقولات كلها حولها؟ وما أهمية النقاش حول قوة أحد في امتلاكها إذا كانت كلمة امتلاك لا تعني سوى احتضان الهواء؟”

“لن أراك مرة ثانية، وهذا هو الأفضل؛ فأنا حدثتك الكثير عن نفسي، الأمر الذي يمنعني من محاولة رؤيتك ثانية”

“عكاكيز! إنني أعرف ذلك. لقد سمتهم مرة عكاكيز تستعملها كي تبقى وفية لي.. هل تفهم هذا؟ إنه جنون”

“صمت كان يفكر بلا شك في كلمة أخيرة „ يبحث عن تأكيد حب .. عن شئ يمكن أن يحمله معه في رحلة وحدته”

“الإيمان بحدوث الأعجايب هو إحساس ملازم لهؤلاء الذين يعيشيون حالة الفرار واليأس والخوف ولولا هذا الإيمان لفد الإنسان قدرته على الاستمرار ”

“ذكرني الموقف بحال العائلات الفقيرة : يفقد جرح ركبة أحدهم أهميته أمام شق في ثوبه .. الجرح يلتئم لكن من أين لهم النقود ليبتاعوا ثوبا جديدا؟”

“لو أستطيع الآن استحلاف الذاكرة ألا تظن أنني سأطلب منها أن تبقي هذه الليلة في ذاكراتي كما أراها الآن .. ألا تظن أنها يجب أن تحيا في داخلي على هذا النحو مادمت حيا ؟”

“‏”‏ إذا استطعت أن تلغي الشعور بالبحث عن العدالة فعندها يسهل عليك النظر إلى الحياة وكأنها مغامرة ! ”

“لأن التعاسة في الحياة أكثر بكثير من السعادة, لذا فعدم أبديتها رحمة كبيرة ”