“نحفظُ أشواقنا في الحقائب،نحفظها عن تحرش نملٍ يُفتّش عن سُكّرهْ”
“قالت امرأة في المدينة: يا لكَ من لاعب أدرك الفرق،يعرفُ أن الأميرة لا تتزوج سائس إسطبلها،لكنها لن تحبّ سواه!”
“سأطلبُ رزقاً لقلبي الذي رقّ من شدّة الوجدِ حتى ترقّى!”
“لا تُرتِّبْ على كسلٍ فيَّ أشياء أخرى”
“ماذا يفعلُ مُثقلُ رُوحٍ لولا البحر؟”
“إنا تَركنا من خلفِنا كمْ رفاقاً وكمْ أهلْ”
“ربما ما يزال المكان على حاله في الزمان الذي هو فيه،ربما ما يزال الزمان على حاله، والمكان يُولدُ في زمنٍ ىخر”
“أيُّ ذاكرةٍ تلكَ مُثقلةٍ و مُحايدةٍ؟أيُّ ذاكرةٍ تلك يا صاحبي؟”
“أنا اقتطفتكَ إسماً باتّساع يدي،مَن أوجزَ اسمكَ في العنقودِيا بلدي؟!”
“ما أجمل الليلما أوسع البالما اكثر الإرث”
“كاكتفائكَ بِامتلائك عن حِرائِكَ ، عزلةٌ في شارِعٍ يحكونَ عنهُ هدوءَهُ ، ما بين قارِعتي ضجِيجِ الباعةِ ،الفوضى امتلاءُ العُزْلَةِ المذكورةِ ، الفوضى ملاكُكَ بين قارِعتَي ضَجِيجٍ ، عزلةٌ مِنْ أَجود الأَنواعِ إِغواءٌيسمِّيهِ الرواةُ [كتابةً ] / وأَنا أُسمِّيهِ [القراءَةَ ]، لَذَّتِي في ذاتها ..يا كيف أَشرحُ لذَّةً هيَ لَذَّةٌ في ذاتهَا ؟”
“فِي الحَقَائِبِ أَو مَخَابِئِهَا الُّلغَه ..رَيْثَمَا يَحْتَاجُهَا رَبُّ الحَقِيبَةِ أَو مَخَابِئِهَا .لأَنَّ الغُرْبَةَ الُّلغَةُ الَّتِي ، وَالغُرْبَةَ الوَطَنُ الَّذِي .مَا حَالُهُمْ أَحْبَابُنَا البَشَرُ الَّذِين . الطَّيِّبِينَالطَّاهِرِينَ . المُوسِرِينَ مِنَ الحَنِينِ ، المُشْتَرِينَتُرَابَةَ المِيلادِ بِالسَّبْعِ الجِهَاتِ ، وَبِالُّلغَه .... مَا أَقْرَبَ الغُرَبَاءَ مِنْ فِقْهِ اللُّغَه .”