معمر القذافي
Muammar al-Gaddafi
معمر محمد أبو منيار القذافي
Muammar Al-Qaddafi
The de facto leader of Libya since 1969 although he hasn't got an official title he is often referred to as "Guide of the First of September Great Revolution of the Socialist People's Libyan Arab Jamahiriya" and "Brotherly Leader and Guide of the Revolution"
His policy is reffered to as an mix of Pan-Arabism and Islamic socialism. Although nowaday he calls for Pan-Africanism as well.
His politicial philosophy is outlined in his booklet the "Green Book"
On august 2008 Qaddafi has been titled Africa's king of kings by an council of 200 kings of Africa in Libya.
“السبب الرئيسي للطلاق هو الزواج”
“التلفزيون هو تلفزيون و راديو في نفس الوقت والعكس غير صحيحلانك اذا اغمضت عينك يصبح التلفزيون راديوبينما اذا استمعت للراديو واغلقت عينك سيبقى راديو”
“من تحزّب خان”
“أيها الشعب لولا الكهرباء لجلسنا نشاهد التلفاز في الظلام.”
“الرجل ذكر والمرأة أنثى !”
“زنقة زنقة..”
“الملايين تزحف وماحد يوقفها..إلي الأمـام..إلي الأمـام، ثورة ثورة..”
“من أنتم ؟”
“إن أعتى الدكتاتوريات التي عرفها العالم قامت في ظل المجالس النيابية”
“اللهم اهد المسلمين الى طريق الحق وجاهدهم في بعضهم بعضاً، واجعلهم يكفر بعضهم بعضاً، ويهجر بعضهم بعضاً، ويقتل بعضهم بعضاً ... حتى يتحالفوا مع أهل الكتاب إنك مجيب فوحدنا تحت راية واشنطن وتل ابيب واجعلهم هم واولادهم ونساؤهم وأموالهم غنيمة للمسلمين مع ضمان توزيع هذه الغنائم توزيعاً لا يسار ولا يمين ... آمين !”
“انزعجوا لأن القمر في البداية صوّر كل شيء في الوطن العربي فتزاحمت أمامهم صور الجمال في موريتانيا وصور الحمير في السودان مع صور الملوك ورؤساء العرب في مؤتمرات القمة”
“إن القرآن يستخدم على يد كل المسلمين للوصول الى السلطة ويبرر الاستغلال والاغتيال والعمالة وحتى لانبطاح والانفتاح فأنت مسلم ولك الحق في استغلال القرآن لاي غرض”
“اذا ضعف الموت نفسه، وتحول إلى أنثى غير جماهيرية وغير لاتينية...وجاء حريماً مستسلماً بلا سلاح، ودخل بسلام وبإغراء وسكينة حتى أحسسنا به في كل ذرة من جسمنا وأسكرنا بهوله ... وأخذ يدغدغنا، حتى يضحكنا ونحن في سكرته، فليس من الرجولة مقاومته ومقارعته حينئذ ... بل من الواجب الاستسلام له حتى الرمق الأخير ...”
“لا ترحموا الموت ولا تسترحموه فالامر مقضّي بيننا وبينه، فهو عدو لدود، لا صلح معه ولا أمل فيه”
“لو اعتمد على أي حليف آخر، لأصبح رهينة، والرهينة ليست حرة، بل هي دمية، والدمية يلقي بها في سلة المهملات بعد انقضاء الغرض”