أمجد ناصر (1955) هو يحيى النميري النعيمات المعروف بأمجد ناصر ولد في قرية الطرة، شمال الأردن عام 1955. أديب وشاعر أردني مقيم بلندن, مدير تحرير صحيفة القدس العربي. يعتبر من رواد الحداثة الشعرية وقصيدة النثر. ويشرف على القسم الثقافي في صحيفة "القدس العربـي" منـذ اصدارهـا فـي لندن عام 1989.
“الناس في بلادنا يشجيهم الشجن بلا سبب واضح”
“لكل زمان دولة و رجال”
“ لكـنَّ شيئاً ، كالعادة ، يذكر بشيء آخر . هذا هو مكر الذاكرة أو عقابها ..”
“البُعـد تعرِفـه بالقُـرب .. و القُـرب تعرِفـه بالوجـود”
“أنْـتَ قدْ تكونَ عدت ، لكنكَ لم تصِـل”
“"الذين يقيمون خارج بلادهم، طويلا، يرغبون في بقاء كل شيء هناك على ما تركوه . و هذا مستحيل . تعرف ذلك و لا تتذمر كثيراً”
“الحنين يضخم الأشياء . الذاكرة تحتفظ بنكهات و روائح و صور من صنعها ، أو ليست كما كانت عليه في الواقع”
“فالزمن ، كما تعرف ( هل تعرف فعلا ؟) لا يرضخ للأماني مهما كانت ضارعة ، للإرادات حتى لو كانت مقدودة من حديد”
“لا ينتهي كل شيء و لكن لا شيء يبقى على حاله”
“لأنني ما نجوتُ من أملٍ حتى وقعتُ في غيره......”
“لا أحدَ يعودُ كما خرجْوليس للماءِ ذاكرةٌ لتحفظَ أوجه الغائبينولا أحدَ يموتُ وقتَ يشاء”
“سيكونُ لي ما كانَ لكَسأمشي الخطى التي كُتِبَتْ عليكَولنأصل”
“لا أقطعُ وعداً لأحدٍولا أنتظرُ.فحياتي أخفُّ من ان تحتملَ ذلك”
“دانَ الهواءُ للأنفاسوما دانَ الهوى لفؤادي”
“خَطّى الَعتَبَة و بسملى ففى كل لفتة منكِ يطير سرب يمام أشد بياضاً من سريرة النائم و مع كل فتلة لكِيهدى قمر ضال إلى مداره بيدك اليمنى اطبعى كف الحناء على قنطرة البيت فليل الليالى كلها عندما تضعين قدماً على العتبة مرغماً يَبْيَض”
“يدي التي رات كلَّ شيءكتمت رهبةً ذكرى انزلاقهاعلى استدارة الكون ،انفاسي هي التي ، بطيشهاراحت تنشر اللهب .”