“قد تتكرر حالات الحب في حياة المرأة وقد تحب أكثر من رجل وتحلم بأكثر من رجل لكن وبالرغم من صدقها في كل الحالات يبقى هناك رجل واحد يختبئ في الأعماق وتتمسك به ذاكرةالقلب بشده وذلك هو الرجل الوطن\”
“كنت أظن ان الحزن لونه أسود وطعمه مُر !لكن حين وقف الحزن بجانب الخذلان !اكتشفتُ ان بشرة الحزن بيضاء / وطعمه سكر !لاشيء في الخذلان أبيض / إلا ضفائرة وعينيه !”
“لو كتبت لك يوماَ اني لا احبك ..وصرخت في وجهك مراراَ اني اكرهكوقذفتك بأغنيه رائعه عن الوداع....وتحدثت عن النسيان بصوت مرتفع امامك...وهجوت الحنين كلما رأيتك...وأغلقت خلفك كل أبواب العودة ...فتأكد اني مازلت احبك”
“يا أروع من تجول معي في خياليقست الأيام على قلبي كثيراًلكني لم أشعر بقسوة قسوتهاإلا حين رأيتك تنسكب من بين يدّي كالماءوترحل بعيداً كالعمر الجميلوأنا أقف خلفك باكية بصمتلا حول لي ولا قوة !”
“النعم زائلةوقد كنت نعمة لم تشكر الله عليهافزالت عنك !”
“خطأان تعرض نفسك وسنواتك وصحتك فيالمزاد العلنيمن اجل انسان لا يسمعك ولا يراكولا يشعر بأحساسك الجميل تجاههولن يشعر بك يوماخطأان تتوقف الحياة في عينيكوتكف الارض عن الدوران في لحظات فشلكوتفقد الامل في غد جديدوتظن ان العالم قد انتهى برحيلهمخطأان تكتفي بأضعف الايمانوانت تملك قدرة التبديل والتغييروقدرة النصح والارشادوتظن انه لا يحق لك الاعتراض بصوتبصوت مرتفعوانك لا تملك قدرة تغيير الكون”
“خطأمن الخطأ ان تحاول اصلاح الاخطاء المحيطه بك...بينما الخطأ الاكبر والحقيقي في داخلك انتخطأان يمنعك الخوف والخجل والترددمن قول "لا" بأعلى صوتكفي الموقف الذي يتعلق بحياتك ومستقبلكوالوقت الذي يجب ان تبتعد فيه تماماعن قول كلمة "نعم" وان لا تقول فيه سوىكلمة "لا"خطأان تخدع نفسكوتنغمس في اوهامكوتغلق عينيك امام نور الواقعوتحاول ان تخفي شمس الحقيقه بأناملككي تتيح لنفسك فرصة الاحتفاظبأحاسيس ومشاعر لا تمت للواقع بصله”
“الغباءأن يصلَ تعلقـك بحكاية مـاالى قبـول أدوار لا تليق بـ حلمـكولا تنـاسب مع كميـة الصدق في أعمـاقكوتحمـلك من التلـوث ما لا يليق بـ مساحـات النقـاء فيكْوتهـز عرشكَ بكوتُسقـط حكم نفسـك منـكولا يتبقى لكَ سوى محـاولات فاشلـةلتلوين الدوائر الســوداء الممتدة بينكَ وبينهم”
“لماذاتجمدنا وابتعدنا عن دفء الحياة الى هذه الدرجة؟اماكننا المفضلة نزورهاالكترونيا.اقرب رفاقنا نحاورهم الكترونيا.افضل كتابنانقرألهم الكترونيا”
“بصمت الغرباء... اراقب الاحداث والمتغيرات .. في زمن لايشبهني!”
“هذا الصباح قررت أن أحب نفسي / نفسي فقط !أن اسير بصحبة نفسي / أن ألغي مني كل روح سببت لي الألم يوما عامدة متعمدة !أن أتجول في الأسواق / أن أشتري لي الهدايا / أن أحتسي قهوة أعشقها / أن أشاهد الفيلم الذي أحبهأن أدللني وحدي !!أن ...أعيشني !”
“ﻳﺤﺒﻬﺎ ﺑﺼﻤﺖﻭﺗﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻳﺤﺒﻬﺎﻓﻠﻠﻤﺮﺃﺓ ﻗﺪﺭﺓ ﻓﺎﺋﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺳﻤﺎﻉﺻﻤﺖ ﺭﺟﻞ ﻳﻌﺸﻘﻬﺎﻭﻻﻳﻌﻠﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻌﻠﻢ... ...ﻭﻳﺤﺎﻭﻝ ﻗﺪﺭ ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺘﻪﺃﻥ ﻳﺒﺪﻭ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﻫﺎﺩﺋﺎًﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﻫﻲ ﻗﺪﺭ ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺘﻬﺎﺃﻥ ﺗﺤﺘﺮﻡ ﻫﺪﻭﺀﻩﻓﺒﻌﺾ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺻﻤﺘﻬﺎ ﻭﺳﻜﻮﻧﻬﺎﺃﻓﻀﻞ”
“لو عادوا يوما ... وأحيانا يعودونعندما يخذلون إحساسك الجميلويكسرون أحلامك بقسوةويرحلون عنك كالأيامكالعمروينبت في قلبك جرح بإتساع الفراغ خلفهمثم تأتي بهم الايام إليك من جديدفكيف تستقبل عودتهموماذا تقول لهمقل لهمإنك نسيتهم..وأدر لهم ظهر قلبكوامضِ في الطريق المعاكس لهمفربما كان هناكفي الجهة الاخرىأُناس يستحقونك...أكثر منهمقل لهمإن الايام لا تتكرروان المراحل لا تُعادوإنك ذات يوم..خلفتهم..تماماكما خلفوك في الوراءوان العمر لا يعود الى الوراء أبداقل لهمإنك لفظت آخر احلامك بهمحين لفظتك قلوبهموأنك بكيت خلفهم كثيراحتى اقتنعت بموتهموانك لا تملك قدرة إعادتهم الى الحياةفي قلبك مرة أخرىبعد ان اختاروا الموت فيكقل لهمإن رحيلهم جعلك تعيد إكتشاف نفسكوإكتشاف الاشياء حولكوإنك اكتشفت أنهم ليسوا آخر المشوارولا آخر الاحساس..ولا آخر الاحلاموان هناك أشياء اخرى ..جميلة..ومثيرة..ورائعةتستحق عشق الحياة واستمراريتهاقل لهمإنك أعدت طلاء نفسك بعدهموأزلت آثار بصماتهم من جدران أعماقكواقتلعت كل خناجرهم من ظهركوأعدت ولادتك من جديدوحرصت على تنقية المساحات الملوثة منهم بكوان مساحاتك النقية ما عادت تتسع لهمقل لهمإنك أغلقت كل محطات الانتظار خلفهمفلم تعد ترتدي رداء الشوقوتقف فوق محطات عودتهمتترقب القادمينوتدقق في وجوه المسافرينوتبحث في الزحام عن ظلالهم وعطرهم واثرهمعلّ صدفة جميلة تأتي بهم إليكقل لهمإن صلاحيتهم انتهتوان النبض في قلبك ليس بنبضهموان المكان في ذاكرتك ليس بمكانهموان الزمان في ايامك ليس بزمانهمولم يتبق لهم بك..سوى الامسبكل ألم وأسى وذكرى الامسقل لهمإنك نزفتهم في لحظات ألمك..كدمكوأنك اجهضتهم في لحظات غيابهمكجنين ميت بداخلكوأنك أطلقت سراحهم منككالطيوروأغلقت أبوابك دونهموعاهدت نفسكالاّ تفتح أبوابك إلاّلأولئك الذين يستحقونقل لهمإن حمى رحيلهم..قد أصابتك بداء العقلفتوقفت عن الهذيان بعودتهمولم تعد ذلك المجنون بهمولم تعد تنتظر الليل كي تبكيهمولم يعد القمر والسهر يعنيان لك الكثيرولم يعد البحر صديقك المنصت لحديثكالحزين عنهمقل لهمإن لكل إحساس زماناولكل حلم زماناولكل حكاية زماناولكل حزن زماناولكل فرح زماناولكل بشر زماناولكل فرسان زماناوان زمنهم انتهى بك منذ زمنقل لهملا تقل لهم شيئااستقبلهم بصمتفللصمت أحيانا قدرة فائقة على التعبيرعما تعجز الحروف والكلمات عنهنصيحةلا يعودون احيانالكنهم أحيانا يعودونفإن رحلوافلا تضيّع عمرك في ترتيب افكاركوكلماتك الي تود قولها لهماذا ما عادوا إليك يوماحقيقةأحيانانتمنى عودتهمكي نسرد عليهم حكاية نسيانهمونمارس عليهمخديعة كبريفمثلهم..لا يستحق صدقنا”
“التغاضي بلا حدودلا يكسبك مع الوقت عادة اللامبالاة وعدم الاهتمامالثقة بلا حدود / بل يكسبك التبلد وعدم الاحساس بلاحدود /فتؤدي دور الصنم الذي لايجب ان يشعر ولايجب ان يفكر ولايجب ان يحلل المواقف /وكل التصرفات في نظره لونها ابيض /وكل المواقف التي تمره يراها حسنة النية / حتى وان كان سوء النية يرتسم على وجهها كملامحها !فالبعض يتعمد التغاضي / كي يجنب نفسه من نيران الحقيقة مالا طاقة له به /وهؤلاء لابد ان تمرهم لحظة / تسقط بها القشة على ظهورهم / فتقصم منهم وبهم الكثير !”
“الحب بلاحدودقد يدخلك قائمة العشاق بجنون / لكنه أيضا قد يسجل اسمك في قوائمأخرى / قوائم لاتتناسب مع حجم عاطفتك تجاههم / ويلصق بك من الصفات مالايليق بكفقيس الذي مر على ديار ليلى يوما / نُعت بالمجنون / ودخل التاريخ من أوسع أبواب رومانسيته !ومجنون هذا الزمان يختلف عن مجنون ذاك الزمان ...فالجنون في هذا الزمان لن يُدخلك التاريخ إلا من أوسع أبواب السخرية !فلكل زمان مسمياته و ومعتقداته !”
“اقترفنا الذنب سوياانت اقتربت مني جدا حتى احببتكوانا احببتك رغم اني اقسمت الا احب”
“إحساس مخيف أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام..وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحياة..وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء..وتكتشف إنك وحدك كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين!!”
“يوماً ما ستشتاق إليها..فى لحظات إنتصارك..ولحظات إندفاعك..ولحظات إنهيارك..ولحظات إحتضارك!!”
“كم سنة يجب أن ألوح لك مودعة..كى اقتنع بإنك رحلت!!”
“وماذا بعد!!..لا جديد يأتى بك ولا جديد ينهى هذه المهزلة وهذه القضية!”
“سامحني كنت اكتب لأني ظننت انكتقرأ وكنت انزف لأني كنت اظنك تشعر.. وكنت انادي لأني كنت ظننتك تسمع..وكنت الوح لك بيدي وانا اختنق في بحر فراقك لأني ظننتك تراني وتلمحني..وكنت امد لك يدي وانا في قمة غرقي لأني ظننتك سترمي لي طوق النجاه..وكنت احلم بالطيران لك لأنني ظننتك تنتظرني.. “فنسيت ان بعض الظن اثم”
“اهرب، إذا كان في هروبك حياة جديدة لكبريائك، وكرامتك التي أُهدرت تحت مُسمَّيات الحب والحنين والغيرة، ومصطلحات أُخرى مزخرفة لا انتهاء لها·اهرب، إذا شعرت بأنّ الحزن بدا ينسج خيوطه حول قلبك النقي ويخنق بقايا الفرح فيك، وبأنهم أصبحوا مصدراً عظيماً لهذا الحزن·اهرب، إذا شعرت بأن إحساسك تجاههم غباءة، وخيالك بهم غباء، ولهفتك عليهم غباء لا يفوقه غباء، وبأنك بدأت تتحوّل مع الوقت إلى مُهرِّج مُضحكاهرب، إذا شعرت بأن الطريق المؤدي إليهم بدأ يشعر بك، وبأن الأرض التي تقف عليها أمامهم بدأت تشعر بك، وبأن الجدران المحيطة بك معهم بدأت تشعر بك، ومازالوا هم في طور اللاَّشعور بك·اهرب، إذا شعرت بأن المنطق يرفض إحساسك، وبأن قيمك ترفض إحساسك، وبأن نقاءك يرفض إحساسك، وبأن إحساسك يرفض نفسه·اهرب، إذا باءت محاولاتك للوصول إلى قلوبهم بالفشل، وباءت محاولاتك لتجاهلهم بالفشل، وباءت محاولاتك لنسيانهم بالفشل·اهرب، إذا ضاق عليك الحلم، وضاق عليك الأمل، وضاق عليك النبض، وضاق عليك المكان، وضاعت ملامح الزمان في عينيك·اهرب، إذا لاحظت أنك بدأت تتلوث كي تصل إليهم، وبدأت لا تُشبه نفسك كي ترضيهم، وبدأت ترقص فوق النار كي تبهرهم، وبدأت تخون كي تلفت انتباههم·اهرب، إذا سمعتهم يتهامسون بما ليس فيك، ويلصقون بك من التهم ما لا تعلم، ويقذفونك بالباطل، ويرمون براءتك بذنب الذئب·اهرب، إذا أصبح إحساسك فانوساً مشتعلاً في عينيك، وأصبح صوتك المرتعش لا يعبِّر عنك، وأصبح صمتك المصطنع لا يسترك·اهرب، إذا طال انتظارك فوق محطات صراعهم، ولمحت قطارات أيامك تفر أمامك كالجواد الغاضب، وشعرت بأن لا شيء بقي معك سوى ظلّك المنطفئ·اهرب، إذا شعرت بأنهم بدأوا يُسيئون فهمك، ويمزقون تاريخك، ويشوهون عراقة إحساسك، ويُطفئون مصابيح طريقك إليهم·اهرب، إذا شعرت بأن نفسك لا تستحق منك كل هذا الشقاء، وبأنهم لا يستحقون منك كل هذا الإحساس·”
“أفكرُ ” أن أنام ” لأهربّ منّي ..لكنّ ” أن أنام “ لا يُريد هروبيْ إليه فلا يأتيْ !”
“لحـــــــظة !عندما أحببتك لم أكن بحاجة إلى ..صُحبةِ رَجُلْولا عِطْرَ رَجُلْولا جَسدَ رَجُلْعندما أحببتك كُنتُ فقط بحاجةإلى (مَوقفِ رَجُلْ ) ,.”
“بعض الأحزان ياسيدي نستُـرها كما نستر عوّراتِـنا,فبعض الأحزان عوّرة !”
“أعترف لكانى ذات يوم فكرت أن أكرهكفأرعبتى الفكرة!!هل تعلم .. لماذا أرعبتنى الفكرة؟لأننى أخاف ان أكرهكفلا أُحب بعدك أحد!!وأخاف أن لا أكرهكفلا يُحبنى بعدك أحد!!”
“•يوما ما•تُرى لماذا حين سقطت على قلبه ذات صدفة صرخ بفرح ودهشةوجدتها .. وجدتها .. وجدتها؟ثم تنازل عنها بكامل غروره وأهداها الى العالم ومنحها للجميع !!•يوما ما ستدركان إمرأة عاشقةكانت تمتهن الحرفغرست بك أصدق حروفهاوتركت لك فردة قلبهافوق سلم حياتكومضت مسرعة كالأحلام الجميلة.,•يوما ما ستتعلمانها حين جاءتكانت تخفي وراء ظهرها وردة حمراءلونتها بدم أحلامهاوجاءت تمنحك الحلم والدم معا.,•ويوما ما ستكتشفأنك كنت أجمل اكتشافاتهاوأنها حين التقتك في زحامهمهتفت بطفولةوجدته ,, وجدته ,, وجدته.,•ويوما ما ستفهملماذا حدثتك ذات ليلة عن فرسان حكاياتهاوصمتت كثيراًتنتظر صرخة احتجاجكوهيأت فرحها لنيران ثورتك؟.,•ويوما ما ستحلمبأن تلتقيها ذات صدفة جميلةلتعيد فصول الحكاية المجنونةوتكرر إحساسك بالفرحوانت تتجول معها في مغارات الأحلامودهاليز الحبويوما ما ستتمنىان تقلب صفحات حياتكوتعبث بعجلة الأياموتُعيد الزمان الى الوراءكي تُعيدها إليك.,•ويوما ما ستطرقباب الأمسوستطلبها من الماضي بإصراروستبكيها بندموستناديها بصوت حاضركالمبحوح ببكائك المتأخر عليها.,•ويوما ما ستبغض نفسكحين تتذكر انها حين قررتك راهنت بنفسهاعليك وانك حين قررتها راهنتهم عليهافخسرت رهانها وكسبت نفسهاوكسبت رهانها وخسرتها .,”
“فإقرأني للمرة الأخيرة .. ولا تعاود المرور من هنافمنذ أن أحببتك وأنا أُغلق عيني وأُذني وحاستي السادسة•وإحساس الأنثى بي.. كي أحتفظ بكفعندما كنت أكتب لك بقلبي قبل قلمي .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أقف على بابك لا أملك من أمر قلبي شيئا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أرحل وأعود , أعود وأرحل , أرحل وأعود .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أبتلع خناجر غيابك وأعذارك الواهنة .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أتجاهل إهانة فراقك, وإساءة رحيلك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أناديك بصوت هده البكاء عليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُبحر إليك خيالاً لاشىء معي سوى حنيني اليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُزينك وأُجمل صورتك لقلبي كي تبقى الأجمل والأنقى .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُبرر قسوتك لعقلي خوفاً علي .. مني .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُغمض عيني بقوة كي لاتسقط من عيني .. كنت أحاول الإحتفاظ بك•وعندما كنت أغض بصري عن عيوبك كي تبقي بعيني جميلا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أسير على أشواك ظروفك حافية القدمين متجاهلة ألمي .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُخفي عنك ألمي .. وأمارس خديعة الفرح .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أحاول أن لاأنظر إلى أسفل كي لاأراك ضئيلا..أصــــغر من أحلامي•كنت أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُفسر هروبك رجولة , وغيابك موقف , وخذلانك تضحيه .. كنت •أود الإحتفاظ بكوحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لا أكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•.,عذرا•ربما جاءت متأخرة جداأنت .. لا تستــحقني”
“سيدي البعيد جداً من موقعيالقريب جدا من أعماقيلا أعلم .. هل تضخم بي الحزنفأصبحت أكبر من الوجودأم ضاق بي الوجودفأصبح أصغر من حزني؟”
“لماذا بعد الفراقنعيد قراءة أنفسناونعيد ترتيب أعماقناونعيد طلاء احلامناونقرر البدء من جديدوننادي الفرح بأعلى أصواتناوتفشل كل محاولاتنا لأستدراك الفرح إلينا•9•لماذا بعد الفراقنحبهم ولا نحبهمنكرههم ولا نكرههمنشتاق إليهم ولا نشتاق إليهمنذكرهم ولا نذكرهمننساهم ولا ننساهمنتقدم خطوات .. ونتأخر خطوات؟•10•لماذا بعد الفراقنشعر بالإنكسارونشعر بالتشتتونشعر بالتبعثرونشعر بالإرهاقونشعر بالهزيمةوكأن حربا مريرة مع الواقع قد إنتهت؟”
“كل المسافات المخيفة التي أبقيتها بيني وبينك / أبقيتها كي لاأصغر في عينيك كثيرا !”
“لكني لم أؤمن يوما ان القبلة في علاقات الحب حلالولا آمنت يوما ان الخلوة بين العشاق بـ إسم الحب حلالولا عناق الشوق ولا ملامسة الكفوف بـ إسم الشوق حلال• لكن ايماني بالحب ذاته كان عظيمالهذا آمنت كثيرا بنبض الحب في القلوب والدعاء بالأمنيات تحت المطرو طلبتك من الله تحت المطر بإلحاح ...وتركتك كالحاجة أمام باب الله!وتمتمت بإسمك في دعاء عاجل أمام البحر في ليلة شتائية شديدة الريح و المطروأرسلت الدعوة الى رب الريح والبحر والمطر!وحين فشلنا كنت على يقين بأن الخير الذي اختارته لي رحمة الله في الفشل معك !أعظم كثيرا من الخير الذي كنت سأتقاسمه معك في حال النجاح !”
“أجلس فوق سجادة صلاتيأرفع يديّ للدعاء بنسيانك !أتراجع..يرعبني نسيانك !...فمن نفس هذا المكانرفعت يديّ ليال أدعو الله أن تكون لي ومعيومن نفس هذا المكاندعوت الله أن تكون أسعد خلقه في كونهولم أستخره بك يوما !كنت أخشى أن تكون شراًفيبعدك الله عني !!فأنت لم تكن شيئا عادياً فى حياتيلم تكن إحساساً عابراًلم تكن مرضاً يُمكن الشفاء منهأنت كنت فى عمري..شيئاً يفوق عمري !!”
“نعم !!لم يكن أبي ( امْرَأَ سَوْءٍ )وما كانت أمي ( بغيا)لكني لست بطهر ( مريم العذراء)كي أقاوم شوق أنوثتي إلى أحضانكولاأنا بتقوى يوسف الصديق وورعهكي لاأهم بك وأنت تُغلق أبوابك دوني!وأخشى ان لا أثبت أمامك طويلا !أخشى ان لاأثبت أمامك طويلا !فجنبني الحرام ...وإرحل !!فمنذ ان احببتك!!وأنا أغرق في بحر فراقك وأنتظر منك طوق النجاةومنذ ان عرفتني وأنت تنتشي بغرقيوتُلقي لي بطوق خذلانك!!منذ ان أحببتك !!وانا أعاملك كأميرات الحكايا وفرسان الخيالومنذ ان عرفتني !وانت تعاملني كفريسة الطريق وذئاب الغابةكلما اقتربت بجوع الحب منك !اقتربت بجوع الرغبة مني!فضع عينيك بعين الله ان استطعت وأخبره !كم مرة دعوتني بها إلى الحراموكم مرة صرخت بك :( اني أخاف الله رب العالمين )فـــ كالأرجوحة كانت حكايتي معكمرجحتني على خيوط الوهم تارة ..وعلى خيوط الحنين تارة أخرى !!فكنت كالمعلقة بخيوط الهواء مابين السماء والأرضأنتظر سقوطي مع كل إرتفاع إلى السماءوأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرضِ !!فلا أنا لامست السماء بها معك!ولا أنا استقريت فوق الأرض !!والله اني أشتاقك وأحتاجك !!حد رؤية ملك الموت يحوم في ليالي فراقك حولي!فلست دمية ثلجية.. ولا لُعبة خشبية !ولاجدار منزل قديم متهاوي. لايشعر بالمارين به شوقا !ولكن ... كيف الوصول إليك ؟والله يحاصرني من كل الجهات ِ !!فإشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك اللهوأنا أعدك ان أمارس معك عليهاكل آثام البشر وكل خطايا أهل الأرض منذ ان خلق الله الارض!أعدك ان أصافحك عليها بشوق..!دون ان أتذكر حديث أمي عن( جمرة ) مصافحة الغرباء!!أعدك ان أمزق غطاء رأسي أمامك...وأسدل على صدرك أرجوحة ضفائري. !!دون ان أنتفض رعبا..حين تصرخ بي نفسي اللوامة باكيةان كل شعرة من رأسي.. بجمرة من النار !!اشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك الله !وأنا أعدك ان أكون عليها معك بكامل أنوثتي وجنوني وخطيئتي!وان أحكم غلق الأقفال بقوة كي لايراني معك أحد.. !وأكتم صوت ضميري وهو يردد لي مذكرا !!( ان لم تكن تراه فانه يراك ...ان لم تكن تراه فانه يراك)إشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك الله !وأنا أعدك ان أغافل ثقتهم الآمنة بيوأتحايل على حسن ظنهم بتربيتي..وأغدو إلى موعدك الآثم بفرح دون ان يعرقل سيري إليك !!منظر سيري على الصراط والنار تحتيوألسنة اللُهب تتخطفني من كل صوب..وإتجاه!!اشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك اللهوأنا أعدك ان أمارس عليها معك الحب والغرام بأرقى الطرقوأرخص الطرق ... !!دون ان يُعكر صفو شوقي إليك إنشغال تفكيري !!بالكبيرة التي ساءت سبيلا !!اشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك اللهوأنا أعدك ان أتجرد أمامك عليها من كل شيوان أراقصك عليها عارية إلا من ذنبي !دون ان تعترض خيالي صورتي وأنا ممدة على مغسلة الموتعارية من كل شىء إلا خطاياي وأعمالي!اعدك ان أملا بياض ثوبك بأحمر شفاهي..وأبعثر بوحشية أنثى لهفى غطاء سريرك الأبيضدون ان يذكرني غطاء سريرك ببياض كفنيوأنا أزف الى القبر ووحشة القبر وضمة القبر وحدي!!اشتر لي قطعة ارض لاتدخل في ملك الله !!فلن أخون الله أمام عينيه وفي ملكهلن أخون الله أمام عينيه وفي ملكهلن أخون الله أمام عينيه وفي ملكهفي كل مرة اعدك بها ان لا أعودكنت باسم الحنين أعود !!ومع كل عودة كان يمزقني إنتحاب الكبرياء بي !لهذا وعدت الله امامك في المرة الاخيرةان لاأعودولن أعود !!!حنيني وأعرفهيخجل ان يُخلف مع الله وعده !!ثق !!لم يكن فشلي في حكايتكسوى طعنة نصيبلاأكثر ... ولا أقل !!لاأكثر ... ولا أقل !!فقط”
“وإذا مارايتك يوماَ بصحبة اخرى..فبالغت في تحيتك..وبالغت في الترحيب بها.وبالغت في اهتمامي بكما..وتحدثت بصوت قوي كالجبال...وضحكت بصوت مرتفع كالاطفالفتأكد اني مازلت أحبك”
“واذا ماجمعني بك الطريق يوماَ..فنظرت الى كل الاشياء إلا انت..ورأيت كل الاشياء الا انتوصافحت كل الاشياء الا انت..وشعرت بكل الاشياء الا انت ..وجاملت كل الاشياء الا انتفتأكد اني مازلت أحبك”
“واذا جاء عيد ميلادك..ولم اهمس في اذنيك كل عام وانت حبيبي..ولم تصلك بطاقاتي الملونهولم اتذكرك بعباراتي الرائعه..ولم اترك على بابك وردة حمراء تقول لك :انك مازلت على البالفتأكد اني مازلت أحبك”
“عندما أحولك الى حكاية خرافيةوأسردك على قلبي قبل النومفأسمع بكاء قلبيواستفساراته المتلهفة عنك عندها..أتذكركفيأخذني الحنين إليك”
“عندما أسير في زحامهميملأني إحساس باليتمفأحلم بصدفة تأتي بكوابحث عنك بلا شعور عندها..أتذكركفيأخذني الحنين إليك”
“خطأان تفقد ثقتك بنفسكوتغلق ابواب السعاده في وجهكوتحوّل نفسك الى اتعس انسان فوق الكرهالارضيهفقط..لان احدهم عجز عن الشعورباحساسك الصادق نحوهولم يلمح جمالك وصدقك واخلاصك التيابهرت الجميع”
“خطأان تلغي شخصيتك من اجلهموترتدي الوانهم المفضلهوتأكل طعامهم المفضلكي تثبت لهمالشبه المفتعل بينك وبينهمفي الاذواق والميول”
“نصيحةلا يعودون احيانالكنهم أحيانا يعودونفإن رحلوافلا تضيّع عمرك في ترتيب افكاركوكلماتك الي تود قولها لهماذا ما عادوا إليك يوما”
“حين لا تكون هنــاأكون في حالة بحث مفضوحأبحث فى الوجوهواطارد الظلال الخاطفةو إتبعثر فى خطواتي المتثاقلة...وانزوى بحثا ً عن شئيمت لك بصله .حين لا تكون هنــاافتقدنيأبحث عني فلا أجدنيامد لي يدي فلا ألمسنياناديني فلا أسمعنيوأتلاشي تحت شمس غيابككقطرة ماتت عطشي”
“في الحب لا تفرط فيمن يشتريكولاتشتري من باعكولاتحزن عليه،،،”
“هنآلگ أشخآص .لۆ گآن بِۆسعِي أن آمنحھُم شيئاً ۆآحِداً فيُ هذهآلحَيآه . .سَـ أخِتآر أنْ /أمنحھُم ː[ القُدره على رؤيـۃ أنفسِھم فيُ عيۆني ]..................عِندهآ فقّطِ ..سيُدرگۆن مآذآ يعنۆن بالنسّبة ليُ”
“بخروجك من عالميخرجت الدنيا كلها من عيني وعبثا يحاولون إعادتها ويفشلون”
“تبتسم الدنيا كلها في وجهيوأبكي في وجههافالدنيا تحبنيوانا احبك انت”
“قبل أن ألتقيك كنت أتمنى أن ألتقيك.. وبعد أن ألتقيتك تمنيت أن لأا أفارقك أبدا.. وبعد أن فارقتك فقدت شهية التمني للأبد..”
“عندما أنام أحلم أنني أراك ... بالواقعوعندما أصحو أتمنى ان أراك ثانية ...في أحلامي”
“كالأرجوحة كانت حكايتي معكمرجحتني على خيوط الوهم تارة ..وعلى خيوط الحنين تارة أخرى !!فكنت كالمعلقة بخيوط الهواء مابين السماء والأرضأنتظر سقوطي مع كل إرتفاع إلى السماء...وأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرضِ !!فلا أنا لامست السماء بها معك!ولا أنا استقريت فوق الأرض !!”