“في الحواديت كل شئ فاتن، كل الألوان زاهية بالقدر الذي تحسبها اصطناعية، وكل النهايات مألوفة رغم غموض القصة .!”
“حين تُباغتك الصدمة تختلف ردود الفعل بإختلاف الأشخاص ونوع الصدمة !”
“لم تكن متأكده من مدى صدقه ..ولم يكن مهماً مدى صدقها ..المهم أنها كانت .. وأنه كان .!”
“كان غافيًا كالملائكة على كرسي هزاز، لا يبرح مكانه... كانت هي ممدَّدة على الأرض، تتوسَّد بعض القشِّ الأصفر، وتستند برأسها على صخرة قاسية بعض الشيء...”
“ربما كانت مسألة وقت.. كي يدرك الذين أودعوه الثقة أنه محتال بالفطرة..”
“الحبُّ من طرفٍ واحد علاقة مضطربة نهايتها لا تقل سوءً عن أن تذهب إلى اجتماع مهم فتكتشف أنك ارتديت زوجًا من الجوارب بلونين مختلفين تمامًا.”
“أحيانًا تمرُّ حولك أشياء تجعلك تميل لا إراديًا إلى التبسّط؛ مثل أن تجلس بجوار أحدهم في القطار فيعطيك علبة عصير ويبدأ في حديث مراوغ بين العام والخاص.”
“أكان يجب أن ينتهي كلُّ شيء إنسانيّ من أجل خطاب؟!”
“يَطيبُ لي ذكرك في المساء، حين ينام كل الناس، ولا يبقى سواي، و ليلي المعتقُ بذكراك.”
“تعلمت كيف تنقل عدوى السعادة لمن حولها، كيف تحب، وتنجح، وتفرح...لكنها لم تتعلم يومًا، كيف تعيش بنصف وجه”
“حين تُباغتك الصدمة، تختلف ردود الأفعال باختلاف الأشخاص، ونوع الصدمة”
“علاقتي بكِ، كعلاقة طفلٍ صغير شغوفٍ بحلوى "المارشيميلو"، بالطبع يصعبُ عليكِ تفهم ذلك؛ لأنكِ لم تكوني يومًا كبقية الأطفال.”
“بكاء القلب أصعب ألف مرة من بكاء العين، وأنا أشعر باختناق عجيب يتملك حنجرتي وقلبي ، اختناق لن يزول إلا بعد أن أبكي...”
“يقتحمها شعور بالمرارة، تتذكر كل الماضي، فلا تستوعب الحاضر، ولا ترى أدنى بصيص للمستقبل.”
“لم تكن أنت، لم أكن أنا...في عالمٍ غير العالم،قبل أن تتردَّد أنت،وقبل أن أستيقظ أنا...”
“كم هو ساحر أن تفعل أشياءا لا يطيقها أبواك”