علاء خالد photo

علاء خالد

ولد علاء خالد فى الاسكندرية عام 1960 واتجه فى البداية إلى دراسة العلوم الطبيعية . بدأ طريقه الأدبى فى الثمانينات بعد دراسة للكيمياء الحيوية فى جامعة الاسكندرية . وانطلاقا من التناقض بين الشعور بالأمان والشعور بالغربة داخل ثقافته أخذ علاء خالد ينشر نقده لمجتمعه متمنيا المشاركة فى إنجاز وطن ثقافى جديد .بمجلة "أمكنة" أسس مجلة ثقافية تمثل استثناء، ليس فقط من خلال مقالاتها غير التقليدية، وإنما أيضا لأنها تقيم علاقة وثيقة بين النص والصورة.

اشتهر علاء خالد بديوانه الأول الجسد عالق بمشيئة حبر 1990 . وفى هذه القصيدة النثرية الطويلة كشف المؤلف عن تجارب طفولته . وفى هذا الديوان يعرف علاء خالد كيف ينير - وبحساسية خاصة - أزمات الحياة بوصفها لحظات تجذر واقتلاع وكيف يربطها بصورة توضح وتبين الطريق إلى الاستقلالية الشخصية .

ومن بين الأعمال النثرية التى صدرت له حتى الآن يمكن الاشارة بصورة خاصة إلى كتابه خطوط الضعف . فى هذه السردية يقيم علاء خالد علاقة بين عناصر أوتوبيوجرافية وبين لحظات تاريخية لواحة

" سيوة " . فمن خلال المواجهة والمحاذاة بين الذاكرتين الشخصية والثقافية يتطور حوار بين المبدع وخط الزمن الذى تعكس الرحلة عبر الصحراء إبانه طريقة حياته

صفحة على فيس بوك :

http://on.fb.me/s6K7wG


“أحياناً أفكر بأن أرى الحياة مختلفةأنظر إليها من جهة أخرىجهة الموت أو الإيمان العميق بالنهايةكلاهما الموت والنهاية يتطلبان قدراً من الزهدكلاهما يتطلبان أصدقاء بمعنى الكلمةيثبتونك عند النقطة التى وصلت إليهافى طريق الحياةمنفلتاً من قيد العلاقاتأو منتظراً فى المستوى الآخر لهالو كان الداخل والخارج مدركين كوحدة واحدةلما عاشت الصوفيةلما تحرك الحبلما تضاعفت حياتنا الشفافة والوحيدةولكن بتأمل هذا الانقسامبصبر وبعناد وبالرغبة فى الكتابةوبيأس أيضا من حضور طرق أخرى للحياة.أهدى إليها هذا الكتابوأقول لها: كنتِ الثقل الذى ثبّت وجودىعند نقطة التأمل واللعبكنتِ الطّرف الذى ردّنى من الموت.”
علاء خالد
Read more
“المدينة قضت على الأسطورة بمفهومها الإنسانى، ربما أعادت إنتاجها بشكل آخر كما حدث فى علم النفس فيما يسمى باللاوعى الجمعى أو خلقت بدلاً منها أساطير حديثة منها أسطورة الصراع الطبقى، أسطورة العدالة المفقودة، المساواة، الوحدة، السوبرمان، العزلة، الإغتراب.كلها أساطيرنا الحديثة التى لا ترانا بدقة. لقد فقد الإنسان إحساسه بالوحدة التى تتخلل حياته والحياة التى تحيطه، ففقد إحساسه بالأسطورة التى ظلت فاعلة لمدة طويلة فى حياته، أن يبقى الأمل فى أن تتغير الأشياء بتدخل قوى لا نراها، ربما هذه القوى خارجنا أو داخلنا. المهم ان هناك طرفاً غائباً فى المعادلة يمكن أن يبعث فينا الأمل.”
علاء خالد
Read more
“بالنسبة لي كان الحب هو المصادفة القدرية التي تلغي أي فوارق في الشخصيتين، وتختصر أزمنة لم يعشها المحبان أحدهما مع الآخر، كأن هذا الحب شفرة سرية تفتح كل الأبواب المغلقة وتصهر كل الأزمنة المجمدة”
علاء خالد
Read more
“لا توجد حكاية حقيقية بدون أسرار ، تفتح فجوات بداخلها ، مثل الثقوب السوداء التي تمنح كوننا غموضه”
علاء خالد
Read more
“الإقتراب من الموت يدفعنا لنكون أكثر جرأة في مواجهة حياتنا، الموت يستنهض صور الحياة بداخلنا.”
علاء خالد
Read more
“وكما قال الأخ عكاز المستقبل للسياحة المغلفة، التى تغلف السائح داخل عربات وحراسات وأسوار وأماكن خالية ونظيفة.”
علاء خالد
Read more
“تريد الدولة أن تحول القرنة لمحمية ثقافية، خالية من الناس، مثل الكثير من الأماكن في مصر، تحولت لمحميات بأسوار حقيقية أو مجازية، مثل شرم الشيخ، والساحل الشمالى، والتجمع الخامس، والإسكندرية الجديدة، وبيفرلي هيلز، وغيرها من المدن المغلفة المحاطة بأسوار. المدن التى لا يدخلها الناس العاديون لأنهم يشكلون خطراً عليها وعلى من فيها”
علاء خالد
Read more
“جال لى "أنا من حرس الرئيس انت عندك فكرة أن الرئيس جاي؟" جلت له "يشرف، خير يعني؟" جال: إحنا عاوزين كده ناس حلوة علشان تجابل الريس. جلت له "وماله، بس هجولك على حاجة، لا تحفظنى نشيد، ولاتجول لى البس أبيض، ولا أخضر، ولا تجول لى صجّف". جام جال لى "لأ.. أحسن أنك تجعد في بيتك ما تطلعش".”
علاء خالد
Read more
“لقد صالح موت أمي بيني و بين أشخاص عديدين، كما صالحني موت أبي عليه. ربما نزع الموت الحواجز التي تفصلني عن تلقي الحياة دفعة واحدة، فموت الأم حاجز أخير ترى بعده مشاعرك حرة، كعداء لم تعد أمامه أية حواجز، و رغم ذلك مستمر في العدو.”
علاء خالد
Read more
“شاهدت الكثيرين لكل منهم عنصر تماسك خارجي، النظارة السوداء، القميص الضيق، البنطلون المكوي بعناية فائقة، أشعر أن عمودهم الفقري أكثر انتصابا في حضور هذه الدعامات، الملابس بمرور الوقت تصبح علامة من علامات الروح، وكما أن الروح هدف للتغيير، فالملابس ستكون ايضا هدفا”
علاء خالد
Read more
“الألم في الحلم لا وزن له”
علاء خالد
Read more
“عندما يكون الألم أكبر من استيعابنا ، لا بد و أن يقتسمه أحد معنا، وغالبًا القريبون منا، هم من يقتسمون معنا تلك الأقدار الثقيلة. فالوشائج التي تنقل الحب بين الأشخاص القريبين، هي نفس الوشائج التي تنتقل عبرها كل المشاعر التي لا تنتمي للحب في شيء.”
علاء خالد
Read more
“إحنا عايشين في زمن ميت.”
علاء خالد
Read more
“حب الآخرين لنا ، عبارة عن نقاط متباعدة ، نحن الذين _نحتاج لهذا الحب _ نصل بين تلك النقاط المعزولة.ربما لا تسعفنا امكانياتنا أو حياتنا القصيرة لنصل بينها ، و لكن علينا أن ننثر تلك النقاط فى طريقنا ، أو على الأقل نبحث عنها ، و سيأتى من يكتشف هذا الرابط بينها ، و تنفتح اتمامه الخريطة التى رسمناها دون أن ندرى ، لأننا أبناء لحظة واحدة . لا اعرف ما هى حقيقة الحب ، ولكنى أعرف بأننا يمكننا أن نحب و نُحَب كلما تواضعنا فى رؤية أنفسنا و رؤية الأخرين”
علاء خالد
Read more
“الجميع سيجدون من يحبونهم في النهاية، الفاشل، والأناني، والخبيث، والمتهور، والجبان، والكاذب. يقف الحب مع الجميع وبدون استثناء.”
علاء خالد
Read more
“الحكاية علامة شفاء الراوى”
علاء خالد
Read more
“ولكن هذا البحر بعد أن ينحسر هيجانه عن البيت، كان يخلف وراءه ملوحة مقبضة، نستشعرها جميعا في حلوقنا”
علاء خالد
Read more
“بدون أن ندري كنا عملاء للموت، برغم خوفنا وجزعنا عند ذكره، ولكنه كان أسهل في فهمه من الخلود.”
علاء خالد
Read more
“جميعنا كنا خارج أنفسنا في تلك الفترة، نريد أن نهين أحداً ما.”
علاء خالد
Read more
“حب الاخرين لنا عبارة عن نقاط متباعدة. نحن الذين –نحتاج لهذا الحب- نصل بين تلك النقاط المعزولة. ربما لا تسعفنا امكانياتنا، أو حياتنا القصيرة، لنصل بينها، ولكن علينا أن ننثر تلك النقاط في طريقنا، أو علي الأقل نبحث عنها، وسيأتي من يكتشف هذا الرابط بينها، وتنفتح أمامه تلك الخريطة التي رسمناها بدون أن ندري، لأننا أبناء لحظة واحدة. لا أعرف ما هي حقيقة الحب، و لكني أعرف بأننا يمكنا أن نحب و نحب، كلما تواضعنا في رؤية أنفسنا و رؤية الاخرين”
علاء خالد
Read more
“الحكاية علامة شفاء الراوي”
علاء خالد
Read more