“في يوم ما طُرد راهب من الدير لأنه لمس يد امرأة. واحتج الراهب: ولكنها امرأة ورعة ويدها نقية. فأجاب الأب الكبير: إن المطر نقي أيضا وكذلك الأرض، ولكنهما حين يجتمعان يصبحان طينا"لكن أيها الأب الكبيرالأب الجاهلإنه الطين الذي لولاهما كانت تفاحة ولا وردةالطينالذي لم يجد الله أنظف منهليغمس فيه يدهويخلق الإنسان”