لواء طيار ركن (م) عبد الله بن عبد الكريم السعدون
من مواليد مدينة الغاط في عام 1952
تخرج من كلية الملك فيصل الجوية برتبة ملازم طيارفي عام 1972 وحصل منها على بكالوريوس علوم جوية مع مرتبة الشرف الأولى
ماجستير علوم عسكرية بدرجة ممتاز في عام 1987
مدرس طيار على الطائرات المقاتلة من عام 1974 حتى عام 1989
قائد السرب العاشر بالطائف من عام 1981 حتى عام 1986
قائد السرب الثاني بتبوك من عام 1986 حتى عام 1989
مدير إدارة الحرب الإلكترونية بقيادة القوات الجوية من عام 1989 حتى عام 1996
قائد قاعدة الرياض الجوية ورئيس مشروع حارس السلام من عام 1996 حتى 1999
رئيس هيئة استخبارات وأمن القوات الجوية من عام 1999 حتى عام 2002
قائد كلية الملك فيصل الجوية من عام 2002 حتى عام 2006
تقاعد في عام 2006
عين عضوا في مجلس الشورى السعودي في عام 2009 وحتى تاريخه
لديه عضوية في كل من:
الجمعية الخيرية السعودية لرعاية الأيتام - إنسان
الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين
الجمعية الخيرية في مدينة الغاط
جمعية الإدارة السعودية
عضو في المجلس الإستشاري لمكتبة الرحمانية بالغاط
عضو لجنة أصدقاء المرضى بالغاط
عضو لجنة أصدقاء البيئة بالغاط
لديه العديد من الأوسمة والميداليات من القوات المسلحة السعودية وخارجها - 16 وسام
“مشكلتنا في كل حياتنا أخذ ما يقوله الناس حقائق غير قابلة للنقاش، لدينا داء اسمه (التعميم) فمن السهولة أن تقول (كل أو ١٠٠٪) مع أننا لم نكلف أنفسنا عناء البحث.”
“إذا غاب الضمير والخوف من الله وأُسيء فهم الدين تنتشر الممارسات الخاطئة في كلّ مكان ومجال، ويفرّغ الدين من معانيه العظيمة، بل يصبح طقوساً وحركات تؤدى في أماكن وأوقات معينة دون أن يكون له أثر في تهذيب سلوك الإنسان وتعامله مع الآخر، وفي زرع قيم تحث على الإستقامة وتحارب الغش والكذب.”
“أن التعليم بنوعيه الكمي والكيفي، هو الطريق إلى النهوض من مستنقع الجهل والتخلف، والذي أهم عناصر نجاحه المعلم والمربي الناجح، المحب لعمله ثم المنهج الذي يسهم في فتح العقول وشحذها لا برمجتها وتدجينها. لن تنهض الأمة إلا بتعليم يقدس العمل وينبذ الكسل ويؤسس لتربية مختلفة عمّا نعيشه.حين سُئل وزير التعليم العالي الياباني عن سرّ تقدم اليابان أجاب: "السبب هو نظام تربيتنا الأحلاقية”
“أهم عناصر قوة الأمة جودة تعليمها ونزاهة قضائها وحسن اختيار قادتها ومحاربة الفساد على كلّ مستوى.”
“المعلم الناجح هو أهم أعمدة بناء التعليم الناجح”
“الحياة جميلة إذا عرفنا كيف نحياها، أعظم ما في الحياة أن نمد أيدينا لمساعدة الآخرين مبتدئين بالأقرب فالأقرب، ما استثمرته من حب في أسرتي ما ضاع هباء، فاليوم أجنيه حباً وتقديراً مضاعفاً، وعلى الأخص زوجتي التي بقيت معي بعد أن غادرت الطيور أعشاشها.”
“احتقار الآخر المختلف أ،سوأ مافي ثقافتنا. هل جرّب من يدّعي ضعفهن بعضاً مما تقوم به النساء؟ النساء والرجال متساوون عند الله، ليتهم رجعوا إلى سيرة الرسول العطرة في تعامله مع النساء. لكل دوره في هذه الحياة.الدين نصير المرأة ومعلي شأنها. جاء الدين ليعلي، لا ليحتقر الإنسان، رجلاً كان أم إمرأة. لكن المسؤول هو الجهل وحب التسلط.”
“علينا أن نغير نظرتنا تجاه الحياة وفهمنا لها، فالتواكل مصيبة تغلغلت في ثقافتنا، وروّج لها من لا يفهم الدين على حقيقته، وكأن الرزق يأتي من التوكل فقط دون العمل، وأن الحصول عليه يأتي من الدعاء فقط، الدعاء بوصلة تشير لمما هو مطلوب لكن العمل هو المركبة للوصول إلى الهدف.”
“لولا اختلاف الآراء لأصبح الناس نسخاً مكررة يتزاحمون على نفس الطريق ونفس الهدف والاتجاه، لولا اختلاف الآراء لأصبح الناس صوراً مكررة، ولتوقفت العقول عن الإنتاج.”