“فالفن إذن يجب أن يكون للجميع ،، الجاهل والمتعلم على السواء.”
“إن غاية الحياة السياسية أن تحقق للشعب حياة سعيدة وموفورة.وقد أثبتت كل تجارب البشر، في كل بقاع الأرض، أن الحياة السعيدة الرضية الموفورة لا تتحقق للشعب إلا إذا كان سيد نفسه.”
“إذن فإختيار الحاكم مرة لا يكفي !فلا بد من أن يظل الشعب بعد ذلك رقيباً، يجب أن تستمر رقابة الشعب على الحاكم حتى لا يطغى.”
“وهذا ما صنعه سعد.فقد كان يفخر دائما بأنه يسير (وراء ) الشعب،وليس الشعب هو الذى يسير وراءه .”
“والزعيم لا يصنع ثورة أبدا ،ولا يخلقها من العدم ،ولكن عوامل الانفجار تتراكم فى قرارة الشعب تدريجيا ..حتى يصبح الشعب كالبندقية المعبأة ،المسددة ،ضغطة واحدة على الزناد وينطلق البارود ،فكل مهمة الزعيم : أن يضغط الزناد !”
“إن معركة حقوق الإنسان على المستوى العالمي ستكون معركة آخر هذا القرن وأول القرن القادم وعلينا أن نكون من المناضلين فيها لانفسنا أولاً . وبعد ذلك لغيرنا .”
“إن القبض على ناصية العلم والاتقان الفني هو القبض على ناصية المستقبل”
“إن أخطر أحداث حياتنا لا تقع في مؤتمرات الأقطاب ولا في ساحات القتال ولكنها تقع في المعامل الصامتة وفي أدمغة العلماء”
“كلما انتشر الانحراف كان هذا دليلاً على اختفاء الحب من الحياة”
“سيري أيتها الامه ولا تقفي في الطريق أبداً...سيري الى حيث تجدين الرحمه جزاء والحريه رداء ...سيري فان لك أسوه حسنه بكل شعب أراد الحياه ...سيري فإن في الجهاد لذه غريبه دونها أى لذه في الوجود..سيري ولا تتخلفي في الطريق ولا تقولي أبدا "قد طال الانتظار”
“إن الانسان في هذه الحياه سلسله حوادث يمكن أنتقادها”
“صعب جدًا أن يؤمن زعيم بدستور إذا كان هذا الدستور يُقصيه عن الحكم.”
“إلغاء التاريخ عبث , والسكنى بين مقابره وآثاره انتحار”
“إن خطة إسرائيل في التوسع تقوم في الدرجة الأولى على أساس تمزيق الكيان العربي من الداخل”
“أن الزعامة لم تكن أبداً مجرد ( كلام ) فقط ، بل و ( سلوك ) قبل أي شيء آخر”
“و ليس يكفي أن تعرف حوادث التاريخ لكي تحسب انك قد تعلمت التاريخ ، فالأهم أن تستخلص من هذه الحوادث عبرتها ، على أي شيء تدل ؟ و في أي طريق يمضي التاريخ ؟ فأن ذلك يجعلك تعلم ما سوف يحدث و ما لا يمكن أن يعود ، فيجنبك أن تكون رجعيا ، و يحميك من السير وراء دعوات براقة فات وقتها”
“الإنسان حيوان له تاريخ ! ما معنى ذلك ؟ معناه أن الميزة الأولى التي تميز الانسان من غيره من المخلوقات هي أن كل جيل من البشر يعرف تجارب الجيل الذي سبقه و يستفيد منها ، و إنه بهذه الميزة وحدها يتطور . و على العكس من ذلك الحيوان ، فالأسد أو القط أو الكلب الذي كان يعيش في الأرض منذ ألف سنة لا يمكن أن يختلف عن سلالته التي تراها اليوم في الصفات و الطباع و نوع الحياة”
“لا يمكن أن نعيد للعقل مكانته في نفوسنا , إذا بقينا نسخر من الكلمات الداعية إلي استعمال هذا العقل ..”
“لو أن الدول المنتجة للخامات تمكنت من عمل تكتلات مثل تكتل دول البترول , لتغيرت موازين القوى في العالم كله , ولأصبحت الدول الفقيرة المنتجة للخامات في وضع قوى جداً , إزاء الدول الصناعية المتقدمة , المستهلكة لمعظم خامات العالم ..”