هلال شومان photo

هلال شومان

Hilal Chouman (Ar: هلال شومان) was born in Beirut, Lebanon, in 1982. He is the author of Four novels in Arabic: "Stories of Sleep", "Napolitana", "Limbo Beirut" (translated into English), and "Once Upon a Time, Tomorrow". He currently lives in toronto.

Hilal’s website can be reached at: http://www.hilalchouman.com

هلال شومان روائي لبناني الجنسية، وُلِد في بيروت في العام 1982. نًشِرَ له بالعربيّة حتى الآن أربع روايات: “ما رواه النوم” (دار ملامح – 2008)، و“نابوليتانا” (دارالآداب – 2010)، “ليمبو بيروت” (دار التنوير – 2012)، و"كانَ غدًا" (دار الساقي - ٢٠١٦). يتابع نشر المقالات النقدية والنصوص الأدبية بشكل غير دوري في مواقع وصحف لبنانية وعربية. يقيم حاليًا في تورونتو.

موقعه على الإنترنت: http://www.hilalchouman.com


“البشر يختلفون حتى في موتهم. هناك منهم من هو خافت الإضاءة، وهناك من يسطع حتى وهو بلا روح.”
هلال شومان
Read more
“أعتقد أنك ستفهمين، وستفهمين أني فهمت، ولعلّك أيضًا، ستبتسمين.”
هلال شومان
Read more
“كنتُ أمام جثّة غير ميتة، تحمل قصّة أعرف بعضها. كنتُ أمام جثّة قد لا تموت. عندي لن تموت.”
هلال شومان
Read more
“الآن بتُّ مفتقدًا البحيرة الآمنة. الآن أعرف معنى الأمان. الآن فهمت غباء فكرتي عن ارتباط الأمان بالملل.”
هلال شومان
Read more
“لعلّها الحياة كانت تجتاحني بعد أن هشّمت فقاعتنا التي حبستُ فيها نفسي لسنوات؟”
هلال شومان
Read more
“رأيتُ الصدع يمرّ عبر العالم. عبر الأشياء. يفلقها أنصافًا. يظهر بواطنها. يخرِج منها أشياء جديدة كانت مخفيّة. ولم يلبث الصدع أن وصل قلبي. أخذتُ أبكي من جديد. لكنّي كنتُ فرحًا.”
هلال شومان
Read more
“كانت الأشياء أكثر من أن تُختصَر. أكثر من أن تُشطَب.”
هلال شومان
Read more
“متى تبدأ الإعادة؟ وماذا يحصل عندها؟ هل يستولي علينا الملل؟ أم أننا نعيش الشيء جديدًا خالصًا كما تبشرنا وردة في واحدة من أغانيها؟ هل نصبح ناضجين فعلًا عند الإعادة؟”
هلال شومان
Read more
“سأنتظر أن أصعد يومًا مع سائق تاكسي ليبادرني بالقول: "كس إختا ما أحلاها بيروت!"، عوضًا عن "كس إخت هالبلد!". من يدري يا سناء؟ المعجزات تحدث أحيانًا.”
هلال شومان
Read more
“تعرفين ناس الإجابات؟”
هلال شومان
Read more
“الحياة باتت عندي نقيضًا لكل هذه الأشياء الواضحة. الحياة في مجموعها، أقصد. ما أعرفه فقط أني لم أكن حزينًا، وربما كنتُ مستمتعًا في أوقات، لكن هل يعني ذلك أننا كنّا سعداء؟”
هلال شومان
Read more
“نحن البشر نختار لأننا نظنّ أن خياراتنا قد تجعلنا أكثر سعادة.”
هلال شومان
Read more
“هذه حكاية حبّ لم يُحكَ بعد.”
هلال شومان
Read more
“كاد أن يسأل نفسه: هل تستكمَل الأحلام؟”
هلال شومان
Read more
“ثمّ ألا تردأ الحكاية عندما تُستَكمل قصرًا؟”
هلال شومان
Read more
“الزمن، هل هو زمن آخر؟”
هلال شومان
Read more
“. أحيانًا لا أفهم هذا البلد. كيف ينتقل من النقيض للنقيض. كيف يخلقون تلك الأشياء المنظّمة داخل الأشياء غير المنظّمة داخل الأشياء المنظّمة... متاهة.”
هلال شومان
Read more
“سمّوها أحداثًا. يقول رامي: "الحرب"، فيصحّح له أخوه حسن: "الأحداث".”
هلال شومان
Read more
“في غيابه، كانت تتكوّر عارية في السرير، تحضن رجلاها بطنها المنتفخ، وتفكّر في كم البشر الذين يضطجعون مثلها في هذه الوضعيّة وينتظرون أن يأتيهم النوم رقراقًا كموج يمّ الروشة.”
هلال شومان
Read more
“هل يُحلّ اللغز أكثر من مرّة؟”
هلال شومان
Read more
“كيف يستطيع أشخاص أن يتركوا هكذا صورة أخيرة لهم، تمسح كل ما سبق، ويرحلوا؟”
هلال شومان
Read more
“قالت إنّ الأشياء حولنا محايدة. إنّها سواء. نحن من نرفعها إلى مراتب عليا أو نهوي بها إلى تحت. حتى التقزّز، هو تعريفنا. حتى الأخلاق، هي تعريفنا. الصحّ تعريفنا، والخطأ تعريفنا. ونحن من ننهمك بتعريف غيرنا من دون أن يعني ذلك التعرّف على من عرَّفناه. نحن نعقّد الأشياء ونبسّط العلاقات فيما بينها. نقوم تمامًا بعكس الحقيقة. الأشياء بطبيعتها بسيطة، لكن تتواجد ضمن حلقة علاقات معقدة. أنت لمّا تكتب، تعقّد الأشياء، وتبسّط العلاقات. الرواية تبسيط، قالت. هل تستطيع أن تنكر؟”
هلال شومان
Read more
“هل أنا أبسّط بالمجاز عندما أصفها بالرواية؟”
هلال شومان
Read more
“هل الانتباه بدوره هو بداية تعريف آخر؟”
هلال شومان
Read more
“: بيروت وادٍ عميق لا نتبيّنه إلاّ أحيانًا، نعيش فيه كل يوم، نذهب إليه كل يوم، ولحظة نتبيّن أننا نعيش في وادٍ، لا نعود نعرف كيف نصل إليه. نصير فوق، على الحافة. هو تحتنا تمامًا، وبعيد تمامًا.”
هلال شومان
Read more
“- عم تحلم! حرب؟ ح تكون باهتة. بتزهّق. كل اللي بدو يصير، صار بهالبلد. كل اللي ح ينعمل معمول قبل.- بس هيدا مش معناتا انو مش ح ينعمل عن جديد!”
هلال شومان
Read more
“-إنت شو بتقول؟- بعمري ما حزرت شي.- جرّب، بركي بتحزر هالمرّة.”
هلال شومان
Read more
“أنت تكتب لتـُمتـِع. لكن هل الحياة ممتعة؟”
هلال شومان
Read more
“أشعر أن حياتي في لبنان كانت دائمًا محاولات متكرّرة لتفادي الأشياء. أتفادى الأذى، أتفادى الكسر، أتفادى الأسوأ بالسيء.”
هلال شومان
Read more
“ماذا الآن؟ لقد حلَّت الذكريات.”
هلال شومان
Read more
“أنا لم أمارس الخطف. كنت أقول إنّ الخطف شيء، والقتل شيء آخر. في الاشتباكات لا تعرف من قتلت، حتى وإن مرَرْتَ قرب الجثث. لن تعرف أنك أنت من حوّلْتَ هذا الشخص جثّة. الأمر عرضة للشكّ دائمًا. أمّا المخطوف فيبقى أمامك. ترى وجهه، وعندما تصفّيه تكون قد قتلت وجهًا رأيتـَه.”
هلال شومان
Read more
“هذه الانتفاضة في الأحداث والتي تغيّر إيقاعاً معتاداً تـُتعِب عندما تطول، خاصةً إن كنت تنتظرها لتنتهي ولم تسلّم بعد بلا استثنائيتها وروتينها”
هلال شومان
Read more
“لا يعرف كيف تحوَّل شريرًا في لحظة. هذا لا يحدث في الأعداد العادية من القصص المصورة. هذا عدد ذهبيّ يصبح فيه الطيب شريرًا، ويستفيد منه الأشرار لتحقيق مآربهم. لكن، هل هو شخص طيّب فعلاً؟ وهل بات شرّيرًا؟ ومن هم الأشرار وماذا يريدون منه؟ بل ماذا يريد هو من نفسه؟”
هلال شومان
Read more
“أسوأ ما يمكن أن يحدث لك في بقية حياتك هو اكتشافك أنك فوتَّ فرصة ما، كانت ستغير حياتك، وأن تقضي كل حياتك تندب تلك اللحظة.. قاتلة”
هلال شومان
Read more
“يبقى الأفيش لحظةً واحدة صامتة وإن كان بالأساس تجميعاً لأكثر من لحظة”
هلال شومان
Read more
“الغوص في الروايات تمهيدٌ لبدايات اكتئاب وانزواء”
هلال شومان
Read more
“ لم يُكتب قط نصٌ في الدنيا إلا وكان له موسيقاه الخلفية.”
هلال شومان
Read more
“سألاحظ الأشخاص أسفل نافذتي الموجودة على يميني. البائع الذي يصبِّح على جاره علانيةً ويهمس شاتماً لما يدخل إلى محله. نسب التنزيلات الملصقة على واجهة محلات الألبسة وهي تكثر وتقل، تكبر وتصغر. زمير أبواق السيارات وزحمة الشارع. النزلاء في الفندق المقابل وهم يغلقون ستائر غرفهم. أسراب الحمام في سماء الشارع الضيق، تمر سويةً وترحل معاً بإشارة من رجل على سطح بناء قريب. تلك الجارة التي لا تنتبه إلى الستارة المفتوحة إلا بعد أن تخلع بنطالها، ويبين لباسها الداخلي. طاولة الطعام التي يتجمع عليها أفراد عائلة من ذووي الملامح الصامتة. الولد الشقي الذي يدخل رأسه في فتحة الدرابزين الحديدي وينادي لأخته كي تساعده في إخراج رأسه الذي علق. عادةً ما يستغرق الأمر خمس دقائق قبل أن تدخل الفتاة لتخبر أمها وتأتي الأم مستشيطة غضباً. سأشاهد الخادمة، سريلنكية الجنسية، وهي تتواصل مع صديقتها السريلنكية في البناية المقابلة. الكلمات في لغتهما الهجينة تمر في الفضاء بين البنايتين. سأتابع "سيدتها" وهي تخرج مجابهةً إياها بشتائم من العيار الثقيل، لأنها "تقلل من مستواها". ”
هلال شومان
Read more
“فكَّرتُ أنني أستطيع أن أخلق مشهداً ملحميّاً ابتداءً من جورب معلّق على حبل غسيل.لا سحرة ولا غجر ولا بطريرك ولا جنرالات ولا شيء، ولا حتى مدينة متخيَّلة أو قرن يمر على العائلة الموصوفة. لا شيء من كل هذا. فقط جوارب، والأرجح أنها مخططة و.. مبللة.”
هلال شومان
Read more
“أعرف مثلاً أنني -يوماً ما- سأقضي حياتي متنقلاً بين شقة وأخرى في المناطق التي لم أعش فيها يوماً في هذا البلد وتبدو لي غريبة. برج حمود مثلاً. المجتمع الأرمني يجذبني. ربما لأنني لا أعرف عنه كثيراً. يجنح بي الخيال لأرى نفسي في حضرة عجوز أرمنية في كرسي هزاز فيما أنا تحت قدميها، أجلس القرفصاء وأستمع لحكاياتها التي لا تنتهي عن بطل أرمني ما ذبحه الأتراك.وستخبرني العجوز الأرمنية عن الرمّان وهي تقدم لي بعض حبوبه. تقول لي أن كوز الرمان يحوي 365 حبة. تقول لي أن الرمان أنقذ العائلات الأرمنية من الموت المحتم في زمن الأتراك. في الكهوف جلسوا. كلٌّ بيده رمانة. حبة واحدة كل يوم. حبة تبعد الموت لعام كامل. هل هذا صحيح؟ الأرجح لا. لكنّ قصة الرمانة تبقى، شأنها شأن كل القصص، شأنها كل المشاهد التي رأيتها والتي لستُ حتى واثقاً من حدوثها فعلياً.”
هلال شومان
Read more
“تضع يديها على كتفي وتضغطني إلى الأسفل طالبةً مني أن أتربع على الأرض. أستجيب من دون أن أعرف مرادها. تجلس فوقي وتضع أصابعهاعلى قرعة رأسي. تبدو برأسها كالدجاجة المنحنية على صوص. "وْلُك شو عم تعملي، ليش مركّزة براسي متل البسينات؟" تضحك. "ولُك روق"، تقول. "عندك شاميّة كبيرة هون. نابقة لبرات راسك. منيح اللي ما جرحك الحلاق وهوي عم يحلقلك راسك". "وين وين؟"، أسألها. تستمر بالضحك. "ولُكْ ما بتعرف إنو عندك شامية؟ حدن ما بيعرف راسو؟" تنهض وهي تضحك عائدة إلى كمبيوترها، وأبقى أنا أكتشف رأسي لأول مرة. ”
هلال شومان
Read more
“مقاسات وبُعد الصور في المرآة غير حقيقية”
هلال شومان
Read more
“الوجه هو البداية. الوجه هو كل شيء. الوجه دلالة، إنه إشارة الاستمرار أو التوقف”
هلال شومان
Read more
“شيء ما في داخلي كان يقول لي إنك لستَ مخيفًا”
هلال شومان
Read more
“أنتظر شيئًا لا أعرف ما هو. أعرف أنه آتٍ، وأنتظر!”
هلال شومان
Read more
“هناك قاتل على الطريق / عصا المشي جنبه / يأخذها معه أينما ذهب”
هلال شومان
Read more
“أحيانًا، نحن نشوّه الأمور حين نقولها، أكثر مما نقترب من حقيقتها.”
هلال شومان
Read more
“نبحث عن الحقيقة وسط هذا الكذب / ونجد الإجابات عندما نتعلم فن الموت / إنه عالم رائع في كماله”
هلال شومان
Read more
“أتعرف أنك تبتسم الابتسامة الهادئة نفسها وأنت نائم؟”
هلال شومان
Read more
“سيأتي وقت تختفي فيه كل الآمال / تصبح كل الأشياء عادية / خذ عطلة طويلة عندها / دع الأولاد من حولك يلعبون”
هلال شومان
Read more